اهــــ(الأحداث)ــــم

• طلب الكثير من الأعضاء إعادة تنشيط صندوق المحادثات • • تداول خسارة 139.27 نقطة عند 11,791.18 • بيع 100 مليون سهم الاتصالات • • القمة العربية الإسلامية • وقف عدوان اسرائيل • انهاء ازمة فلسطين
النتائج 1 إلى 10 من 14

العرض المتطور

  1. #1
    عضو برونزي
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    1,058
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي الماء - ماء زمزم - معلومات ,, عجيبة

    بسم الله الرحمن الرحيم

    معلومات ,, عجيبة عن ماء زمزم
    حاول البعض تصنيع مياه معدنية لها مواصفات ماء زمزم، ورغم أن نسب مكونات ماء زمزم معروفة، إلا أن كل المحاولات قد باءت بالفشل، وهذا يؤكد أحد أسرار الإعجاز الإلهي لهذا الماء.



    فقد أثبت العلم الحديث أن ماء زمزم يختلف عن جميع أنواع المياه في العالم وأن فيه تركيبات ربانية خصه الله بها ولم يتوصل أحد إلى سرها رغم معرفة مكوناتها!!



    ومنذ سنوات أجرى الدكتور محمد عزت المهدي، أستاذ الجيولوجيا بمعهد الدراسات والبحوث البيئية – جامعة عين شمس بمصر – أبحاثاً تؤكد أن ماء زمزم ينفرد بخصائص تميزه عن جميع أنواع المياه في العالم.



    من بين هذه الخصائص التي أشارت إليها الدراسة:
    أنه لا يتعفن ولا يتعطن، ولا يتغير طعمه أو لونه أو رائحته، وأنه في هذا مثل عسل النحل، الذي لا يتأثر بتعرضه للجو، مختلفاً في ذلك عما يحدث لجميع أنواع المياه الأخرى، مثل مياه الأنهار والبحار والأمطار والمياه الجوفية، ويرجع ذلك إلى مكوناته الكيميائية، التي تمنع نشاط الجراثيم والبكتيريا والفطريات.



    بالإضافة إلى ذلك، فإن ماء زمزم، من أعظم المياه المعدنية المستخدمة في العلاج والاستشفاء على مستوى العالم!



    ومن الأمور العجيبة في ماء زمزم، أنه حلو الطعم، رغم زيادة أملاحه الكلية، فلا يشعر من يشربه بملوحته العالية، ولو أن نسبة الأملاح الموجودة في ماء زمزم، كانت في أي ماء آخر، لما استطاع أحد أن يشربه!



    هذا قليل من كثير، عن ماء زمزم، الذي قال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم، منذ أكثر من ألف وأربعمائة عام: **خير ماء على وجه الأرض، ماء زمزم، فيه طعام الطعم، وشفاء السقم**
    وقال صلى الله عليه وسلم: **ماء زمزم لما شرب له**



    ويستحب لمن فرغ من الطواف حول الكعبة، وصلى ركعتين عند المقام أن يشرب من ماء زمزم، فقد ذهب
    عبد الله بن المبارك إلى زمزم، واستسقى منه شربة، ثم استقبل الكعبة وقال: **ماء زمزم لما شرب له، وهذا أشربه لعطش يوم القيامة، ثم شرب**



    **** منـــــــــــــــــقول****


  2. #2
    مؤسس درة المجالس
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، جدة
    المشاركات
    3,266
    مقالات المدونة
    7
    معدل تقييم المستوى
    26

    افتراضي

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    الأخ الكريم / أبو عبد الله
    جاء إلينا عالم ياباني من ذوي الإختصاص وألقى محاضرة علمية بالغة الأهمية حول مياه زمزم وكان هذا العالم قد أجرى عدة تجارب على مياه زمزم واكتشف إكتشافات علمية مذهلة جدا من أبرزها البللورات في مياه زمزم فقد حاول فصل هذه البللورات عن طريق خلط عينة صغيرة من ماء زمزم مع كميات كبيرة من مختلف المياه التي لاتوجد فيها خاصية البللورات الموجودة في ماءزمزم وحاول فصل أي جزء أو جزيء من هذه البللورات لإضافتها للمياه الأخرى فبائت كل محاولاته بالفشل وقد شاهد أن هذه البللورات تتكاثر في ماء زمزم عند تلاوة القرآن الكريم وقد ألقى كما أسلفت تلك المحاضرة وسأبذل جهدي إن شاء الله نعالى للخصول على كامل نصها ونصوص المناقشات التي دارت حولها

  3. #3

    افتراضي

    سبحان الله

    وفي تجارب أجراهااا بعض العلماء وجدو أن ملح ماء زمزم لو وضع بماء عادي لكان سم قاتل

    معلومه غريبه فعلا تدعو للتفكر في معجزات الله

    سبحانه وتعالى

  4. #4
    الرائد7

    افتراضي

    السلام عليكم
    قال صلى الله عليه وسلم ( زمزم طعام طعم وشفاء سقم)

  5. #5
    عضو برونزي
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    1,058
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    قصه حدثت ايام حكم الملك فيصل رحمه الله


    على الرغم من الإيمان القاطع بهذه المعجزة إلا انه قد حدث في عام 1971ما يبرهن على خصوصية ماء زمزم، حيث قام أحد الأطباء بإرسال خطاب إلى دار نشر أوروبية مضمونه أن ماء زمزم لا يصلح لغرض الشرب، وهو قد بنى افتراضه هذا على أساس أن الكعبة مكان ضحل بمعنى أنه تحت مستوى سطح البحر. كما أنها تقع في مركز مكة فكل هذه الظروف تعني أن مياه الصرف المتجمعة من المدينة كلها تصرف من خلال البالوعات في بئر واحدة تجمعها كلها.


    زمزم في المعامل الأوروبية

    ولحسن الحظ قد وصلت هذه الأنباء إلى الملك فيصل، الذي استشاط غضبه لسماع هذه الأنباء وقرر أن يبطل هذه الدعاوي المستفزة، ففي الحال أصدر أوامره إلى وزارة الزراعة ومصادر المياه للتحري وإرسال عينات من ماء زمزم إلى المعامل الأوروبية لفحصها لمعرفة مدى صلاحيتها للشرب. وذهب الخبراء إلى مكة لهذا الغرض، وكلفوا أحد العمال من الرجال لمساعدتهم على تنفيذ ما يريدون أثناء الفحص العملي لبئر زمزم، وعندما وصلوا إلى البئر بإذن من المسؤولين كان من الصعب عليهم التصديق بأن حوضاً من الماء يشبه البركة الصغيرة، ولا يزيد عمقه عن 14 إلى 18 قدماً هو نفسه البئر الذي يمدنا بملايين من الجالونات من الماء كل عام للحجاج والمعتمرين، وهو أيضا قد جاء للوجود منذ قرون طويلة. وهنا بدأ الخبراء عملهم وبدؤوا في أخذ أبعاد البئر، وطلب الخبراء من العامل المكلف لمساعدتهم بأن يريهم مدى عمق البئر، ففي أول الأمر نزل الرجل في الماء فرأى الخبراء أن الماء قد تعدى كتفيه بمسافة بسيطة، وكان طول ذلك الرجل حوالي 5 أقدام و8 بوصات ولنا أن نتصور في مخيلتنا أن الماء في البئر لم يكن عميقا. ثم بعد ذلك بدأ الرجل يتحرك في البئر من مكان إلى آخر بحيث لا يصل إلى مرحلة غمر رأسه في الماء وذلك لكي يبحث عن مصدر نفاذ الماء إلى البئر، ومع هذا فقد أكد الرجل أنه لا يستطيع أن يحدد وجود أي منفذ تأتي منه المياه إلى البئر.


    ينابيع الحكمة

    وحير الأمر الباحثين، فجاءتهم فكرة أخرى وهي استخدام مضخة كبيرة ناقلة لضخ المياه خارج البئر إلى خزانات ماء زمزم وبهذا ينخفض منسوب المياه في البئر فجأة وهنا يمكن تحديد النقطة التي ينفذ منها الماء إلى البئر، وهذا الأمر لم يكن غاية في الصعوبة لأن منسوب المياه لم يكن عاليا للدرجة التي تعوق الضخ، بل بالعكس كان تحديد نقطة نفاذ المياه إلى البئر من المتوقع أن يكون سهلا لأن هذه كانت هي الطريقة الوحيدة التي تعرف بها نقطة نفاذ الماء إلى البئر. وفى نفس الوقت أشار الباحثون إلى العامل المرافق لهم أن يقف مكانه داخل البئر ولا يتحرك، وأن يلاحظ بعناية أية ظاهرة غير عادية من الممكن أن تحدث داخل البئر، وبعد لحظة رفع العامل يديه وهو يصرخ قائلا: الحمدلله... لقد وجدتها، فقد لاحظ أن الرمال ترقص تحت قدميه، وأن المياه ترشح في قاع البئر أي أن المياه تنبع فعلا من تحت الرمال.


    رشح من تحت الرمال

    تحرك العامل خلال البئر ولاحظ أن تلك الظاهرة موجودة بالفعل في جميع أنحاء البئر، وفي واقع الأمر كان تدفق الماء إلى داخل البئر خلال القاع متساوياً في كل نقطة من نقاط البئر، وبهذا يحافظ على منسوب الماء في البئر ثابتا. وبعد ذلك أخذ الخبراء يسجلون نتائجهم، ثم أخذوا عينات من ماء زمزم لفحصها في معامل أوروبا، وقبل أن يرحل الخبراء سألوا عن الآبار المحيطة بمكة فتم إخبارهم بأنها كلها جافة تقريبا، وحاول أحد الخبراء أن يجد تبريرا لظاهرة رشح المياه من تحت الرمال فوضع أحدهم افتراضا بأن بئر زمزم قد يكون مرتبطا داخليا بماء البحر الأحمر، ولكن هذا الافتراض لم يكن منطقيا، فكيف يكون ذلك منطقيا وكل الآبار المحيطة بمكة جافة وكذلك أن مكة تبعد عن البحر الأحمر بحوالي 75 كم، وقد ثبت تطابق نتائج فحص الخبراء للمياه مع نتائج معامل أوروبا.


    مياه منعشة

    وكان الفرق بين ماء زمزم وماء الشرب الذي يضخ في المنازل هو نسبة أملاح الكالسيوم والمغنيسيوم، فلقد كانت نسبتها أعلى في ماء زمزم وهذا هو السبب في أنها تنعش الحجاج المتعبين، والأكثر أهمية من ذلك هوأن ماء زمزم يحتوي على فلوريدات مضادة للجراثيم بشكل عالي الفعالية، والأهم من كل هذا هو أن المعامل في أوروبا أثبتت أن الماء فعلا صالح للشرب. وبهذا ثبت بطلان الافتراض الذي أدلى به ذلك الطبيب، وعندما وصلت الأنباء إلى الملك فيصل كان في غابة السرور، وأرسل إلى دار النشر الأوروبية بوجوب نشر تكذيب للخبر السابق، ولقد أفادنا هذا البحث في معرفة المكونات الكيميائية لماء زمزم فكلما كان هناك بحث واستكشاف اتضحت أكثر العجائب مما يجعلنا نؤمن بصدق بمعجزات ماء زمزم وأنها منحة من الله أنعم بها على الحجيج القادمين من أقاصي الدنيا للأرض الصحراوية التي يكون بها الحج.

    خصائص المعجزه

    وإذا أردنا أن نعدد خصائص ماء زمزم فهي كما يلي، أن هذا البئر العظيم لم ينضب أبدا منذ أن ظهر للوجود بل على العكس فهو يمدنا بالمزيد من الماء.. وهولا يزال يحتفظ بنفس نسب مكوناته من الأملاح والمعادن منذ أن ظهر للوجود حتى يومنا هذا.. وكذلك صلاحيته للشرب عالمية لجميع الحجاج من جميع أنحاء العالم فلم يحدث أن اشتكى مخلوق من أثر مياهه على صحته أوما شابه ذلك، بل على العكس فهم دائما ما يستمتعون بالمياه التي تنعشهم على الدوام، ولكن يلاحظ أن مذاق المياه يتغير عندما تنتقل إلى مكان آخر.. وكذلك الرغبة لماءزمزم عالمية، فهذه المياه الطاهرة لم يتم معالجتها كيميائيا أو بمواد التبييض كما هو الحال مع المياه التي تضخ للمدن. ويلاحظ أنه في حالة الآبار العادية يزداد النمو البيولوجي والنباتي في داخل البئر مما يجعل المياه غير صالحة للشرب نظرا لنمو الطحالب مما يسبب مشكلات في الطعم والرائحة. ولكن في حالة بئر زمزم، لم يكن هناك أي دليل على النمو البيولوجي، وإذا عدنا للمعجزة التي بسببها تكون ماء زمزم نتذكر أن هاجر بحثت يائسة عن الماء في جبال الصفا والمروة لكي تسقي وليدها إسماعيل عليه السلام، وبهرولتها من مكان لآخر بحثا عن الماء ضرب وليدها برجليه الرقيقتين على الرمال، فتفجرت بركة من المياه تحت قدميه، وبرحمة الله وقدرته شكلت هذه المياه نفسها كبئر قد أطلق عليه بئر زمزم. ومن هنا كان الدليل على مصدر وجود المياه تفسيره يعلمه الله ولم يستطع العلماء إيجاد تفسير علمي لمصدر وجوده حيث سدت جميع المنافذ من المياه من حوله وقد تأكدوا من ذلك.


    الموضوع نشر فى احدى الموسوعات الثقافية

  6. #6
    عضو برونزي
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    1,058
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    الأخ - نجم سهيل ................................... وفقه الله.


    وسأبذل جهدي إن شاء الله تعالى للحصول على كامل نصها ونصوص المناقشات التي دارت حولها
    لقد شوقتنا يا أوب سعود لهذه النصوص !
    ونحن بإنتظار نشرها ..

    شكراً لك على هذه المعلومات القيمة ..

  7. #7

    افتراضي

    [align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بارك الله فيك ابو عبدالله موضوع شيق وقوي

    ويكفي قول المصطفى (( ماء زمز لما شربت له ))

    لك من كل احترام وتقدير[/align]

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. برنامج معلومات هامة عن كل دول العالم
    بواسطة انازوتي في المنتدى منتدى تقنية الإنترنت والإتصالات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: September 13th, 2009, 18:29
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: August 12th, 2009, 22:57
  3. اندلاع حريق في برج زمزم وسط متابعة من سمو أمير مكة
    بواسطة سلمان السلمي في المنتدى إنقاذ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: May 1st, 2009, 18:48
  4. 1448 عينة تؤكد سلامة مياه زمزم من البكتيريا
    بواسطة نجم سهيل في المنتدى منتدى الحج والعمرة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: August 16th, 2008, 19:44

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا