اهــــ(الأحداث)ــــم

• طلب الكثير من الأعضاء إعادة تنشيط صندوق المحادثات • • تداول خسارة 117.22 نقطة عند 11,930.45 • • القمة العربية الإسلامية • وقف عدوان اسرائيل • انهاء ازمة فلسطين • وقف تسليح الأحزاب
النتائج 1 إلى 2 من 2

العرض المتطور

  1. #1
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Aug 2013
    الدولة
    السعودية، الجبيل
    المشاركات
    771
    معدل تقييم المستوى
    46

    افتراضي الرياض تشهد أضخم تظاهرة علمية للمبدعين.. الثلاثاء المقبل

    الرياض - واس : تشهد مدينة الرياض، الثلاثاء المقبل، انطلاق أضخم تظاهرة علمية للمبدعين في المملكة، حيث سيسدل الستار عن المهرجان السعودي للعلوم والإبداع في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، بحضور حشد من رموز الفكر والإبداع من داخل المملكة وخارجها.



    وأوضح مدير عام المهرجان الدكتور حمدان بن إبراهيم المحمد، أن المهرجان يهتم في برنامجه لتقديم العلوم والتكنولوجيا للطلبة خاصة، وأفراد المجتمع بشكل عام، وإيصال العلوم إلى الطلبة وأفراد المجتمع بوسيلة سهلة، ومثيرة للتفكير، إلى جانب استقطابهم نحو العلوم والابتكار والبحث العلمي، وتشجيع النشء على مواصلة التعليم في التخصصات العلمية المختلفة، وتعزيز الحوار العلمي بين المختصين والباحثين.

    وعبر الدكتور المحمد عن أمل اللجنة التنظيمية للمهرجان ممثلةً بمؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة)، ووزارة التعليم، وشركة أرامكو السعودية، وشركة (سابك) في أن يصبح المهرجان رافداً مهماً لتطوير الإبداع العلمي، وإثراء المعرفة، وتعزيز رصيد الوطن من رأس المال الفكري، وإطلاق الطاقات الإبداعية لدى العديدمن موهوبي وموهوبات الوطن.
    وأفاد أن المهرجان يتكون من ثلاثة مكونات رئيسة؛ هي:
    - الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي "إبداع"،
    - فعاليات "إبهار العلوم"،
    - "ملتقى ومضات"،


    حيث تستهدف مكونات المهرجان الثلاثة طلاب وطالبات التعليم العام، والمدارس والمعلمين، علاوة على المختصين في المجالات العلمية والتطبيقية، والأسرة وعامة أفراد المجتمع.

    وسيفتح المهرجان الذي ترعاه وكالة الأنباء السعودية إعلاميًا، أبوابه للزوار خلال الفترة الصباحية من (الساعة 8:30 حتى الساعة 11:30)، وفي الفترة المسائية من (الساعة الرابعة حتى الساعة 9:30) في مقر مركز الرياض للمعارض بطريق الملك عبد الله.



    وبين الدكتور حمدان المحمد أن "أولمبياد إبداع 2015" يتنافس فيه نحو 762 طالباً وطالبةً من مختلف أنحاء المملكة، من خلال تقديم 605 مشروعات جماعية وفردية، في 17 مجالاً علمياً في مساري البحث العلمي والابتكار، حيث تأهل المشاركون في التصفيات النهائية إلى "أولمبياد إبداع" من بين أكثر من 116 ألف طالب وطالبة، خاضوا مراحله المختلفة، وكانت الأولى على مستوى الإدارات التعليمية، وتأهل الفائزون منها لتصفيات المرحلة الثانية على مستوى المناطق التعليمية، ثم التصفيات النهائية.

    ونوّه إلى أن لجنة التحكيم تضم 170 محكماً ومحكمةً من الأكاديميين والخبراء السعوديين في مختلف المجالات العلمية، ويجري التحكيم على مرحلتين؛ الأولى تتضمن تقييماً عددياً، والثانية تقييماً موضوعياً، لاختيار 72 مشروعاً متميزاً من بينها، للفوز بجوائز المهرجان التي تتجاوز قيمتها 700 ألف ريال.

    وعن المكون الثاني للمهرجان أوضح المحمد أن "إبهار العلوم" يُشارك فيه 17 جهة دولية وحكومية وأهلية، تقدم 30 ورشة عمل متنوعة، وعروضاً علمية، وتجارب تفاعلية لتطبيقات العلوم والتقنية، كما يتضمن عروضاً تعليمية، وأفلاماً وأنشطة علمية شيقة ومفيدة، يقوم عليها متخصصون وخبراء محليون ودوليون.

    وأشار إلى أن المكون الثالث للمهرجان يضم "ملتقى ومضات" الذي يعد فرصة مهمة للموهوبين والمبدعين والباحثين عن آفاق المعرفة المستقبلية، وذلك حينما يلتقون بالخبراء الدوليين والمحليين في المحاضرات العلمية التي ستقام يومي الرابع والخامس من شهر فبراير، حيث تستعرض محاضراتهم: استشراف المعرفة والعلوم المستقبلية، وتربية الموهبة والإبداع، والتعليم بالترفية، وتعزيز الشغف بالعلوم لدى الطلاب.

    ووجه المهرجان الدعوة إلى جميع أفراد المجتمع، لزيارة الموقع الإلكتروني للمهرجان من خلال الرابط الإلكتروني: www.sscf.sa وحساباته عبر شبكات التواصل الاجتماعي للحصول على مزيد من المعلومات.




  2. #2
    مجالس التقنية والإتصالات والحواسب والإنترنت
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    السعودية، تبوك
    المشاركات
    2,109
    معدل تقييم المستوى
    57

    افتراضي 300 شاب مبتكر يستقطعون وقت زوار مهرجان العلوم

    الرياض - محمدعصيري (واس) : استقطعت الابتكارات والمشروعات البحثية التي قدمها أكثر من 300 طالب سعودي ممن يمثلون مشروع الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي في المهرجان السعودي للعلوم والإبداع، الكثير من وقت زوار المهرجان الذين توزعوا ما بين أركان الطلبة، للاطلاع عن كثب على إبداعاتهم العلمية المتميزة على الرغم من صغر أعمارهم.



    ولفت نظر الزوار تلك الابتكارات التي تتعلق بصحة الإنسان وسلامته، كمشروع ابتكار "حزام الأمان الآمن" الذي قدّمه الطالب إبراهيم بن أحمد المحجاني من إدارة تعليم رجال ألمع بمنطقة عسير، وهو عبارة عن طريقة لربط حزام الأمان كهربائيًا من خلال ربطه بمفتاح تشغيل المركبة.

    وتتلخص فكرة الابتكار الذي يتطلب وجود حسّاسات في قاعدة حزام الأمان بالمركبة، في أنه لا يمكن تشغيل المركبة دون ربط الحزام، إذ يُطلق الحزام مؤشرات لفصل الكهرباء عن المركبة عند عدم ربطه، وفي حال تم ربط الحزام تُعطى إشارات أخرى للسائق، لتوصيل كهرباء المركبة وتشغيلها.



    ويهدف الابتكار بحسب ما قال الطالب المحجاني في حديثه لـ"واس" إلى التخفيف من مشكلات خطورة تعرض سائق المركبة أو المجاور له لأي إصابات جسدية أثناء اصطدام المركبة - لاسمح الله -، فضلا عن أنه يسهم في رفع الوعي المجتمعي بأهمية ربط حزام الأمان أثناء القيادة.

    وبرز من الابتكارات الطلابية، ابتكار "نظارة طبية سمعيّة" قدمها الطالب فايع بن عمر فايع من إدارة تعليم محايل عسير، بهدف مساعدة من يرتدون سماعة طبية لتقوية السمع لديهم، حيث يتحرّج الكثير منهم من نظرة الشفقة التي يلقيها بعض أفراد المجتمع عليهم عند مشاهدة سماعة الأذن البارزة، مما قد تؤثر على نفسيتهم.

    وهذا الابتكار يفيد من يستخدمون النظارة ولديهم ضعف في السمع بشكل أكبر، إذ يمكن إدخال موصل جهاز سماعة الأذن عبر إطار النظارة ليصل إلى السماعة نفسها من خلف الأذن دون أن يتمكن أحد من رؤيته.



    ويمكن استرجاع موصل سماعة الأذن بنفس طريقة السحب عند الانتهاء من استخدام السماعة أو أثناء النوم، في حين تتضمن السماعة أزرار تحكم آلية لرفع درجة الصوت الذي يستقبله الجهاز أو خفضه، أو للتشغيل أو الإغلاق، كما أن للسماعة ألوان عدة تناسب لون بشرة المستفيد منها.

    وقدم الطالب إبراهيم بن مهدي اليامي من إدارة تعليم منطقة نجران، ابتكارا بعنوان "حزام لذوي الاحتياجات الخاصة"، ويتكون من حزام ذو جلد سميك وبأطرافه حساسات وموصل أسلاك وبطارية وزر تشغيل وإطفاء، يُمكن مستخدمه من التحرك بحرية، بحيث يمكن للشخص الكفيف أن يلبس الحزام ويسير على قدميه دون خوف، حيث يرسل الحزام إشارات تنبيه للكفيف على شكل اهتزاز في حال قابل طريقه أي شيء يعيق تحركه.

    ويقول إبراهيم اليامي إن فكرة مشروع نبعت من ابتكار "حذاء الأعمى" الذي شاهده من فترة طويلة، ليبدأ بعدها في التفكير بكيفية تطوير ذلك الابتكار لخدمة جدّة الكفيف، فتوصل إلى ابتكاره الحالي، الذي يساعد الكفيف في الاعتماد على نفسه والسير على أقدامه إلى أي مكان يريد دون مساعدة أحد، معربا عن أمله في تطوير ابتكاره بشكل علمي عميق.





معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا