اهــــ(الأحداث)ــــم

• طلب الكثير من الأعضاء إعادة تنشيط صندوق المحادثات • • تداول خسارة 139.27 نقطة عند 11,791.18 • بيع 100 مليون سهم الاتصالات • • القمة العربية الإسلامية • وقف عدوان اسرائيل • انهاء ازمة فلسطين
النتائج 1 إلى 2 من 2

العرض المتطور

  1. #1
    عضو الابداع
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الدولة
    السعودية، الظهران
    العمر
    68
    المشاركات
    3,901
    معدل تقييم المستوى
    61

    افتراضي سوق عكاظ زواره على الإنترنت 23,221 قارئاً

    منذ أن بدأت اللجنة الإعلامية في إنشاء حسابات خاصة بالسوق على هذه المواقع في مطلع شهر رمضان الفائت، سجل «سوق عكاظ» حضوراً لافتاً على مواقع الإعلام الجديد وشبكات التواصل الاجتماعي، حيث بلغ عدد المشتركين فيها 174 معجباً و314 مستخدماً نشطاً ومتابعاً يومياً، كما بلغ عدد قراء الأخبار المنشورة في الصفحة 23221 قارئاً.


    وقال رئيس اللجنة الإعلامية في «سوق عكاظ» محمد سمان إن إقبال القراء على زيارة صفحة «سوق عكاظ» على موقع الفيسبوك «يؤكد أهمية زيادة انتشار الصفحة بين المستخدمين طوال العام، كما أنه سيمكن اللجنة الإشرافية على السوق من استخدام هذه الصفحة مستقبلاً بقوة وبفعالية في الترويج والإعلان عن جوائز العام المقبل، ليس في السعودية فحسب بل في العالم العربي»، مشيراً إلى أن انتشار هذه الصفحة «سيسهم أيضاً في زيادة انتشار موقع السوق الإلكتروني، والصفحات الأخرى المرتبطة به».


    وكشف رئيس اللجنة الإعلامية عن أن اللجنة «ستعمل على تغطية أنشطة وبرامج «سوق عكاظ» وتوثيقها تلفزيونياً وإذاعياً وصحافياً، بالتعاون مع وسائل إعلام محلية وعربية، وبث مقاطع مصورة عن تلك الأنشطة والبرامج عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إضافة إلى تزويد المهتمين بمستجدات السوق أولاً بأول عبر تلك المواقع، لضمان التواصل المستمر والمباشر بين السوق والمهتمين بمتابعته».


    ونوّه سمان إلى أن حساب سوق عكاظ على موقع «تويتر» (@soqokaz) بث 455 تغريدة، وسجل 313 متابعاً، خلال شهر واحد فقط من إطلاق هذا الحساب، فيما بلغ عدد متابعي التغريدات والأخبار 12 ألف قارئ، ما يؤكد أيضاً أهمية استثمار هذه القناة للتواصل طوال العام، فضلاً عن إمكان استغلالها للإعلان والترويج لجوائز العام المقبل، أما بالنسبة لقناة اليوتيوب (sooqokaz) والتي دشنتها اللجنة الإعلامية مطلع شهر رمضان الماضي، فبلغ عدد زوار الكليبات المحملة فيها 123 زائراً و45 معجباً.

    ولفت سمان إلى أن اللجنة الإعلامية في «سوق عكاظ» حرصت على المزج بين الإعلام المقروء والجديد، لضمان التواصل مع أكبر شريحة ممكنة من الجمهور، وخصوصاً الشباب، الذين يشكلون نحو 60 في المئة من سكان المملكة.

    ومن الجدير بالذكر أن سوق عكاظ في «فيسبوك» على الرابط (www.facebook.com/sqokaz) وهي صفحة يتم تحديثها بشكل دوري وتزويدها بالصور المتوافرة من الأعوام السابقة إلى جانب الصور الجديدة، الملتقطة ضمن فعاليات العام الحالي، ونشر جميع الأخبار الصحافية عن السوق بوضع روابطها في الصفحة الرئيسية.


    عبدالله وافيه - الوئام


    www.facebook.com/sqokaz


    معرض للكتاب.. وموقع على الإنترنت مربوط بالفيس بوك وتويتر ويوتيوب.. وقنوات التلفزيون والإذاعة جاهزة

    لمزيد من الإطلاع
    http://www.taifchamber.org.sa/compon...-07-27-50.html
    الصور المرفقة الصور المرفقة

  2. #2
    عضو الابداع
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الدولة
    السعودية، الظهران
    العمر
    68
    المشاركات
    3,901
    معدل تقييم المستوى
    61

    افتراضي مهرجان سوق عكاظ



    تاريخ سوق عكاظ : أكبر أسواق العرب قبل الإسلام كانت تقام لأغراض أدبية وتجارية وسياسية واجتماعية ، ويقع خارج مدينة الطائف في الجهة الشمالية الشرقية على طريق الرياض


    يقع في سهل منبسط بين مكة والطائف حظي بوفرة المياه والنخيل يقع سوق عكاظ، والذي كان يُقام ما بين هلال ذي القعدة ومنتصف الشهر، وقد يمتد حتى الثاني من ذي الحجة موعد القيام بشعائر الحج.
    كانت عكاظ معرضاً تجارياً ومنتدًى اجتماعياً حافلاً بكل أنواع النشاط، وكانت منبراً يبلغ الحاضرُ الغائب بما أُعلن فيها، وما عُقد من معاهدات بين القبائل، وتُذاع أسماء من يُخلعون من قبائلهم فتسقط بذلك حقوق الواحد منهم على قبيلته فلا تحمل له جريرة. وكان بعض الأشراف يتقنعون في السوق كي لا يُعرفوا، فلا ينال منهم عدو لهم، أو يأسرهم طامع، ثم يغالي بطلب فديتهم. وكانت سوق عكاظ مجالاً لإطلاق الألقاب والأوصاف على الأفراد والقبائل، كما كانت الأحداث التي تجري فيها مصدراً للأمثال. وكانت تُرفع في السوق رايات الحزن إذا نُكبت قبيلة، كما فعلت قريش بعد موقعة بدر. وتُقام فيها مباريات الفروسية والسباق وغيرها.
    694799825638.jpg
    أدوار اجتماعية : ولم تكن العروض التي تعرض في سوق عكاظ قاصرة على منتجات جزيرة العرب، بل كانت تباع في عكاظ سلع من مصر والشام والعراق، وكانت السوق تستخدم لأدوار اجتماعية مختلفة كما ورد على لسان الدكتور ناصر بن سعد الرشيد والسيد محمود شكري الألوسي.

    فمن كانت له خصومة عظيمة انتظر موسم عكاظ ومن كان له دين على آخر أنظره إلى عكاظ، ومن كان له حاجة استصرخ القبائل في عكاظ كالذي حكى الأصفهاني أن رجلا من هوازن أسر فاستغاث أخوه بقوم فلم يغيثوه فركب إلى موسم عكاظ وأتى منازل قبيلة مذحج يستصرخهم.
    وكثيراً ما تتخذ السوق وسيلة للخطبة والزواج فيروى أنه اجتمع يزيد بن عبدالمدان وعامر بن الطفيل في موسم عكاظ، وقدم أمية الكنائي وتبعته ابنة له من أجمل أهل زمانها فخطبها يزيد وعامر، وفخر كل منهما بقومه وعدد فعاله في قصائد مذكورة.
    ومن كان صعلوكا خلعته قبيلته إن شاءت في سوق عكاظ وتبرأت منه ومن أفعاله، كالذي فعلت خزاعة، فقد خلعت قيس بن منقذ في سوق عكاظ، وأشهدت على نفسها بخلعها إياه، وأنها لا تحتمل له جريرة، ولا تطالب بجريرة يجرها أحد عليه.

    سبب تسميته : إن بين تسميتها وبين ما يدور فيها من نشاطات صلة قوية، فقد اشتق اسمها من المعاكظة وهي المحاجة في المفاخرة التي كانت إحدى نشاطات ذلك السوق، ولقد تحدث عن ذلك اللغويون الخليل بن أحمد مثلا يقول: «وسمي به لأن العرب كانت تجتمع فيه كل سنة فيعكظ بعضهم بعضا بالمفاخرة والتناشد: أي يدعك ويعرك، وفلان يعكظ خصمه بالخصومة: يمعكه»، ويقول الزمخشري «وعكاظ متسوق للعرب كانوا يجتمعون فيه فيتناشدون ويتفاخرون، ومنه قالوا تعكظوا في مكان كذا إذا اجتمعوا وازدحموا، قال عمرو بن معد يكرب:
    ولكن قومي أطاعوا الغواة - حتى تعكظ أهل الدم»


    شعراء عكاظ : تلتقي القبائل والعشائر في سوق عكاظ، فيدير شؤون كل قبيلة شيوخها ورؤساؤها. ويقضي بين الناس إذا تنازعوا قضاة معترف بهم، من أشهرهم أكثم حكيم العرب، وكان يضرب به المثل في النزاهة وحب الخير والحكمة، وعامر بين الظرِب من بني عدوان من قيس عيلان، وحاجب بن زرارة، وعبدالمطلب، وأبو طالب، والعلاء بن حارثة من بني قريش، وربيعة حذار من بني أسد.

    وقد ساهم سوق عكاظ كونه ملتقى للشعراء وحاضناً لهم ومنبعاً لقرائحهم، ساهم في إخراج عدد من الأسماء والقصائد الشعرية الكبيرة في تاريخ الأدب العربي، وهناك كانوا يتبايعون ويتعاكظون، ويتفاخرون، ويتحاججون، وتنشد الشعراء ما تجدد لهم، وقد كثر ذلك في أشعارهم،
    وممن برز فيه وعلا فيه شأنه النابغة الذبياني، الذي ترأس سوق عكاظ، وفي ذلك يقول الأصمعي: كان النابغة يضرب له قبة حمراء من أدم بسوق عكاظ، فتأتيه الشعراء فتعرض عليه أشعارها.

    وفيها كان يخطب كل خطيب مصقع، ومنهم قس بن ساعدة الأيادي، وفيه علقت القصائد السبع الشهيرة افتخاراً بفصاحتها على من يحضر الموسم من شعراء القبائل إلى غير ذلك، وكان كل شريف إنما يحضر سوق بلده إلا سوق عكاظ، فإنهم كانوا يتوافدون إليها من كل جهة، فكان يأتيها قريش، وهوازن، وسليم، والأحابيش، وعقيل، والمصطلق، وطوائف من العرب.

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا