اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول خسارة 8.95 نقطة عند 12,039.31 • تعطل عمل بطاقات الائتمان بإسرائيل • 18 طائرة إغاثية سعودية للبنان • قاذفات B52 تحوم شرقنا الأوسط • قصف: طهران كرج خوزستان إيلام قم وشیراز • نزع اسلحة احزاب ايران مطلب • طلب سحب عضوية إسرائيل من الأمم المتحدة • الغرب امام انهيار اقتصادي
النتائج 1 إلى 2 من 2

العرض المتطور

  1. #1
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    السعودية، خميس مشيط
    المشاركات
    936
    معدل تقييم المستوى
    75

    افتراضي الداخلية: كشف هوية متورطي مقتل القاضي محمد الجيراني

    الرياض (واس) : صرح المتحدث الأمني بوزارة الداخلية بأنه إلحاقاً للبيان المعلن بتاريخ 1438/4/3هـ المتضمن ما توصلت إليه التحقيقات في جريمة اختطاف الشيخ محمد بن عبد الله الجيراني قاضي دائرة الأوقاف والمواريث من أمام منزله ببلدة تاروت صباح يوم الثلاثاء الموافق 14 / 3 / 1438هـ والمعلن عنها بتاريخ 1438/3/15هـ،



    والتي كشفت عن هوية عدد من المتورطين في هذه الجريمة، وامتداداً للتحقيقات المستمرة التي تجريها الجهات الأمنية في هذه القضية، فقد توافرت لديها معلومات أكدت إقدام من قاموا باختطافه على قتله وإخفاء جثته في منطقة مزارع مهجورة تسمى (الصالحية) وتورط المواطنزكي محمد سلمان الفرج وأخيه غير الشقيق المطلوب أمنياً سلمان بن علي سلمان الفرج أحد المطلوبين على قائمة الـ (23) والمعلن عنها بتايخ 1433/2/8هـ مع تلك العناصر في هذه الجريمة البشعة.

    وعلى ضوء هذه المعطيات وما رصدته المتابعة عن تردد المطلوب/ سلمان الفرج بشكل متخفٍ على منزله ببلدة العوامية التابعة لمحافظة القطيف باشرت الجهات الأمنية إجراءاتها الميدانية بتاريخ 1439/4/1 التي أسفرت عن الآتي:

    1- القبض على المواطن زكي محمد سلمان الفرج ومقاومة المطلوب أمنياً سلمان بن علي سلمان الفرج لرجال الأمن عند تطويق منزله وإطلاقه النار تجاههم ما أدى إلى استشهاد الرقيب/ خالد محمد الصامطي "تقبله الله من الشهداء"، فاقتضى الموقف حينها الرد عليه بالمثل لتحييد خطره ونجم عن ذلك مقتله.

    2- تمكنت عمليات البحث الموسعة التي شملت منطقة لمزارع مهجورة بلغت مساحتها أكثر من (2,000,000)م2 من تحديد المكان الذي دفنت فيه الجثة، حيث قامت الجهات المختصة باستخراجها وهي بحالة متحللة، وأكدت الفحوص الطبية والمعملية للجثة وللحمض النووي (DNA) انها تعود إلى الشيخ/ محمد عبد الله الجيراني (رحمه الله) ووجود إصابه بطلق ناري تعرض لها في منطقة الصدر.

    3- كشفت التحقيقات الأولية أن أولئك المجرمون بعد أن اختطفوه (رحمه الله ) اقتادوه لتلك المنطقة وقاموا بالتنكيل به ثم حفروا حفرة ووضعوه بداخلها ومن ثم قاموا بإطلاق النار عليه ودفنوا جثته فيها.



    وشدد المتحدث الأمني على أن وزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد أن الجهات الأمنية مستمرة في التصدي لتلك الجرائم الإرهابية التي دللت على مدى الإجرام المتأصل في نفوس هؤلاء المجرمين وخستهم ودناءة افعالهم سعيا منهم لترويع الآمنين وإرهاب الشرفاء من المواطنين الذين لم يقبلوا أن يكونوا أُجراء مثلهم لأجندات خارجية، وتؤكد بأنها قادرة بمشيئة الله على ردع إجرامهم وكف أذاهم وقطع دابر شرورهم وإفسادهم في الأرض، كما تهيب في الوقت ذاته بكل من تتوفر لديه معلومات عن المطلوبين لتورطهم في هذه الجريمة المعلن عنهم بتاريخ 1438/4/3هـ وهم (محمد حسين علي آل عمار، وميثم علي محمد القديحي، وعلي بلال سعود الحمد) سرعة الإبلاغ على الهاتف (990) علماً أنه تسري في حق المُبلّغ المكافآت المعلن عنها سابقاً.. والله الهادي إلى سواء السبيل.


















  2. #2
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Sep 2014
    الدولة
    السعودية، بيشة
    العمر
    30
    المشاركات
    881
    معدل تقييم المستوى
    63

    افتراضي القبض على أحد المتورطين في مقتل الشيخ الجيراني

    الرياض (واس) : كشف المتحدث الأمني بوزارة الداخلية اللواء منصور التركي أن سبب التأخر في الوصول إلى جثمان الشيخ محمد بن عبد الله الجيراني قاضي دائرة الأوقاف والمواريث من أمام منزله ببلدة تاروت صباح يوم الثلاثاء الموافق 14 / 3 / 1438هـ والمعلن عنها بتاريخ 1438/3/15هـ، هو عملية الإجراءات الأمنية والتحقيقات للكشف عن هوية عدد من المتورطين في هذه الجريمة، مبيناً أن تحقيقات الجهات الأمنية كانت مستمرة بالتحقيق في كافة القضايا سواء كانت إرهابية أو قضايا جنائية ولم تتوفر معلومات مؤكدة عن مقتل الشيخ بالإضافة لعدم توفر معلومات.



    وبين المتحدث الرسمي خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد في مقر نادي ضباط بقوى الأمن اليوم، بمشاركة اللواء بسام عطية من وزارة الداخلية أنه تم القبض على واحد من المتورطين بهذه الجريمة ويعد مكسبا ينطوى من خلاله الوصول إلى أبعاد أخرى سواء في هذه القضية أو في جهود قوات الأمن في تعقب المطولبين.

    وقال : إن المعلومات دائماً تمثل أهم المصادر التي تعتمد عليها الجهات الأمنية في القبض على هذه العناصر واحباط جرائمهم، ولذلك المعلومات دائماً حاضرة ونقدر كل ما يوفره المواطنون من معلومات هناك الكثير من الاتصالات التي تتلقاها الجهات الأمنية وغرف العمليات، أما ما يخص الدعم من خارج المملكة بكل تأكيد هناك دعم إعلامي بالدرجة الأولى وليس كل ما نقرأه عبر شبكات التواصل الاجتماعي هو ينطلق أو ينشأ من العناصر المتواجدة في المملكة فهناك أبواب إعلامية هي تتولى بالنيابة عن هذه الجماعات مهمة البعد الإعلامي وأيضاً للتدريب على بعض الأسلحة والمواد التي استخدموها باستهداف رجال الأمن وعلى الأخص قذيفة آر بي جي على سبيل المثال، مبينا أن هناك قدرات لتصنيع العبوات الناسفة داخل المملكة، وهذه كلها طبعاً اتضحت من العمليات الأمنية الموسعة التي تمت في المسورة في فترة سابقة ونتج عنها ولله الحمد طرد هؤلاء العناصر من الحي وتمكين الشركة القائمة على إزالته وتطويره من تنفيذ مهامها بكل أمان وسلامة.



    فيما أشار اللواء بسام عطية إلى أن المملكة تتعرض لمحاولات تحرض للتأثير على المجتمع بكل حراكها مثل هذه الأبواب الإعلامية وأنها مستمرة وستستمر حتى يتم فعلاً القضاء على جذور هذا الإرهاب وعلى التنظيمات والجماعات التي تقف وراء هذا العمل الإرهابي وأيضاً الدول التي ترعى العمل الإرهابي .

    وأكد المتحدث الأمني لوزارة الداخلية أن أدوار الدول الراعية للإرهاب دائماً حريصة على أن لا يكون أي دعم أو أي أمر تقدمه للعمل الإرهابي مباشر ولاتترك الدليل المباشر الذي يمكن أن يدينها أمام المجتمع الدولي وتستغل هذه الدول التنظيمات والجماعات التي تُنشأ وتتولى بالنيابة عن هذه الدول الراعية مسؤولية التجنيد والتحريض والتدريب وتقديم الدعم اللوجستي لتوفير المواد المتفجرة أو الأسلحة، مبينا أن الجهود التي تقوم بها المملكة حالياً لمحاربة بعض الجماعات الإرهابية مثل جماعة الحوثي في اليمن وهذه الجماعة هي الواجهة وتقوم بارتكاب الجرائم المختلفة والأدلة التي أعلنت عنها قوات التحالف عن الدور الإيراني توضح لنا دعم إيران لهذه الجماعات التي تقوم بتنفيذ هذه المهمهات بالنيابة عن الدول الراعية مثل جماعة الحوثي وحزب الله اللبناني وتنظيم داعش والقاعدة وحتى في العناصر التي نتعامل معها في محافظة القطيف.



    وبين أن العمل الإرهابي في المملكة ينحدر وينحسر ومن بينها كانت محاولة استهداف المسجد الحرام في شهر رمضان الماضي، واستهداف مباني في وزارة الدفاع ولله الحمد تم إحباط هذه المحاولات من قبل قوات الأمن، وأن لها علاقة مع الجماعات المتواجدة في محافظة القطيف سواء من العناصر المرتبطة بالتنظيمات الإرهابية الأخرى.

    وأشار اللواء التركي إلى أنه تم ضبط 3 من المطلوبين في حي المسورة 2 يحملون الجنسية السعودية و 1 يحمل الجنسية البحرينية وهم ضمن المطلوبيين وأن دورهم كان إيصال المعلومات إلى العناصر التي قامت بتنفيذ عملية الاختطاف والمساندة لهم، مضيفاً أن كافة العناصر الرئيسية التى تقود عملية الإرهاب في محافظة القطيف على مدى السنوات الماضية تم الإعلان عنهم في قائمتين قائمة الـ 23 وقائمة الـ 9 وأن قائمة 23 لم يتبقَ منهم غير 3 مطلوبيين وقائمة 9 تبقى منهم 6 أشخاص حسب المعلومات المتوفرة لدى الجهات الأمنية.

    وأوضح اللواء التركي أن قضية مقتل الشيخ الجيراني أو قضية مقتل السحيباني بمنطقة الجوف لا تختلف كثيراً عن العمل الإرهابي في محافظة الشملي في حائل الذي نتج عنه مقتل الرقيب بدر الرشيدي في منطقة القصيم وكل هذا يعد أسلوبا واحدا ولكن بطرق متعددة وهذه تعكس حقيقة الجماعات الإرهابية بغض النظر عن هويتها فهي تستمد تعليماتها من مرجعية واحدة وتستخدم نفس الأساليب والأهداف ومن يرعاها يريد أن يستهدف الأمن والاستقرار في المملكة.








معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا