اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول خسارة 8.95 نقطة عند 12,039.31 • تعطل عمل بطاقات الائتمان بإسرائيل • 18 طائرة إغاثية سعودية للبنان • قاذفات B52 تحوم شرقنا الأوسط • قصف: طهران كرج خوزستان إيلام قم وشیراز • نزع اسلحة احزاب ايران مطلب • طلب سحب عضوية إسرائيل من الأمم المتحدة • الغرب امام انهيار اقتصادي
النتائج 1 إلى 2 من 2

العرض المتطور

  1. #1
    عضو راقي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2014
    الدولة
    الإمارات، الفجيرة
    العمر
    49
    المشاركات
    496
    معدل تقييم المستوى
    42

    افتراضي مجلس حكماء المسلمين يدين بشدة تفجيرات المدينة المنورة والقطيف

    العين (بوابة العين) : أعرب مجلس حكماء المسلمين برئاسة فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، عن إدانته الشديدة للتفجيرات الإرهابية التي وقعت قرب الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة، ومسجد في القطيف شرق السعودية، مما أسفر عن استشهاد بعض رجال الأمن وإصابة آخرين.



    ويؤكد مجلس الحكماء أنَّ مرتكبي هذه التفجيرات الإرهابية الخسيسة الذين استحلوا دماء الأبرياء وانتهكوا حرمات الله بلا أخلاقٍ، ولا ضميرٍ إنسانيٍّ، ولا وازع دينيٍ يردعهم عن الاجتراء على قتل النفس البشرية البريئة وتفجير أشرف بقاع الأرض، فأيُّ دينٍ وأيُّ خلقٍ وأيُّ ضميرٍ إنسانيٍّ يجعلهم يفجرون أنفسهم في أبرياء عُزَّل ومتعبدين في بيوت الله الآمنة؟!، موضحًا أن الساعين في تخريب الحرم النبوي الشريف وسائر بيوت الله -عز وجل- توعدهم الله بالخِزْي فِي الدُّنْيَا والعَذَاب العَظِيم.

    ويشدد مجلس حكماء المسلمين على ضرورة تنسيق الجهود والمساعي الدولية للتصدي بكل قوة وحسم لهذه الفرق الضالة الباغية التي تعيث في الأرض فسادًا وتهدد بفعلتها النكراء أمن واستقرار مقدساتنا وبلداننا العربية والإسلامية، بل والسلام العالمي الذي تنشده الإنسانية جمعاء.

    ومجلس حكماء المسلمين، إذ يدين هذه التفجيرات الإرهابية الخبيثة، فإنه يتقدم بخالص تعازيه ومواساته للمملكة العربية السعودية: ملكًا وحكومة وشعبًا، ولأسر الضحايا، سائلا الله –تعالى- أن يتغمدهم بواسع رحمته، وأن يُلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان، وأن يمنَّ على المصابين بالشفاء العاجل.



  2. #2
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    الكويت، كيفان
    المشاركات
    837
    معدل تقييم المستوى
    42

    افتراضي وزير الخارجية الألماني يندد بتفجيرات السعودية "الوحشية"

    برلين (ك. ن. أ) : أدان وزير الخارجية الألماني فرانك ـ فالتر شتاينماير التفجيرات التي وقعت أمس الاثنين في السعودية بشدة، معتبرا أنه من سخرية الأقدار أن تحدث مثل هذه الأعمال في شهر الصوم رمضان، وفق ما نشرته وزارة الخارجية الألمانية على صفحتها على موقع تويتر اليوم الثلاثاء (الخامس من تموز/ يوليو 2016). وقال شتاينماير إن الهجمات في جدة والقطيف والمدينة تؤكد مرة أخرى أن الإرهابيين لا يردعهم شيء بل ولا يتوقفون عن أي حد إطلاقا.



    وأعرب الوزير الألماني أن "يدرك الشباب أن مثل هذه الأعمال الوحشية لا يمكن أن يبررها أي دين"، مبديا تعاطفه مع أسر الضحايا ومع كل المسلمين في العالم، الذين يحتفل الكثير منهم بمناسبة عيد الفطر.


    وكانت ثلاثة تفجيرات انتحارية قد هزت السعودية، أحدها غير مسبوق وقع قرب المسجد النبوي في المدينة المنورة، ما أسفر عن مقتل أربعة من عناصر الأمن السعودي.

    من ناحيته أعتبر مساعد أسقف هامبورغ، هانز يوخن ياشكا، أنه من المرعب أن يستغل الإرهابيون شهر رمضان لتنفيذ أعمال عنف وإرهاب، مبديا في الوقت نفسه رفضه لاستغلال شهر رمضان سياسيا في ألمانيا بأي شكل من الأشكال، وفق ما نقلت عنه محطة "كولنر دوم راديو".

    إلى ذلك يرى رئيس المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا، أيمن مزيك، أن تنظيم "الدولة ألإسلامية" المعروف باسم "داعش" يشكل تهديدا للإسلام، مشيرا إلى أن الهجمات التي وقعت مؤخرا في دول إسلامية توضح مجددا وبما لا يدع مجالا للشك أن هذا التنظيم "يحارب الإسلام والمسلمين".

    يذكر أن أي جماعة لم تعلن بعد مسؤوليتها عن تنفيذ الهجمات، لكن تنظيم "الدولة الإسلامية" نفذ عددا من الهجمات في المملكة العام الماضي في المناطق ذات الغالبية الشيعية وقوات الأمن السعودي. وقال إن المتطرفين يخوضون الحرب على جبهتين؛ الأولى في أوروبا من خلال بث الخوف والرعب بهدف محاولة خلق شرخ بين المسلمين وغير المسلمين والثانية في العالم الإسلامي من خلال تعطشهم لقتل المسلمين.


معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا