اهــــ(الأحداث)ــــم

• طلب الكثير من الأعضاء إعادة تنشيط صندوق المحادثات • • تداول خسارة 139.27 نقطة عند 11,791.18 • بيع 100 مليون سهم الاتصالات • • القمة العربية الإسلامية • وقف عدوان اسرائيل • انهاء ازمة فلسطين
النتائج 1 إلى 10 من 25

العرض المتطور

  1. #1
    المشرف العام الصورة الرمزية محمد بن سعد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الرياض
    العمر
    72
    المشاركات
    10,565
    مقالات المدونة
    2
    معدل تقييم المستوى
    10

    بهجة الربيع معارض الخط العربي،، خلق جمال تناغم (سلسلة)


    بسم الله الرحمن الرحيم

    انتظر كي تتغير الصورة

    أو متصفحك قد لا يُساند العملية



    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    كل شيء غير ربك والعمل
    لو تزخرف لك مرده للزوال

    ما يدوم العز عز الله وجـل
    في عدال ما بدا فيه امتيـال

  2. #2
    إدارة عامة الصورة الرمزية الساهر
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الخبر
    العمر
    65
    المشاركات
    1,835
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي الخط العربي - فن يجاهد الاندثار في بلاد الأرز

    بعيون: عدد الخطاطين المميزين في لبنان لا يتجاوز العشرة
    الخط العربي.. فن يجاهد ضد "الاندثار" في بلاد الأرز



    من أعمال الفنان محمود بعيون

    دبي - العربية.نت

    [align=justify]يحاول عدد صغير جداً من الخطاطين في لبنان الإبقاء على فن الخط العربي ومنعه من الاندثار، بعدما لم تعد لهذه المهارة حاجة عملية تتعدى قيمتها الفنية، حيث أصبح استخدام الخط العربي مقتصراً اليوم على الأعمال الفنية في عصر الكومبيوتر القادر على الطبع بألف خط وخط. إلا أن عدداً من الخطاطين يتمسكون بإبقاء هذا الفن، الذي تألق في العصور الإسلامية، على قيد الحياة.

    ويقول الخطاط محمود بعيون، ذو الشهرة الواسعة في لبنان، لوكالة "فرانس برس" إن "الكمبيوتر اختراع عظيم، لكنه ليس فناناً، لا يمكنه أن ينفذ أعمالاً إبداعية"، ويضيف الفنان البالغ من العمر 75 عاماً أن "الخط اليوم يستخدم لغايات جمالية أكثر منها مفيدة، ونحن نرغب بقوة بالحفاظ على هذا التراث"، مشيراً إلى أنه "يوجد حالياً أقل من 10 خطاطين أصيلين في لبنان".

    [read]"رسالة إلى حافظ الأسد"[/read]
    وفي عمل يذكر بما كان يقوم به الخطاطون في العصور السالفة في بلاط الخلفاء والسلاطين، يخصص بعيون جزءاً من وقته لتخطيط لوائح الطعام الخاصة بمآدب رئاسة الجمهورية الرسمية. كما أنه معتمد من رؤساء الحكومات لتخطيط رسائل المعايدات والتهاني والتعازي، ويزين محمود مكتبه الواقع في وسط بيروت بلوحات جميلة بالخط العربي لآيات من القرآن أو حكم عربية أو أسماء.

    ويشير إلى أن "الرسالة الأطول التي قمت بتخطيطها كانت من (رئيس الوزراء السابق) رفيق الحريري إلى (الرئيس السوري السابق) حافظ الأسد يهنئه فيها بأحد الأعياد الوطنية". ويضيف "كانت عبارة عن أربع صفحات مكتوبة بأسلوب جميل جداً".

    وبدأ محمود بعيون مهنته في التخطيط منذ الصغر، وهو يقيم معارض للوحاته في دول مثل الولايات المتحدة وبريطانيا وإيران، وهو يستعد لتخطيط نسخة من القرآن، هي الثالثة التي يقوم بها، وهي عملية تتطلب جهداً مضنياً يمتد على مدى ثلاثة أعوام ونيف، وفي هذا الصدد يقول: "هذا العمل مختلف جداً عن الأعمال التجارية. عندما أنسخ القرآن، أقوم بذلك بكل جوارحي، جسدياً وروحياً".

    ويعد التخطيط فناً وثيق الصلة بالإسلام، إذ إن المسلمين الأوائل دأبوا على كتابة آيات القران فور سماعها من النبي، ثم عمدوا إلى جمعها في مصحف واحد ونسخوا منه نسخاً متعددة وزعت بين مناطق الدولة الإسلامية الأولى.

    وفي ما بعد، تميزت النسخ الجديدة بعناية متزايدة في جماليات رسم الحروف. وظهرت ستة أنواع أساسية من الخط العربي، هي "الرقعة" و"النسخة" و"الفارسي" و"الديواني" و"الكوفي" و"الثلث".

    [read]الأكثر أناقة[/read]
    ويعتبر الخط الديواني أكثر الخطوط أناقة والمعتمد في مراسلات الخلفاء، وهو الخط الوحيد الذي يعصى على أجهزة الكومبيوتر تقليده، على ما يقول الخبراء.

    ورغم أن المساجد في لبنان لا تزخر بلوحات الخط الأخاذة كتلك المنتشرة في مساجد المغرب والأندلس، إلا أن لبنان عرف أعلاماً في فن التخطيط العربي، مثل كامل البابا (1905-1991) ونسيب مكارم (1889-1971)، وقد ذاع صيتهم في مختلف نواحي العالم العربي.

    وما زال صلاح الحافي، الخطاط ذو الأعوام الثمانين المقيم في منطقة البسطا الشعبية في بيروت، يتذكر اليوم الذي اكتشف فيه كامل البابا موهبته.

    ويقول: "في ما مضى، كان الخطاط يعتاش من مهنته، ولكن مع دخول الكمبيوتر إلى عالمنا لم يبق للخطاطين شيء".

    وخطط صلاح الحافي خلال حياته المهنية عدداً من اللوحات التذكارية التي تؤرخ لأحداث وشخصيات منذ استقلال لبنان في العام 1943، غير أن عمله اليوم يكاد يقتصر على تخطيط البطاقات المرفقة بباقات الورد، أو شواهد القبور.

    لكنه يقول: "أعمل كثيراً في مواسم الانتخابات"، حين تجتاح اللافتات الدعائية للمرشحين للانتخابات شوارع بيروت الغارقة في حمى المنافسة السياسية.

    ويحلم صلاح الحافي بنقل هذا الفن إلى الأجيال الجديدة. ويقول "أريد أن أنشئ مركزاً، لكني افتقر إلى الإمكانات المادية".

    وبخلاف الحال في لبنان حيث لا مدارس تعنى بفن الخط، توجد في سوريا 18 مدرسة متخصصة بهذا الفن، و36 مدرسة في مصر، ومئة في العراق ومئتان في إيران.

    ويكتفي صلاح الحافي حالياً بالعمل في التخطيط وإعطاء بعض الدروس في معهد للرسم في بيروت، قائلا: "لا يجوز لهذا الفن أن يندثر".[/align]

  3. #3
    إدارة عامة الصورة الرمزية الساهر
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الخبر
    العمر
    65
    المشاركات
    1,835
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي الخط العربي - يبقى جماله ويفنى مبدعوه

    اعتبره الإمام علي كرم الله وجهه من مفاتيح الرزق..
    في مأمن من الحاسوب.. الخط العربي يبقى جماله ويفنى مبدعوه



    خضير البورسعيدي بجانب أحد أعماله الفنية

    القاهرة - دار الإعلام العربية

    الخط أحد أرقى الفنون البشرية، ووسيلة رئيسية من وسائل الاتصال الإنساني، نقل إلينا تراث الأجداد عبر مختلف القرون، ليصبح نافذة إشعاع لتواصل الفكر والمعرفة. قال عنه الإمام علي كرم الله وجهه: "الخط الحسن للإمام جمال، وللغني كمال، وللفقير مال". وأضاف: "عليكم بحسن الخط فإنه من مفاتيح الرزق".

    أما أبو العباس أحمد بن رجب صاحب كتاب "زاد المسافر" فقال: "الخط لليد لسان، وللخَلَد ترجمان". وقال شاعر: "وما من كاتب إلا سيفنى.. ويبقى الدهر ما كتبت يداه، فلا تكتب بخطك غير شيء.. يسرك في القيامة أن تراه".

    وعن تجربته الطويلة مع الخط العربي ومدارسه أوضح مسعد خضير البورسعيدي رئيس الجمعية المصرية العامة للخط العربي لـ"العربية.نت" أنه اتخذ من عبارة "الخط يبقى زماناً بعد كاتبه وكاتب الخط تحت الأرض مدفون" نبراساً أفاده كثيراً في حياته العملية، موضحاً: "اخترت هذه العبارة؛ لأن الخط العربي يعمل في ميدان ضد الطوفان، حيث لا يوجد اهتمام حقيقي به؛ فهناك إهمال شديد يواجه الخطاط العربي، ويتمثل في الاهتمام بأنواع غير عربية، مثل التركي والأمريكي والإنكليزي والصيني، ومن يتمعن بنظرة فاحصة إلى جمال الخط العربي يقرأ شهادة الفنان العالمي بيكاسو في مقولته: "إن أقصى نقطة أردت أن أصل إليها بالرسم وجدت أن الخط العربي قد سبقني إليها، وهو ما يميز العبارة الإسلامية والعربية عامة".

    مزاوجة القديم والحديث
    وينتقل بنا البورسعيدي ليعطي مشاهدة حية من خطوطه داخل لوحاته بزخرفتها العربية والإسلامية التي يزاوج فيها بين القديم والحديث بأسلوب متوازن، فنقرأ خطوطاً تعبر عن أمثلة شعبية في صورة معبرة عن المعنى، مثل "لسانك حصانك إن صنته صانك وإن هنته هانك"، ففي هذا المثل العربي أفرزت خطوطه راقصاً على شكل حصان يطأ على كل قدم أهانت حرف "الهاء"، حيث إنه من حروف الإهانة.


    لوحة للفنان عبد الكريم في نقابة الصحفيين

    وننتقل إلى لوحة أخرى تبرز بناء العصفور لعشه، ويقول معنى خطوطه "العصفور يبني عشه قشة قشة"، ثم زهرة أخرى من جماليات الخط العربي على شكل لفظ الجلالة وفرعها يقرأ محمد، وعنها يقول: "لقد تعمدت أن تأتي خطوطي باسم النبي محمد صلى الله عليه وسلم من أعلى إلى أسفل.

    ويوضح أن بقاء وتواصل الجمال في الخط العربي يظل متجسداً في آيات القرآن الكريم، ويقدم صوراً على ذلك في لوحات كثيرة، منها "وربك فكبر" تكتب يميناً ويساراً، وأخرى يظهر فيها أسلوب ابتكاري بالحروف العربية والإنجليزية في وقت واحد، ويتجسد الإبداع أكثر في الكتابة على الكسوة الشريفة، مؤكداً أنه لا يستعرض جمال حروف الخط مجردة، لكنه بحسه الفني وثقافته ورؤيته يُسبغ على أعماله لغة الفن بتركيبات خطية تتوالد فيها الحروف وتنساب وتتكرر بتشكيلات من التراث الإسلامي.

    في مأمن من الحاسوب
    ولأنه أفنى حياته في محراب الخط العربي، ابتكر البورسعيدي أسلوباً جديداً في إبداعاته أطلق عليه "فن الكتابة رايح جاي"، حيث يصفه بأنه يتميز بكتابة كلمات عربية تعطي شكلاً لاتينياً، مثل لفظ الجلالة "الله" وتقرأ باللاتينية، واللوحة الشهيرة "محمد رسول الله" تقرأ أيضاً باللاتينية، وهذا الأسلوب يؤكد مدى الثراء اللامحدود للخط العربي.

    ويختم البورسعيدي قائلاً: "أحسب أن مدرستنا العربية في الخط تتميز بخفة الظل، وتتسم بهالة روحانية، حيث لا يكون الحرف يتيماً، بل يعيش طبيعياً بين إخوانه، ومن يدعي أن فن الخط العربي يواجه خطر الحاسوب مخطئ، فالحاسوب عاجز حتى الآن عن محاكاة أسلوب الخط الديواني كما يخطه الخطاطون، لا ندعي أن الحاسوب غير مهم، لكنه ليس بديلاً عن أنامل الإبداع البشري، وسيظل الخط هو تاريخ الأمة وتراثها وناقل لمعرفتها وحضارتها".

    شيوخ الخط العربي
    بدوره، يؤكد الخطاط تيسير عليوة الذي ورث المهنة عن والده على أن الخط العربي يفنى كاتبه ويبقى جماله، منوهاً إلى ثمانية من شيوخ الخط العربي مازالت خطوطهم نظرية جمالية تدرس في الحياة، أولهم "أبو علي محمد بن علي بن الحسن بن عبدالله بن مقلة"، الذي كان وزيراً وأديباً وشاعراً وخطاطاً ماهراً وبليغاً حاذقاً.


    من أعمال الفنان خضير البورسعيدي

    وثانيهم "أبو الحسن علي بن هلال البغدادي"، الملقب بابن البواب؛ لأن أباه كان بواباً بدار القضاء في بغداد. وثالثهم "جمال الدين ياقوت المستعصي البغدادي"، الذي أسس مدرسة للخط بعد ابن البواب سار على نهجها الخطاطون الأقدمون والمحدثون، ومن ثم جاء "حمد الله الأماسي"، وهو رابع شيوخ الخط، فكان إمام الخطاطين في عصره وشيخهم بلا منازع.

    وخامسهم "الحافظ عثمان التركي"، وسادسهم "مصطفى الأرقم"، وكان رساماً بارعاً قبل أن يكون خطاطاً لامعاً، ومازالت آثاره الخطية منتشرة في مساجد إسطنبول. أما سابع شيوخ الخط العربي فهو "حامد الآمدي التركي" ومن أعماله كتابة القرآن الكريم مرتين طبعتا في تركيا وألمانيا، بينما ثامنهم "هاشم البغدادي" الذي برع في خط الثلث والزخارف الإسلامية.

    ويتفق عليوة مع ما ذهب إليه البورسعيدي من أن جمال الخط العربي وإبداعاته اليدوية لن تتأثر بمنافسة أجهزة الحاسوب، مؤكداً أن لكل منهما استخداماته، ويسيران بتوازٍ فعال.

    وعاء اللغة وعينها
    أما الخطاط محمد همام عضو الجمعية المصرية العامة للخط العربي فقال: "إذا كان الخط العربي يفقد كاتبه، فإن جماله يحفظه المولى عز وجل، وهذا ما تؤكده الآية الكريمة (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ)، فالخطاط وأدواته من أدوات حفظ الذكر، حيث يرى المسلم في مادة الخط اللمسة والنظرة الجمالية؛ لأن الخط وعاء اللغة وعينها".

    ويوضح أن العين تتذوق جمال الخط، فإن لم يكن جميلاً فإنه يؤذي العين، ويشعر النفس بالنشاز.

    ويقدم دليلاً على بقاء جمال الخط العربي، وهو انتشاره في الخارج حتى أصبح له مبدعون مشهورون، مثل الفنان محمد زكريا في الولايات المتحدة وغيره في اليابان والصين وماليزيا وإندونيسيا.

    وختم قائلاً: "هو الفن الوحيد الذي مازال يعلق كجماليات داخل القصور وكبرى المساجد وأماكن العبادة، وسيظل قائماً وحاضراً مهما بلغت درجة المحاكاة التقنية التي تقدمها وسائل العصر الحديثة"



  4. #4
    الممثل الإعلاني
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، مكة المكرمة
    المشاركات
    4,144
    معدل تقييم المستوى
    69

    افتراضي الخطاط الجزائري رشيد قريشي يفوز بجائزة مرموقة

    فاز الخطاط الجزائري رشيد قريشي بجائزة "جميل" المرموقة التي يمنحها متحف فيكتوريا أند ألبرت في العاصمة البريطانية لندن. وتمنح الجائزة التي أسست عام 2009 وقيمته 25 ألف جنيه استرليني لأفضل عمل فني دولي مستوحى من التقاليد الإسلامية.


    وشملت قائمة المرشحين للجائزة التي تمنح كل عامين عشرة فنانين ومصممين من بين 200 مرشح من جميع أنحاء العالم.

    ويتألف عمل قريشي الفائز من لافتات مطرزة بأحرف ورموز عربية.

    وأهدى القريشي عمله الذي أطلق عليه اسم "الأساتذه المجهولون" لأربعة عشر من كبار الصوفيين في العالم الإسلامي.

    وولد الخطاط الذي يقيم الآن ما بين تونس وفرنسا لأسرة تمارس الطقوس الصوفية. ويستكشف في عمله الإسهامات المركبة للقارة الإفريقية في الثقافة والفلسفة الإسلاميتين.

    وقال مارتن روث رئيس هيئة تحكيم الجائزة إن "أعمال رشيد قريشي لفتت الأنظار لأنها تتمتع بقبول عالمي".

    وأضاف أن أعمال الفنان الجزائري يمكن عرضها في معرض للفن المعاصر.

    وتنوعت الأعمال المرشحة للجائزة من ملابس مصنوعة من الجوخ الإيراني التقليدي إلى نماذج معمارية معقدة تعرض على قطع سجاد إيراني مزخرف.

    والقطع معروضة في متحف "فيكتوريا أند ألبرت" منذ 21 تموز/ يوليو الماضي. ومن المقرر أن يقوم بجولة في أوروبا والولايات المتحدة في أواخر العام.

    وكان أفروز أميغاي الذي فاز بأول جائزة "جميل" عام 2009 من بين أعضاء هيئة التحكيم.

    921242925520.jpgrachidart1.jpg3.jpg4144706298.jpg436x328_72024_167292.jpg



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 5 (0 من الأعضاء و 5 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا