اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول ارتفاع 18.40 نقطة عند 11,830.38 • بيع 100 مليون سهم الاتصالات • القمة العربية الإسلامية • وقف عدوان اسرائيل • انهاء ازمة فلسطين • تقرير: إسرائيل سبب موت وتجويع سكان غزة • احزاب إيران غربية الطابع
النتائج 1 إلى 5 من 5

العرض المتطور

  1. #1
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الدولة
    السعودية، عنيزة
    العمر
    49
    المشاركات
    1,701
    معدل تقييم المستوى
    47

    افتراضي الأمم المتحدة: أكل الحشرات قد يساعد في مكافحة البدانة

    روما (رويترز) - ربما يظن المرء أن اكل الخنافس واليسروع والنمل قد يصيب بالقشعريرة لكن واضعي تقرير الأمم المتحدة والذي نشر يوم الاثنين قالوا ان الفوائد الصحية جراء استهلاك حشرات تحتوي على العديد من المواد المغذية للنمو يمكن ان يساعد في مكافحة البدانة.



    ويوجد أكثر من 1900 نوع من الحشرات يؤكل في شتى انحاء العالم وبصورة رئيسية في افريقيا واسيا لكن الناس في الغرب بصورة عامة يأنفون من حشرات مثل الجنادب والأرضة.

    وقال واضعو الدراسة من إدارة الغابات -وهي جزء من منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو)- ان العديد من الحشرات تحتوي على نفس الكمية من البروتين والمعادن مثل اللحم ودهون صحية اكثر مما يوصي بها الأطباء في الحميات المتوازنة.

    وقال ارنولد فان هويز من جامعة فاخننجن بهولندا واحد واضعي هذا التقرير "في الغرب لدينا ثقافة منحازة فنحن نعقد انه لأن الحشرات تأتي من الدول النامية فانها لن تكون جيدة."

    وقالت ايفا مولر من منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة ان المطاعم في اوروبا بدأت تقديم اطباق مصنوعة من الحشرات للعشاء على انها اطعمة شهية غريبة.

    وقال التقرير انه بالاضافة الى المساعدة في معركة مكافحة البدانة المكلفة التي تقدر منظمة الصحة العالمية انها تضاعفت تقريبا منذ عام 1980 وتؤثر على 500 مليون شخص فان اقامة مزارع للحشرات يحتمل ان يكون اقل اعتمادا على الارض من الماشية التقليدية وأن تنتج غازات مسببة للتغير المناخي على نحو أقل.

    وستوفر أيضا فرصا في التجارة والتصدير للفقراء في الدول النامية وخاصة النساء اللائي غالبا ما يكن مسؤولات عن جمع الحشرات في المجتمعات الريفية.






  2. #2
    عضو ذهبي الصورة الرمزية مشغووولة
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، الرياض
    العمر
    46
    المشاركات
    1,767
    مقالات المدونة
    1
    معدل تقييم المستوى
    53

    نداء ملوثات الهواء تفسد قدرة الحشرات على التعرف على روائح الزهور

    واشنطن (رويترز) - هل تظن ان أنفك يعشق الزهور؟ حسنا.. قطعا لن يكون ذلك بقدر ما تتهافت عليها حشرة عثة التبغ (أبو دقيق) التي تعتمد حياتها في واقع الأمر على هذه الحاسة..



    فبوسع حشرة عثة التبغ -التي تماثل حاسة الشم لديها الكلاب البوليسية المدربة والتي تفوق مثيلتها عند الإنسان- الطيران مسافة تصل الى 130 كيلومترا في الليلة الواحدة بحثا عن زهورها المفضلة مثل الداتورة المقدسة.

    ورحيق هذه الزهور البيضاء العطرية الفواحة القمعية الشكل التي تتفتح ليلا مصدر مهم لغذاء هذه الحشرة التي تتولى تلقيح هذه الازهار. وتبحث إناث هذه الحشرة عن زهور الداتورة لوضع البيض. وبعد فقس البيض تأكل اليرقات أوراق الزهرة.

    وإندهش العلماء كيف يتسنى لهذه الحشرات رصد زهور الداتورة بالذات دون غيرها وتساءلوا إن كانت روائح أخرى سواء كانت طبيعية او صناعية يمكن ان تخلط الأمور لدى الحشرة.



    وخلال الدراسة التي نشرتها دورة (ساينس) يوم الجمعة وضع الباحثون الحشرة في معمل داخل نفق وسط منظومة يتحكم فيها الكمبيوتر وعرضوها لمجموعة متباينة من الروائح منها مثلا عوادم السيارات والشاحنات الى جانب روائح ذكية من النباتات.

    وأفسدت المصادر البشرية للتلوث قدرة الحشرة على رصد زهور الداتورة وغيرت الطريقة التي تتفاعل بها رائحة الزهور مع الخلايا العصبية الشمية في مخ الحشرة.

    وقال جيفري ريفيل أستاذ البيولوجيا بجامعة واشنطن "تستعين حشرات التلقيح ومنها النحل والفراشات والعثة بحاسة الشم لديها لرصد الزهور من مسافات بعيدة الا اننا وجدنا ان الروائح الآتية من الزراعات القريبة وحتى الملوثات المنبعثة من عوادم المركبات يمكن ان تفسد سلوك العثة."

    واضاف "والآن بالنسبة للعثة التي تطير لمسافات طويلة فانها لم تعد قادرة بكفاءة على الاحساس برائحة الزهور بل لم تعد تدرك في احيان كثيرة بوجود الزهور اصلا. نحتاج الى اجراء مزيد من التجارب لمعرفة ما اذا كانت هذه الملوثات او حتى نباتات بعينها تفسد قدرات حشرات التلقيح مثل نحل العسل المهم من الناحية الزراعية."

    وتعيش عثة التبغ -وهي حشرات ليلية كبيرة الحجم تصل المسافة بين جناحيها الى عشرة سنتيمترات- في مناطق تمتد من كندا الى امريكا الوسطى بما في ذلك الولايات المتحدة.

    ورصد الباحثون المسارات العصبية من خلال وضع قطب كهربي دقيق في الفص الشمي لحشرة عثة التبغ المرتبط بالمخ.




    لا اله الا الله


  3. #3
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    السعودية، الرياض
    المشاركات
    1,446
    معدل تقييم المستوى
    46

    افتراضي دراسة أمريكية جديدة عن القدرة على التمييز بين الحشرات اللادغة

    (رويترز) - توصلت دراسة جديدة إلى أن معظم البالغين يجدون صعوبة في التمييز بين حشرات الدبور والنحل والنمل وغيرها من الحشرات اللادغة الأمر الذي قد يسبب المشاكل في حالات فرط الحساسية.



    وأسفرت لدغات النحل والدبور والدبور الاصفر والنمل وغيرها من رتبة غشائيات الأجنحة عن 25360 زيارة للمستشفيات بين عامي 2001 و2004.

    وقال الدكتور تروي بيكر من مركز مالكوم جرو للعيادات الطبية والجراحة في ولاية ماريلاند الأمريكية وزملاؤه إن التمييز بين الحشرات مفيد في تشخيص الاصابة بحساسية سم الحشرات غشائية الأجنحة وتحديد نوع العلاج وإسداء المشورة حول سبل الوقاية. وكتب بيكر وزملاؤه عن الدراسة في مجلة الحساسية والربو وعلم المناعة.

    وأضاف الباحثون أن الحشرات يمكن أن تلدغ خلسة وحجمها صغير نسبيا وأشكالها متشابهة لذا فانه يصعب تحديد الحشرة اللادغة في كثير من الأحوال.

    ولمعرفة إلى أي مدى يمكن للناس تحديد نوع الحشرة اللادغة بشكل صحيح أجرى بيكر وزملاؤه دراستهم على 640 بالغا من أربع قواعد جوية في ماريلاند وفلوريدا وأوهايو ونيفادا.

    وفي المتوسط أجاب المشاركون على ثلاثة من بين ستة أسئلة بشكل صحيح. ونال 20 شخصا فقط درجة ممتازة بينما أخطأ 10 في كل الأسئلة.



    وتمكن المشاركون من تمييز نحل العسل بنسبة 90 في المئة.

    وقال الباحثون "تؤيد الدراسة في المجمل الاعتقاد العام بأن البالغين ليسوا أكفاء في تمييز الحشرات اللادغة باستثناء نحل العسل."

    لهذا السبب نصح الباحثون كل من أظهروا رد فعل سيئا على لدغة حشرة باجراء اختبار لسموم كل الحشرات اللادغة الطائرة.




  4. #4
    عضو الابداع
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، نجران
    العمر
    49
    المشاركات
    3,459
    معدل تقييم المستوى
    45

    افتراضي علماء يضعون أول "شجرة عائلة" للحشرات

    واشنطن (رويترز) - كشف فريق دولي من العلماء النقاب يوم الخميس عن أول شجرة عائلة للحشرات وصفها بانها الأكثر شمولية على الاطلاق. واستخدم فريق العلماء بيانات جينية لتتبع اصول الحشرات إلى حوالي نصف مليار سنة وتوضيح الصلات بين المجموعات الرئيسية للحشرات.



    وحلل العلماء 1478 جينا من 144 نوعا من الحشرات تغطي جميع المجموعات الرئيسية للحشرات للاجابة على تساؤلات مطروحة منذ زمن طويل بشأن تطور وتنوع الحشرات وهي المجموعة الاكبر والاكثر تنوعا في الكائنات الحية على الأرض.

    وقال برنهارد ميسوف الباحث بمتحف الكسندر كوينج للابحاث في ألمانيا وأحد قادة الدراسة التي نشرت في دورية (ساينسScience‬) العلمية "الحشرات تمثل ثلثي جميع انواع الحيوانات المعروفة." وأضاف "هي الطرف المهم في الانظمة البيئية الأرضية مع النباتات."

    وقدر العلماء استنادا إلى البيانات الجينية ان اول حشرات ظهرت على الارض قبل 480 مليون سنة في نفس الوقت تقريبا الذي ظهرت فيه أول نباتات ارضية. وهذا التاريخ اقدم بسبعين مليون سنة من تاريخ اقدم حفرية حشرية معروفة.

    وقال كارل كجير عالم الاحياء بجامعة روتجيرز في نيوجيرزي المشارك في الدراسة "كان كوكب الارض قبل حوالي 480 مليون سنة يشبه المريخ بشكل اكبر مما هو عليه الان. لم يكن هناك شيء سوى الصخور دون حياة على الارض. كانت المحيطات مليئة بالحياة لكن الحياة خارج المياه كانت تحديا حقيقيا في واقع الامر."

    وقال "نشأت النباتات والحشرات سويا تشكل كل منهما الاخرى."

    وقدر العلماء ان أول حشرات ذات اجناح ظهرت قبل حوالي 400 مليون سنة عندما بدأت نباتات في النمو لتشكل الغابات. وهذا التقدير اقدم من تاريخ اقدم حفرية حشرية ذات اجنحة معروفة وهو حوالي 340 مليون سنة.


  5. #5
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Jun 2014
    الدولة
    المخواة - تهامة - السعودية
    العمر
    40
    المشاركات
    723
    معدل تقييم المستوى
    64

    افتراضي أكثر لدغات الحشرات ألما في العالم

    أريزونا - زو غوف (بي بي سي) - بوسع العديد من الحشرات إيلامنا من خلال لدغاتها، لكن أحد العلماء ركز مهمته في أن يصبح خبيرا في لدغات هذه الحشرات جميعا. -- اكتسبت الحشرة المعروفة باسم "النملة الرصاصة" (واسمها العلمي بارابونرا كلافاتا) ذاك الاسم بسبب الألم الشديد الذي تسببه لدغتها المليئة بالسم. ويعاني من يتعرض لهذه اللدغة من آثارها المؤلمة لمدة تتراوح ما بين 12 – 24 ساعة تالية.



    وبوسع غالبية الأشخاص البقاء بعيدا عن متناول هذا النوع من النمل الذي يعيش في الغابات المطيرة الواقعة بأمريكا الجنوبية، والذي يمكن أن تنمو الحشرة الواحدة منه حتى يصل طولها إلى نحو بوصة (2.54 سم).

    غير أن العالم في مجال الحشرات جوستين شميت اقترب بما يكفي من هذه النملة المتوحشة وهي في وضع الهجوم، فقط لكي يصنف لدغتها على أنها الأكثر إيلاما في العالم، من بين مثيلاتها من لدغات الحشرات الأخرى.

    ووصف شميت تجربته في هذا السياق بالقول إنها كانت عبارة عن "ألم خالص ومُبرّح وحاد، مثل السير على فحم مشتعل، وقد غُرس في كعبك مسمارٌ طوله ثلاث بوصات".

    وعلى أي حال، لا تعد مثل هذه الآلام التي تسببها الحشرات غريبة على ذلك الباحث الذي يعمل في معهد "ساوث ويسترن" للعلوم الحيوية في ولاية أريزونا الأمريكية.

    "مؤشر شميت"



    فبحسب تقديراته، لُدغ شميت أكثر من ألف مرة من قبل 150 كائنا مختلفا. وفي الأساس، تعرض الرجل لهذه اللدغات عن طريق الخطأ، ولكن الأمر جرى على نحو مقصود ومتعمد بين الحين والآخر.

    فبالنسبة لهذا العالم، لا يشكل ترك مثل هذه الحشرات وشأنها خيارا متاحا له قط، لأنه من يقف وراء إعداد دليل يحمل اسم "مؤشر شميت للألم الناجم عن اللدغات".

    ويتضمن هذا الدليل تصنيفا لشدة الألم الذي تسببه لدغات حشرات مختلفة تنتمي إلى ما يُعرف برتبة "غشائيات الأجنحة" (وهي مجموعة إحيائية تضم حشرات تشمل الدبابير والنحل والنمل).

    ويُصنِفُ الدليل شدة الألم الذي تسببه لدغات تلك الكائنات على مقياس مؤلف من أربعة مستويات، تتدرج من الأكثر شدة إلى الأقل. ومن غير المفاجئ، أن تتربع لدغة "النملة الرصاصة" على قمة هذا المقياس من حيث الشدة.


    يسبب الدبور صائد عنكبوت الرتيلاء بلدغته ألما شديدا يثير هلع الشخص المصاب

    ويمكن تفصيل المستويات المختلفة لهذا التصنيف كما يلي:


    المستوى الرابع: لدغتا النملة الرصاصة، والدبور صائد عنكبوت الرتيلاء. المستوى الثالث: لدغتا دبور الورق، والنملة الحاصدة.

    المستوى الثاني: لدغات نحل العسل، والدبور ذي السترة الصفراء، والزنبور أصلع الوجه.

    المستوى الوسيط بين الثاني والأول: لدغة حشرات النمل التي تقطن أشجار الأكاسيا التي تتخذ شكل البوق.

    المستوى الأول: لدغتا النمل الناري ونحلة العرق.


    يقول شميت: "لا يرغب المرء في أن يَخْبُرَ (شدة اللدغات التي تُصنف في) المستوى الرابع. فالألم هنا فوري للغاية، ومُبرّح إلى حد أنه يضع حدا لأي أوهام تتعلق بإمكانية ممارسة الحياة على وتيرتها المعتادة. تخيل أن تضع أصبعا في مقبس تبلغ شدة التيار الكهربائي الواصل إليه 240 فولتا."

    لدغات لا تحتمل
    ويلي "النملة الرصاصة" مباشرة في التصنيف؛ فيما يتعلق بشدة الألم ولكن بلدغة تستمر لفترة زمنية أقل؛ حشرة دقيقة الحجم ولكنها قادرة بدورها على إثارة الهلع، ألا وهي الدبور صائد عنكبوت الرتيلاء.

    وتستخدم إناث هذا النوع من الدبابير سمها لشل حركة فرائسها من عناكب الرتيلاء، التي تفوقها حجما بكثير، وذلك حتى يتسنى لصغارها أن تتغذى على تلك العناكب.

    وبحسب وصف شميت؛ فإن لدغة هذا الدبور "قاسية، ومسببة للعمى، وذات تأثير أشبه بالتعرض لصدمة كهربائية. (وكأنها) مجفف للشعر أُسقط - وهو في وضع التشغيل - في مغطسك المملوء بالماء وفقاقيع الصابون".


    تأتي لدغة الدبور صاحب السترة الصفراء المستوى الثاني في مؤشر شميت

    أما الألم الناجم عن لدغة نحلة العسل الوديعة، فيأتي على نحو مفاجئ في مرحلة وسطى على هذا المقياس، إذ يندرج ضمن المستوى الثاني من مستويات التصنيف الأربع.

    وقد تعرض شميت إلى غالبية هذه اللدغات، بينما كان يجمع الحشرات الحية من أعشاشها، في المواقع التي يجري فيها دراساته. لكن اهتمامه بهذا الضرب من ضروب الآليات الدفاعية التي تلجأ إليها الحشرات كان قد استُثير في بادئ الأمر عندما تعرض للسع، بعدما جلس على تل من النمل، عندما كان طفلا.

    ومنذ ذلك الحين، يعكف هذا الرجل على أن يقيس – وعلى نحو علمي - شدة الألم الذي شعر به، وذلك من خلال مؤشره الذي نشره للمرة الأولى في ثمانينيات القرن الماضي، قبل أن يراجعه وينقحه عام 1990 ليشمل 78 نوعا حيويا.

    كما درس شميت التفاعلات الكيميائية الكامنة وراء الألم الناجم عن مثل هذه اللدغات، وكذلك السبب الذي يحدو بالحشرات استخدام السم ضد الكائنات المفترسة، وكيف تقوم بذلك أيضا.

    ويقول شميت في هذا الشأن: "كلما كان الألم أكبر، زاد الاهتمام الذي يُكرس (لمسببه)، ولذا فهو يشكل أسلوبا دفاعيا أكثر فعالية. كما أن ذلك يؤدي إلى السماح بتشكل تجمعات أكبر، ويُمَكِّن من حدوث تطور للسلوك الاجتماعي في العديد من المجموعات."

    نحو دليل أكثر شمولا
    ويضيف شميت أن اللجوء إلى السم يتيح الفرصة أيضا للحشرات "للانتفاع بموارد قد تكون الاستفادة منها محفوفة بالمخاطر حال عدم اللجوء إلى هذه الوسيلة الدفاعية"، كالانتفاع بالزهور في وضح النهار على سبيل المثال.


    تسبب النملة الحاصدة ألما شديدا أيضا

    وتجري الاستعانة بهذا الباحث، على نحو منتظم، للاستفادة من خبراته التي تتيح له تقديم المشورة بشأن مسائل مثل ضراوة الدبابير والنحل والنمل، وخلاف ذلك من الجوانب الأخرى المتصلة بهذه الحشرات التي تعيش في مختلف أنحاء العالم.

    كما أنه يعكف على إعداد نسخة أحدث من دليله الخاص بتصنيف الألم الناجم عن لدغات الحشرات، ويأمل في أن تشمل مثل هذه النسخة عددا أكبر من الأنواع الحيوية.

    يقول شميت، بعد أكثر من 30 عاما ظل خلالها في صدارة مضمار الدراسات الخاصة بالحشرات اللاسعة، إنه لا يزال يرغب في أن تتاح له الفرصة للتعرض للدغات بعض الحشرات التي يُقال إن لسعاتها شديدة الإيلام.

    وتشمل هذه الحشرات دبابير تعيش شرقي بيرو، وأنواع من النمل الذي يستوطن الأشجار في الكونغو.

    وفي نهاية المطاف يقول شميت: "أنا لا أعتبر نفسي بهذا القدر من الصلابة." ويضيف: "هل أنا مجنون؟ حسنا، هذا ما قد يبدو في عين الناظر إليّ. فيُمكِنُكَ أن تقدم طرحا يفيد بأنني مجنون، لكنني استمتع بما أقوم به."


معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا