«تالة البلاد» تشارك في معرض الرياض للعقارات

[محمد بن سعد]

معرض سيتي سكيب جدة 2010


الجهة المنظمة: آي آي آر الشرق الأوسط

الموقع: مركز جدة للمنتديات والفعاليات
المدينة: جدة
التصنيف: معارض
تحت رعاية: الأمير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز آل سعود – محافظ جدة

من 7 يونيه إلى 9 يونيه 2010 - من 8 صباحا حتى 10 مساء

معرض سيتي سكيب جدة 2010



احد المعارض في مجال التطوير والاستثمار العقاري، يهدف استقطاب كبار المستثمرين الإقليميين والدوليين، ومطوري المشروعات العقارية، والهيئات الحكومية والخبراء العقاريين. ويركز على توفير معلومات يتمكن من خلالها العاملون في القطاع العقاري من الحصول على بيانات معمقة حول السوق العقاري في المملكة والعالم. على هامش المعرض يتم تنظيم المؤتمر الثاني للتطوير والاستثمار العقاري السعودي تحت شعار الشفافية: الشراكات المستقبلية ونماذج الاستثمار، بمشاركة جمع من المتحدثين. ويتيح الفرصة للمشاركين لعرض آرائهم حول التغيرات الحاصلة في الأسواق، وتقديم مراجعات للمشاريع والاتجاهات والعوامل الرئيسية التي تقود الاستثمار العقاري. ويشهد عدة ندوات نقاشية حول الوضع الحالي لتطوير المدن الاقتصادية السعودية والآثار البعيدة المدى على بيئة الأعمال السعودية إضافة إلى عدد من القضايا الاقتصادية.



من أهم فعاليات معرض سيتي سكيب جدة توزيع الجوائز العقارية لعام 2010 والتي تمنح للتميز في فن العمارة والتصميم العقاري في دول الخليج والشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا والهند.

معرض عالمي -ولكن- تم الإعلان عن وقته متأخرا
وليس هناك تغطية للمعرض الذي قالوا أنه مؤتمر

موعد المعرض عام 2011 - إضغط هنا

[محمد بن سعد]

العقار،، الأرض وبناء الدار،، مشكلة سعودية عند الكبير والصغير،، وأنظمة العقار (متمايلة) يسهل التلاعب بها. هذا وأن كساد المساهمات العقارية،، وتوقفها،، وتعطيل المنح،، وتأخير القروض العقارية،، وإحجام البنوك عن الإقراض،، وتأخر صدور نظام الرهن العقاري،، وأحادية مواد البناء،،، كلها (متفرقة) أو (مجتمعة) ،،، ما هي إلا مقبلات لهشاشة عظام اسواقنا العقارية.

لا أطيل عليكم،، وبالمختصر،، قبل ستة أشهر،، حضرنا فعاليات أكبر المعارض العقارية السعودية،، الا وهو : معرض الرياض للعقار والتطوير العمراني "ريستاتكس13" الأربعاء 28 جمادى الأول 1431هـ. الموافق 12 مايو 2010.

كل ما سمعناه من وعود وتعهدات من شركاتنا ومؤسساتنا العقارية (رغم انه لم يشفي ما في خواطرنا) لم يتحقق منه إلا ما تم التعاقد لأنشائه قبل تاريخ المعرض بسنوات،، والمؤسف جدا،، تغريد بلابل الصحافة،، وتحجيم قدر تجار العقار،، وكأنما تم شراء اقلامهم لهذه المطالعات الإعلامية.

اترك بين ايديكم افضل ما قيل عن تلك التظاهرة،، ما يثبت هشاشة أنظمة العقار (المتمايلة):[/COLOR]

نقلا عن الاقتصادية،،،

مشاريع عقارية ومبيعات تتحدى تقلبات السوق العقارية.. وحضور خليجي يؤكد تميز الرياض

«ريستاتكس 13» يسدل أستاره.. وتحديد النسخة الـ 14 مطلع مايو 2011

[/CENTER]

إعداد: سطام الثقيل – محمد التويم فريق التغطية: علي القحطاني عبد العزيز العليوي – بدر الشلهوب[/SIZE]



اختتمت أمس فعاليات أكبر المعارض العقارية السعودية، حيث أسدل معرض الرياض للعقار والتطوير العمراني "ريستاتكس13" أستاره بعد أربعة أيام شهدت عرض مشاريع عقارية لأكثر من 60 شركة. وشهد المعرض طوال أيامه حضورا مميزا، من الزوار والمستثمرين من داخل المملكة وخارجها، في حين نجحت كثير من الشركات العقارية في إبرام صفقات تمويلية واستثمارية، وتم بيع وحجز عدد كبير من المنتجات العقارية المطروحة. وكان السماح بدخول العائلات إلى صالات العرض خلال أيام المعرض وخاصة في الفترة المسائية قد زاد من الطلب على برامج التمويل العقاري التي قدمتها البنوك والشركات المتخصصة في التمويل العقاري خلال المعرض. وجاء الحضور ونوعية الزوار في معرض هذا العام، تجسيدا لأهمية الاستثمار العقاري ودوره الاقتصادي كواحد من أهم قنوات الاستثمار الاقتصادي في المملكة، في وقت تشهد فيه السوق العقارية تراجعا وركودا وترقبا لصدور المنظومة العقارية ومعرفة توجهات القطاع خلال الفترة المقبلة، خصوصا مع التأثيرات العالمية. وتعد مثل هذه التظاهرة مؤشرا مهما على الثقة التي تحظى بها المعارض العقارية، خاصة معرض الرياض الذي شهد إشادة عديد من الجهات الرسمية التي زارته. وتنوعت منتجات الشركات العقارية العارضة التي بدأت بالأراضي المطورة في الرياض مثل مشروع الأرجان في قرطبة وضاحية بلنسية التابعة لشركة رافال وفلل الغروب التابع للمسكن الميسر ومنتجع المرسى التابع لشركة سرايا البحر وفلل النورس التابع لشركة الراشد العقارية وأراضي القمرا التابع لشركة إنجاز العقارية ونسمات الرياض لشركة ثبات العقارية وبرامج التمويل العقاري التي طرحتها البنوك والشركات التمويل العقاري المشاركة.




وقال حسين الفراج مدير عام "رامتان" للمعارض والمؤتمرات المنظمة للمعرض، جاء معرض هذا العام امتدادا للنجاحات السابقة لمعرض الرياض العقاري، وتميز هذا العام بنوعية المشاريع المعروضة، داخل المملكة وخارجها، وجميعها مشاريع عقارية بحتة، تهتم بالمنتج العقاري الاستثماري، بعيدا عن المجالات الأخرى التي تخلق ازدواجا للزائر بين المنتج العقاري وغيره من مواد للبناء، التي يخلط بينها وبين الاستثمار العقاري الحقيقي، الذي تجسده المشاريع. وأضاف الفراج:" لذلك فقد أثبت المعرض – ولله الحمد – نجاحه لتميزه في هذا الجانب الذي استقطب شركات لديها مشاريع وأراض جاهزة للبيع ووجود مجموعة متنوعة من البنوك وشركات التمويل لتلبية رغبات الزوار إضافة إلى ممثلين عن عدد من الشركات التجارية والتي تتوجه للبحث عن فرص الاستثمار العقاري الذي يعد أحد أكبر الأسواق التجارية في السعودية". وبين أنه تم تحديد الأول من مايو 2011 ولمدة أربعة أيام موعدا لإقامة النسخة الـ 14 من معرض الرياض للتطوير العقاري والعمراني "ريستاتكس 14". وقال إن مجموعة من الشركات العقارية السعودية والخليجية أكدت حجوزاتها في الدورة المقبلة من المعرض. وشهد جناح المسكن الميسر تهافت من قبل الزوار بسبب العرض الذي بدأ للفيلا الواحدة بـ 550 ألف ريال في مشروع شمس الغروب الذي يقع غربي مدينة الرياض قرب حدائق الملك عبد الله العالمية والذي يمتد على مساحة 164 ألف متر مربع، ويحتوي على 300 وحدة سكنية موزعة على ثلاثة نماذج بمساحات تراوح بين 271 مترا مربعا و355 مترا مربعا، وروعي في هذا المشروع رغبات وتطلعات فئة متوسطي الدخل، حيث تشتمل الوحدات السكنية على أربع غرف نوم وصالة ومجلس وغرفة طعام وغرفة خادمة ومطبخ ودورات مياه وملحق علوي، وستعطي الشركة ضمانات تصل إلى 20 سنة.

[محمد بن سعد]

ضم أكثر من 80 عارضاً في مجال العقار
10 مليارات ريال صفقات معرض جدة للعقار والتمويل والإسكان

(العربية.نت) حقق معرض جدة للعقار والتمويل والإسكان الدولي جركس 2011م في ختام أعماله أمس الثلاثاء صفقات تجاوزت 10 مليارات ريال.

وأبان رئيس اللجنة المنظمة للمعرض أحمد المهندس أن زوار المعرض تجاوزوا 10 آلاف زائر وزائرة في دورته التاسعة المقامة بمركز جدة الدولي للمنتديات والفعاليات بجدة تحت إشراف اللجنة العقارية بغرفة جدة وأمانة محافظة جدة، مشيراً إلى أن المعرض يضم أكثر من 80 عارضاً في مجال العقار من داخل المملكة وخارجها إلى جانب مشاركة 3 بنوك محلية.

وأوضح المهندس أن خبراء العقار والتمويل الإسكاني طرحوا خلال المعرض الحلول والبدائل لبعض المخططات والوحدات السكنية ومشروعات البناء والإسكان إلى جانب الدراسات والأبحاث وتقديم المحاضرات والندوات المصاحبة للفعاليات وفقاً لوكالة الأنباء السعودية.

وأشار إلى أن الخبراء المشاركين في المعرض بينوا أن ارتفاع حجم الاستثمارات العقارية في المملكة ارتفع إلى أكثر من 2 تريليون ريال، مما يجعل المملكة تحتل المرتبة الثانية في أكبر سوق عقاري في العالم.



وأفاد أن السوق العقاري في المملكة هو الأقوى في المنطقة، حيث يحتل المرتبة الثانية بوصفه رافداً أساسيا للاقتصاد السعودي، ويشكل أكثر من 7 في المائة من الناتج المحلي باستثمارات تصل إلى 1.4 تريليون ريال, كما يوظف سنويا أكثر من 15 في المائة من إجمالي العاملين في القطاعات المدنية.

ولفت النظر إلى رغبة الدولة في زيادة حجم الإنفاق على مشاريع البنية التحتية، وعلى تشجيع صناعة الإسكان والتمويل العقاري لتحسين أداء القطاع، موضحا متانة القطاع العقاري في المملكة, وازدياد الطلب على المشاريع والمنتجات السكنية، خاصة في المدن الرئيسية.

وتوقع الخبراء المشاركون في معرض جدة الدولي للعقار أن يكون عام 2011 عام التلاحم الفعلي بين القطاعين العام والخاص في مجالات التشريعات والتمويل، وزيادة الرقعة التطويرية لمزيد من التنمية العقارية تجسد إيجابا على القطاع الإسكاني في توفير مساكن للمواطنين.

كما أكدوا في توصياتهم التي صدرت في ختام فعاليات المعرض أن الحاجة ملحة لاستصدار نظام الرهن العقاري في أقرب وقت، لتعطي البنوك فرصة أكبر للتمويل العقاري، كي تؤدي دورها بالشكل المأمول، في ظل الإهتمام القوي من الدولة بالقطاع الإسكاني.

وقدرت الأوساط العقارية حاجة المملكة لنحو 4.5 مليون وحدة سكنية بحلول العام 2020م، فيما تقدر حجم التمويل الإسكاني بحوالي 117 مليار ريال سنويا لاستغلال مساحة 110 ملايين متر مربع من الأراضي الصالحة للاستثمار لمواجهة النمو السكاني المتزايد.

وبين الخبراء أن القطاع العقاري حقق خلال الأعوام الخمسة الماضية نموا في رأس المال الثابت في السوق العقاري تجاوزت نسبته 40 في المائة، وارتفع قطاع العقار والتشييد في الناتج المحلي الإجمالي من 41.7 مليار ريال في عام واحد فقط هو عام 2000 إلى أكثر من 54.5 مليار ريال.

وأفادوا أن محافظة جدة وحدها بحاجة إلى100 ألف وحدة سكنية سنويا فيما تقدر احتياجات جدة من الوحدات السكنية حتى عام 2020م، بنحو مليون وحدة مشيرين إلى أن تقديرات المنشآت العقارية التي يتم تشييدها في جدة خلال العام الجاري لا تقل عن 200 مليار ريال، وسوف تزداد القيمة و تتضاعف في حالة زيادة وتيرة التشييد والبناء خلال العام الميلادي الجديد.

وذكر الخبراء المشاركون توقعاتهم أن تشهد سوق العقارات في المملكة نقلة نوعية وقفزة كبيرة، لعدة أسباب من بينها الطفرة التي يشهدها الاقتصاد حاليا، وإعلان الدولة إنشاء العديد من المدن الاقتصادية والمناطق الصناعية في جميع مناطق المملكة وتزايد الطلب العقاري للارتفاع الملحوظ في نسبة السكان.

[ابو نبيل]

تحت رعاية وزير الشؤون البلدية والقروية
معرض الرياض للعقارات والتطوير العمراني ينطلق في الأول من مايو المقبل

الاقتصادية من الرياض
اكتملت الاستعدادات التنظيمية لانطلاق فعاليات معرض الرياض للعقارات والتطوير العمراني في دورته هذا العام مساء الأحد المقبل "الأول من مايو" في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض تحت رعاية الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبد العزيز ـ وزير الشؤون البلدية والقروية وينوب عنه في حفل الافتتاح أمين منطقة الرياض الأمير الدكتور عبد العزيز بن محمد بن عياف، وينطلق المعرض الذي يستمر حتى الرابع من مايو وسط ترقب واسع من الأوساط العقارية والاجتماعية عما سيحمله من مشاريع عقارية واستثمارات وبرامج تمويل عقاري إضافة إلى ما ستأتي به الحوارات والنقاشات التي ستشهدها جلسات الملتقى العقاري الدولي المصاحب للمعرض.

وقال حسين الفراج الرئيس التنفيذي لهذه المناسبة العقارية السنوية التي تعد الأكبر في المملكة: إن جهوداً كبيرة وعديدة بذلت هذا العام لإطلاق دورة المعرض والملتقى المصاحب، حرصاً من المنظمين على تأكيد مكانة هذه المناسبة العقارية السنوية وأهميتها للقطاع العقاري السعودي والخليجي.

وأوضح أن مجموعة رائدة من الشركات العقارية السعودية والخليجية وشركات تمويل وبنوك ستظهر من خلال عروضها وأجنحتها المشاركة قوة المعرض المعروفة، وتقدم هذه العروض إجابة عن جميع استفسارات المستثمرين والمعنيين بالشأن العقاري في المملكة، وكذلك سيجد زائر المعرض برامج واسعة من التمويل العقاري للمساكن والإقراض لم يجدها في الدورات السابقة للمعرض ولم توجد في أي معرض عقاري آخر.

وفيما يخص الملتقى العقاري الدولي المصاحب لهذا العام، أكد الفراج أنه سيكون مفاجأة لصناع القرار والمسؤولين في الشأن العقاري السعودي والخليجي، لما سيتضمنه من جلسات ومتحدثين بارزين من القطاعين الحكومي والخاص يتناولون مواضيع ذات مساس مباشر وحيوي بالمستثمرين والمواطنين على حد سواء، إضافة إلى تخصيص اليوم الثاني للملتقى العقاري الخليجي بالتعاون مع اللجنة العقارية الخليجية في اتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي.

وقدم الفراج شكره للأمير الدكتور منصور بن متعب، على رعايته السنوية ودعمه الدائم لهذه المناسبة العقارية المهمة ولأمين منطقة الرياض على تشريفه واهتمامه بلقاء المشاركين وتفقد مشاريعهم وخدماتهم في المعرض الذي سيقام على مساحة تتجاوز عشرة آلاف متر مربع من صالات المركز.. كما شكر الفراج رئيس اللجنة العقارية الخليجية في اتحاد غرف الدول الخليجية حمد الشويعر وأمانة الاتحاد وجهدهم لدعم الملتقى بالمواضيع والمتحدثين من دول الخليج الشقيقة، ولرئيس اللجنة العقارية وعضو مجلس إدارة غرفة الرياض المهندس علي الزيد على جهوده الدائمة ومساندته وأعضاء اللجنة والإدارة العقارية في الغرفة للمعرض والملتقى الذي أصبح بعد دورته الأولى العام الماضي من أقوى وأهم الملتقيات العقارية والعمرانية في المنطقة، مستمداً أهميته من أهمية مدينة الرياض والمعرض الذي يتزامن معه، كما ستعلن في حفل الافتتاح الرسمي الشركات والبنوك الفائزة بجوائز ريستاتكس 2011، يذكر أن مواعيد زيارة المعرض صباحية ومسائية مفتوحة للجميع وللعائلات.

[ابو نبيل]

]يفتتح اليوم الأمير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز محافظ جدة، معرض جدة الدولي لتطوير المدن والاستثمار العقاري (سيتي سكيب جدة 2011)، والذي ينعقد في مركز جدة للمعارض والمؤتمرات. حيث ينظم هذا الحدث العقاري البارز في دورته الثالثة شركة معارض الوطنية و معهد البحوث الدولية - الشرق الأوسط IIR Middle East والذي يتوقع أن يستقطب أكثر من عشرة آلاف زائر، قدموا من أكثر من 50 دولة من أنحاء العالم لحضور فعاليات هذا الحدث الذي يمتد لثلاثة أيام.

وأوضح حسين الحارثي رئيس شركة المعارض الوطنية أن ''هذا الحدث العقاري البارز يشهد نمواً كبيراً عاماً بعد عام. وقد استطاع في مدة زمنية قياسية، لا تتجاوز ثلاث سنوات، من فرض نفسه كحدث محوري في عالم العقار، يجذب إليه كبار الشخصيات في المجال العقاري والاقتصادي من جميع أنحاء العالم''. وأضاف الحارثي ''مع الثورة العقارية والاقتصادية التي تشهدها المملكة، من المتوقع أن تطل علينا الشركات المشاركة لتعلن من خلال المعرض عن صفقات وعقود واتفاقيات وشراكات ومشاريع جديدة. لذلك يستقطب (سيتي سكيب جدة) هذا العام عدداً قياسياً من الرعاة والمشاركين والحضور''. ويعتبر معرض جدة الدولي لتطوير المدن والاستثمار العقاري- (سيتي سكيب) الحدث العقاري الوحيد الذي يضم معرضاً عقارياً شاملاً، ومؤتمراً يجمع نخبة العاملين في القطاع العقاري، إضافة إلى الجوائز العقارية التي ينتظرها الجميع بترقب، ما يجعله حدثاً عقارياً استثنائياً يوفر للعاملين في عالم العقار منبراً متميزاً للتواصل والتبادل المعرفي، ويتيح لهم فرصة ثمينة لمناقشة الفرص والتحديات التي تعيشها سوق العقار السعودية.

وقد أشار المنظمون إلى أن ''المملكة تعيش حالياً حالة تحول حقيقية، وتشهد ولادة نخبة من أهم المشاريع الاقتصادية والهندسية والاجتماعية في العالم، ما نهض بالقطاع العقاري السعودي ليصبح من أكثر القطاعات العقارية ازدهاراً في منطقة الشرق الأوسط. ومع ذلك، لا يزال التحدي الأكبر يكمن في النقص الكبير الذي تشهده السوق العقارية من الوحدات السكنية. وسيستمر هذا التحدي في البروز ما لم يتم تنفيذ مشاريع إسكانية ضخمة، تلبي احتياجات ذوي الدخل المتوسط والمحدود''.

هذا ويستمر ارتفاع أسعار المساكن والعقار في المملكة، وبالنظر إلى أن دخل العديد من السعوديين لم يزل دون حد ثمانية آلاف ريال سعودي شهرياً، فإنه من المتوقع أن يتفاقم حجم تلك الأزمة. ومع الأخذ في الحسبان أن نحو 60 في المائة من السعوديين هم دون الـ 30 من العمر، فإن هذا سيزيد من الضغط على قطاع العقار في حال لم تلب الحاجة المتزايدة، ما سيتسبب في ارتفاع أكبر في أسعار العقار.

ويضيف المنظمون : ''أن الإجراءات الأولية تم اتخاذها من قبل الحكومة السعودية حين أصدرت تعليماتها بحسب المرسوم الملكي لبناء 500 ألف مسكن جديد، بقيمة 250 مليار ريال بتمويل من الحكومة. ويبقى السؤال، هل تلك الأعداد من المساكن كافية في ظل حقيقة أن التعداد السكاني في المملكة تضاعف منذ عام 1988، ومن المتوقع أن يواصل نموه بمقدار 2 في المائة سنوياً.'' هذا وتعقد على هامش المعرض قمة عقارية تستمر لمدة يومين، يتحدث خلالها أكثر من 35 من المدراء التنفيذيين لكبار الشركات ويناقشون القضايا المحورية في صناعة العقار، بينما يشارك الحضور من كبار الشخصيات المهتمة بالقطاع العقاري في 13 حلقة حوار متخصصة.

والمساكن ذات التكلفة المناسبة هي واحدة من التحديات التي يواجهها قطاع العقار السعودي. ومع تركز الكثافة السكانية في مدن المملكة الرئيسة، جدة والرياض، والخبر، وتزايد معدلات الهجرة إليها، يبرز تحد جديد وهو التطوير الحضري. إضافة إلى ذلك، فإن المشاريع الاستثمارية الضخمة في البنية التحتية ستعمل على وصل المدن السعودية ببعضها البعض، والذي يعد أمراً غاية في الأهمية لنجاح المدن الاقتصادية.

هذا وسيقام الليلة حفل توزيع جوائز (سيتي سكيب)، وتأتي تلك الجوائز كمبادرة لتحفيز العاملين في الصناعة العقارية في المملكة وتشجيعهم على مواصلة جهودهم ومساعيهم للارتقاء بالقطاع العقاري السعودي.

[محمد بن سعد]

يسدل الستار الثلاثاء المقبل على أضخم معرض عقاري في المنطقة عندما يعلن افتتاح معرض مدن المستقبل العالمي (سيتي سكيب دبي 2011) الذي يحتضنه مركز دبي التجاري العالمي، وسيستمر حتى الـ29 من الشهر ذاته.

وسيجمع مؤتمر ومعرض مدن المستقبل نخبة من كبار الشخصيات الحكومية وصناع القرار في المنطقة والعالم لمناقشة التحديات الرئيسة التي تواجه مدن اليوم، بما في ذلك النمو الاقتصادي المستدام وتطوير البنية التحتية والترابط والرفاه الاجتماعي.



ويعد معرض سيتي سكيب دبي الأضخم والأكبر في المنطقة ويشهد في كل عام آلاف الزوار الذين يتوافدون عليه من كل مكان بحثا عن العروض المميزة، كما يشهد أيضا كبريات الشركات العقارية في المنطقة والشرق الأوسط وأيضا عالميا، وستشهد هذه النسخة مشاركة عدد من الشركات التركية التي ترغب الاستثمار في المنطقة الخليجية. ويستضيف المعرض عدة ندوات خاصة بالعقارات من أجل تزويد الوفود الزائرة بالمعرفة السوقية اللازمة والاستراتيجيات القيادية ليكون فرصة للتعارف بين الأطراف من الدول المختلفة من أجل تحقيق استثمارات آمنة في السوق العقارية المتغيرة، حيث سيركز محمود البرعي مدير أول إدارة تنمية القطاع بمؤسسة التنظيم العقاري والمدير التنفيذي لمعهد دبي العقاري في ندوته التي ستعقد في اليوم الأول للمعرض الدولي على الاستثمار الآمن وأهمية الشفافية. وفي حديثه عن المواضيع التي سيركز عليها قال البرعي: منذ انطلاق مؤسسة التنظيم العقاري عام 2007، اتخذت الشفافية أولوية لها، وقد تم إنجاز كثير من أجل الوصول إلى سوق تتسم بأقصى درجات الشفافية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بحسب مؤشرات الشفافية في ''جي أل أل'' لعامي 2008 و2010.

ومن ضمن فعاليات المعرض المهمة هناك منتدى ''المفهوم السكني في الشرق الأوسط'' سيركز على استراتيجيات التخطيط والتطوير والاستثمار في السوق السكنية المتنامية في منطقة الشرق الأوسط، وفي هذا المنتدى تحديداً علق المتحدث الرئيس كريستوفر سيمس الرئيس التنفيذي لشركة نسيج، التي تتخذ من البحرين مقراً لها، بالقول: هذه فرصة سانحة للمناقشة في القضايا التي تعوق التقدم في مسألة توفير السكن الملائم بالسعر المعقول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. سنقوم أنا والمشاركون الآخرون بطرح المناهج المرتكزة على الحلول وحاجات السوق الملحة، وهي المسائل التي تمتاز بها ''نسيج''.

[شقردية طيبة]

الرياض - واس : دشن معالي وزير الإسكان الدكتور شويش بن سعود الضويحي اليوم فعاليات معرض الرياض للعقارات والإسكان والتطوير العمراني الذي يستمر حتى يوم الأربعاء، وذلك بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، بحضور كبير من قيادات ومسؤولي أبرز شركات التطوير والاستثمار العقاري السعودي والخليجي والبنوك وشركات التمويل.



واستهل معاليه جولته في المعرض بزيارة جناح وزارة الإسكان، واطلع على ما يقدمه الجناح من استعراض للمشروعات الإسكانية ومحاور العمل التنظيمية من الاستراتيجية الوطنية للإسكان وبرنامج شبكة معلومات إيجار المساكن "إيجار" إلى جانب آلية الاستحقاق والأولوية.

بعدها اطلع معاليه على أجنحة الشركات المشاركة وما تعرضه من خيارات في مجال الإسكان والعقارات بتصاميم متنوعة ومواصفات عديدة، في جميع مناطق المملكة.

وأبرز الدكتور الضويحي في تصريح صحفي لوكالة الأنباء السعودية أهمية الفعاليات الاقتصادية والإسكانية ودور القطاع الخاص في ضخ الوحدات السكنية المناسبة للمواطنين، مبينًا أن الإطار النظامي لقطاع الإسكان يعد أحد أهم دعائم بيئة النهوض بالقطاع، الذي يتسم بالتعددية بين أكثر من جهة حكومية وخاصة، مما يعزز الحاجة إلى التنسيق بينها، وتشكيل رؤية شاملة وموحدة لأدوار تلك الجهات.

وشهد المعرض هذا العام مشاركات تغطي جميع صالات مركز المعارض وتتمثل في عروض واسعة من مشاريع التطوير والاستثمار العقاري والإسكاني وبرامج التمويل المقدمة من البنوك والشركات العاملة في تمويل شراء المساكن والوحدات العقارية إضافة إلى مشاركة شركات خليجية مهتمة بتسويق مشاريعها وخدماتها في السوق السعودي.

ويعد هذا الحدث العقاري السنوي الأكبر في المملكة، يقدم كل عام إنجازات مختلف مشاريع وخدمات قطاع الاستثمار العقاري والبنكي والتمويلي في جميع مناطق المملكة، ويبرز من خلال العروض الكبيرة التي تتنافس فيها الشركات والمشاركون في فعالياته قوة وحيوية هذا القطاع وحجم استثماراته المتزايدة خصوصًا في مشاريع الإسكان والتطوير العقاري وكذلك البرامج الجديدة التي تقدمها البنوك والشركات المالية في مجال التمويل العقاري للأفراد والشركات.

ويشارك في المعرض هذا العام 80 شركة عقارية وبنكاً وشركة تمويل تقدم عروضها في أجنحة ضخمة تتناسب مع مشاريعها وبرامجها التمويلية، وتسمح باستيعاب ما يشهده المعرض من إقبال كثيف كل عام من الزوار والمستثمرين، وتم تحديد فترات الزيارة اليومية للمعرض في الفترتين من 10:30 - 1:30 ظهرًاش، ومن 4:30 - 9:30 مساءً.

[مهيوب ثقيف]

الرياض - واس : برعاية صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبد العزيز، وزير الشؤون البلدية والقروية افتتح معالي أمين منطقة الرياض المهندس عبد الله بن عبد الرحمن المقبل اليوم فعاليات "معرض البناء السعودي 2014"، المعرض الدولي السادس والعشرون لتقنيات ومواد ومعدات البناء، بحضور ومشاركة عدد من الشخصيات الرسمية ورجال الأعمال والاختصاصيين وذلك في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض.



وتجول المهندس المقبل في أرجاء المعرض واطلع على ما يحتويه من أجنحة متخصصة تبرز مجموعة واسعة ومتكاملة من المنتجات الرائدة والتكنولوجيا المتطورة بما في ذلك إطارات وهياكل الألمنيوم، ومنتجات التشطيب المعماري، ومواد البناء، بالإضافة إلى السيراميك، والمنتجات الخراسانية والهياكل مسبقة الصنع، وكذلك نظم البناء، وخدمات الهندسة والتصميم، ومعدات حماية البيئة، وملحقات وأدوات تزيين الحدائق، إلى جانب نظم وأدوات الأمن والحماية، ونظم عزل المياه والعزل الحراري، ومنتجات الصلب والمنتجات الخشبية وغيرها.

وأعرب معالي أمين منطقة الرياض خلال تصريح صحفي عن سعادته بافتتاح المعرض الذي يعد أحد المعارض الرائدة في المملكة و بمشاركة فعلية ما بين الصناعة السعودية والصناعة الدولية من أقطاب العالم ,مشيراً إلى مشاركة 500 عارض من أكثر من 36 دولة هدفهم هو إيصال ما لديهم من تقنية وما لديهم من تقنية متنوعة الاستخدام، وكذلك تعريف المواطن والمقيم في ما ينتج لديهم، داعياً جميع الأخوة في مدينة الرياض وخارجها بأن يأتوا لهذا المعرض للإطلاع إلى آخر ما وصلت إليه التقنيات تصنيع المواد المختلفة.

يذكر أن فعاليات المعرض المنعقدة تستمر حتى20 محرم الجاري الموافق 13 نوفمبر الجاري، كما تشهد فعاليات المعرض تنظيم مجموعة من الندوات المتخصصة تشمل عدد من الموضوعات الرئيسية.

[اسماعيل مصطفى]

جدة - واس : أعلن معرض جدة لتطوير المدن والاستثمار العقاري "سيتي سكيب جدة 2015" خلال مواصلة فعالياته اليوم بمركز جدة الدولي للمنتديات والفعاليات عن الفائزين بجوائز سيتي سكيب العقارية لهذا العام من الذين قدموا مشاريع متميزة عن فئات الجوائز الأربع، وهي المشروعات التجارية ومتعددة الاستخدامات والمجتمع والثقافة والمشروعات السكنية ومشروعات التجزئة بحضور عدد من المطورين والمهندسين والمستثمرين.



وفاز عن فئة المشروعات التجارية ومتعددة الاستخدامات مشروع مركز مشارف الاجتماعي الذي تطوره شركة كنان العقارية ، وعن فئة المشروعات السكنية القائمة فاز مشروع الزهراء السكني 568 الذي تطوره شركة "لايف ستايل ديفيلوبرز "Lifestyle Developers، وعن فئة المشروعات السكنية المستقبلية فاز مشروع الفريدة السكني الذي تطوره شركة إيوان العالمية للإسكان، وعن فئة مشروعات الترفيه والضيافة فاز مشروع غاليريا الذي تطوره شركة سدكو للتطوير، فيما فاز عن فئة مشروعات المجتمع والثقافة مشروع الفريدة السكني الذي تطوره شركة إيوان.



ويبرز من بين أهم المشاريع المشاركة في المعرض مشروع "ضاحية سمو" الذي يمتد على مساحة مليون و 600 ألف م2، والذي يعتبر المرحلة الأولى من مشروع بوابة مكة التنموي ويتم تطويره من خلال شراكة استراتيجية بين شركة بوابة مكة وشركة سمو القابضة وهو يعد الأول من نوعه في المملكة، وسينفذ خلال خمس سنوات على 11 مرحلة.

من جانبها ركزت ورش العمل التي عقدت اليوم ضمن فعاليات معرض جدة لتطوير المدن والاستثمار العقاري "سيتي سكيب جدة 2015" على موقع العقارات الرائد في العالم العربي داعية إلى تأسيس هيئة عليا لتنظيم القطاع العقاري، بما يضمن الشفافية والمصداقية والمهنية والإشراف على عمليات القطاع بشكلٍ عام وتعمل على تفعيل التزام كافة الأطراف بالقواعد والقوانين التي تحكم صناعة العقارات بالمملكة إلى جانب تأسيس وتعزيز البرامج التثقيفية في مختلف مجالات التوعية ذات العلاقة بالقطاع العقاري والقيام بفض النزاعات بين الشركات العاملة في القطاع وفقاً للقوانين والأنظمة التي تحكم السوق .



وتطرقت هذه الورش للمبادرات الحكومية للنهوض بصناعة العقارات في المملكة وأهمية التكامل بين القطاعين العام والخاص لتحفيز المطورين العقاريين على المضي في مشاريعهم وتلبية الطلب المتزايد على العقارات السكنية والتجارية في السوق السعودي.

يذكر أن معرض جدة لتطوير المدن والاستثمار العقاري يشارك فيه أكثر من 50 عارضاً محلياً وإقليمياً يستعرضون مشاريعهم لقاعدة زوار واسعة يتوقع أن تصل إلى 10,000 زائر على مدى الأيام الثلاثة للحدث حيث يعد أهم الأحداث العقارية الرائدة على مستوى المملكة التي تسهم في دعم رؤية قيادتها الطموحة لتحقيق النمو في صناعة العقارات وتسليط الضوء على معالمها التنموية والعمرانية المميزة والمبتكرة وتوفير إمكانية الوصول المباشر إلى السوق السعودي الذي يعد من أكبر أسواق العقارات بالمنطقة.

[شقردية طيبة]

الرياض - واس : افتتح معالي وزير الإسكان المكلف الدكتور عصام بن سعد بن سعيد مساء اليوم، فعاليات معرض الرياض للعقارات والإسكان والتطوير العمراني الـ 18، بمشاركة أكثر من 60 معرضا للشركاء في التطوير العمراني والتمويل الإسكاني، وذلك بمركز الرياض الدولي للمعارض.



وتجول معاليه في المعرض ، واطلع على ما يحتويه من أجنحة عقارية وجهات تمويلية.

ورفع الدكتور بن سعيد عقب افتتاح المعرض، وافر الامتنان وجزيل الشكر باسمه ونيابة عن منسوبي الوزارة وصندوق التنمية العقارية وجميع المهتمين بالشأن العقاري في هذا الوطن الكريم إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد ـ حفظهم الله ـ على العناية البالغة بكل مايهم المواطنين في القطاعات الخدمية وبشكل خاص ماله صله بتوفير السكن، سائلاً الله تعالى أن يجزل لهم المثوبة والأجر.

ونوه معاليه بكلمة خادم الحرمين الشريفين الضافية التي ألقاها قبل عدة أسابيع، ولمسنا من خلالها مدى الاهتمام والرعاية التي توليها الدولة للمواطن من عناية لقطاع الإسكان و توفير السكن للمواطنين.



وبين أن وزارة الإسكان ستستمر في توجهاتها ورؤاها في بذل المزيد من التعاون والتنسيق مع الأجهزة الحكومية ذات العلاقة، إضافة إلى توثيق القلة بالقطاع العقاري من ملاك ومطورين ومستثمرين باعتباره شريكًا استراتيجيًا وركنًا أساسيًا في التنمية العقارية بدءًا من البحث عن الأرض مرورًا بتخطيطها وتهيئة بنيتها التحتية وانتهاءً بأعمارها مسكنًا مناسبًا يليق بالمواطن، مؤكدًا أن نجاح القطاع العقاري الخاص من نجاح الوزارة والعكس صحيح.

وأوضح معاليه أن مجلس إدارته أقر مؤخرًا عددًا من البرامج في صندوق التنمية العقارية التي ستسهم بإذن الله في إيجاد الحلول العملية لكل مايتصل بآليات التمويل العقاري من أجل توفير السكن بشكل عاجل للمستحقين.

يذكر أن فعاليات معرض الرياض للعقارات والإسكان والتطوير العمراني الـ 18، تستمر أربعة أيام ، وستقام غداً ورش عمل مصاحبة للمعرض.