اهــــ(الأحداث)ــــم

• طلب الكثير من الأعضاء إعادة تنشيط صندوق المحادثات • • تداول خسارة 139.27 نقطة عند 11,791.18 • بيع 100 مليون سهم الاتصالات • • القمة العربية الإسلامية • وقف عدوان اسرائيل • انهاء ازمة فلسطين
النتائج 1 إلى 2 من 2

العرض المتطور

  1. #1
    الخبير الصحي الصورة الرمزية مزون بوارق
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، الخرج
    العمر
    57
    المشاركات
    2,275
    معدل تقييم المستوى
    60

    افتراضي السعودية تقود 12 جهة عالمية مانحة لتطوير لقاح "كورونا"

    الرياض - واس : تبدأ في الرياض غداً أعمال المؤتمر العالمي لأبحاث لقاح فيروس "كورونا"، المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، برعاية معالي وزير الصحة المهندس خالد الفالح، بمشاركة أكثر من (110) عالماً وخبيراً في مجال الأمصال واللقاحات.



    ويشهد المؤتمر الذي يعقد في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، اجتماع المانحين (الجهات التي تدعم مشروع إنتاج اللقاح)، كذلك الشركات التي تعرض مبادراتها في هذا المجال.

    وأوضح رئيس المجلس الاستشاري العلمي بمركز القيادة والتحكم في وزارة الصحة الدكتور أحمد الهرسي، أن المؤتمر يحضره نحو 110 عالماً، بينهم 28 عالماً من الولايات المتحدة، و59 سعودياً، و5 من كندا، و4 من ألمانيا، 3 من الصين، 3 من هولندا.

    وقال: إن الهدف الرئيس للمؤتمر استعراض الأبحاث، وإجراء عملية "فلترة" للقاحات والوصول للأكثر فاعلية وبالتالي دعم إنتاجه، مبينا أن هناك 12 جهة مانحة (داعمة للأبحاث ومشاريع إنتاج اللقاح)، تقودها المملكة، ممثلة في وزارة الصحة، ومدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية ووزارة الزراعة، ويشارك في المجموعة كل من: منظمة الصحة العالمية، والمعهد الوطني الأمريكي للصحة، ومؤسسة قطر الخيرية، وياردا (من الصحة الأمريكية)، وشركة سامسونج، والمعهد العالمي لأبحاث الأمصال (التابع للأمم المتحدة)، حيث ستضع المجموعة خلال المؤتمر سياسات التبرع لدعم مشروع إنتاج اللقاح.

    وأوضح أن المؤتمر سيقف على 19 مبادرة لإنتاج لقاح ضد "كورونا"، من 4 شركات أمريكية متخصصة، إلى جانب 15 مبادرة من علماء، مشيرا إلى أن تكلفة إنتاج اللقاح يصعب التنبوء بها في المرحلة الحالية، مضيفاً أن تكاليف تطوير وإنتاج اللقاحات الجديدة باهظة جداً، ومما يزيد الأمور تعقيداً أن السوق المتوقع للقاح "كورونا" لن يكون كبيراً أو جذاباً للاستثمارات العالمية، ولذلك نأمل من خلال هذا اللقاء خلق نوع من التنافس لخفض التكاليف، وهناك قدر معين من الاستثمار سيكون من قبل المملكة، مؤكدا أن الوصول إلى اللقاح الناجع يمر بمراحل عديدة ودقيقة من الاختبارات.

    كما أوضح أن أبحاث تطوير اللقاحات حول العالم تجري ضمن شراكات متعددة بين معاهد بحثية مرموقة وجهات أكاديمية وشركات متخصصة في تصنيع اللقاحات، بالإضافة إلى الجهات الرقابية المختلفة، ولذلك سعت وزارة الصحة إلى جمع الأطراف كافة لتشكيل فرق عمل تضع خارطة طريق لتطوير لقاح لفيروس كورونا.






  2. #2
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    السعودية، الجبيل
    المشاركات
    651
    معدل تقييم المستوى
    52

    افتراضي دراسة حديثة: معدّل الإصابة بكورونا أعلى في كبار الإبل منه في حديثي الولادة

    الرياض - واس : أيّدت اللجنة العلمية للأوبئة في كلية الطب بجامعة الملك سعود نتائج الأدلة العلمية التي أكدت أن الإبل هي المصدر الرئيس لمرض متلازمة الفيروس التاجي التنفسي الشرق أوسطي (MERS-COV) مبينة أن العديد من الدراسات العلمية الحديثة رصدت تطابق الفيروس المعزول من المرضى المصابين بهذا الفيروس مع الفيروس المعزول من الإبل الذين تربطهم بها علاقة جغرافية.



    وقالت اللجنة في بيان لـ "واس" إنه على الرغم من أن بعض المرضى المصابين بفيروس (MERS-COV) لم يسبق تعرضهم للإبل، إلا أن الطرق الأخرى غير المباشرة بالإبل لم يتم استثناءها بشكل دقيق، وهي طرق التعرض للإبل من خلال تناول حليب الإبل غير المبستر أو التعرض لشخص آخر تعرض للإبل ولم تكن أعراض المرض ظاهرة عليه.

    وأكدت اللجنة محدودية الدراسات التي تستثني وجود حيوانات أخرى قد تكون وسيطة لنقل المرض من الإبل إلى الإنسان في الحالات التي لم يثبت فيها تعرض المريض للإبل، مشيرة إلى أنه لم يتم عزل فيروس (MERS-COV) من أي من المواشي الأخرى مثل: الأبقار، والماعز، والأغنام.

    وتضمن بيان اللجنة عرض نتائج دراسة حديثة أجراها الدكتور عبد العزيز العقيلي من جامعة الملك سعود، بينت أن معدل الإصابة بمتلازمة فيروس (MERS-COV) أعلى في الكبار من الإبل منه في حديثي الولادة، وأن 95% من الإبل التي أكبر من سنتين من العمر إيجابه عن طريق اختبار المصل بالمقارنة مع 55% من الإبل التي يقل عمرها عن سنتين.

    ووجدت الدراسة أن عينات الأنف والمستقيم ايجابية لفيروس (MERS-COV) بواسطة التحليل الجزئي للكشف عن الحمض النووي (PCR) حيث كان معدل وجود فيروس (MERS-COV) في الجهاز التنفسي والإخراجي 35% في الجمل أقل سنتين بينما 15% في الإبل الأكبر من سنتين، وأفادت أن الإصابة في هذه الإبل يحصل في سن مبكرة في الحياة، كما يدل أن الإصابة في المرضى إذا حصلت نتيجة للتعرض للإبل فإن المصدر الرئيسي للعدوى ستكون الإبل الأصغر سناً.

    وأفادت أنه تم مؤخرًا إجراء دراسة لتحديد مدى وجود فيروس (MERS-COV) في سوائل وإفرازات الإبل المختلفة في إحدى أسواق الإبل في دولة خليجية، ووجد أن 59% من سوائل الغشاء المخاطي كانت ايجابيه لفيروس (MERS-COV) بواسطة التحليل الجزئي، وثبتت الإصابة بمرض في حالتين مرتبطة جغرافيًا أو مخالطة لهذه الإبل.

    وذكرت اللجنة في كلية الطب بجامعة الملك سعود أن الفحص الدقيق للتسلسل الجيني لفيروس (MERS-COV) يمكن المتابع الطبي من التفريق بين عزلات هذا الفيروس من المناطق المختلفة، مشيرة إلى أن الدراسات أثبتت أن عزلات فيروس (MERS-COV) من المرضى المصابين تتطابق في تسلسلها الجيني مع عزلات هذا الفيروس من الإبل في المنطقة التي أصيب فيها المريض.

    وتداخل مع بيان اللجنة الدكتور طارق مدني من جامعة الملك عبد العزيز الذي أجرى مؤخرًا دراسة لتحديد عوامل الخطورة التي قد تسبق الإصابة بفيروس (MERS-COV) واستنتج من خلالها أن التعرض للإبل خلال الأسبوعين الأولى من قبل ظهور أعراض المرض يعد أحد عوامل الخطر المستقلة للإصابة بالفيروس.

    كما نقلت اللجنة العلمية عن دراسات علمية تأكيدها وجود علاقة طردية بين نسبة ايجابية اختيار المصل ودرجة التعرض للإبل، بلغت نسبته في عامة الناس 0.15%، و 2.3% في رعاة الإبل، في حين كانت النسبة أعلى 3.6 % في الجزارين.



    وقالت اللجنة إن دراسات علمية مستفيضة لاحظت في السنوات الثلاث الأخيرة زيادة عدد حالات الإصابة بمرض متلازمة الفيروس التاجي التنفسي الشرق أوسطي في شهور معينة من السنة وهي شهر أبريل ومايو من السنة الميلادية خصوصاً الحالات القادمة من المجتمع، بينما الحالات الظاهرة في المستشفيات تكون في أشهر متأخرة من السنة وهي من سبتمبر إلى نوفمبر، كما لاحظت أن زيادة عدد حالات الإصابة بفيروس (MERS-COV) من المجتمع يتوافق مع موسم التوالد في الإبل.

    وأضافت أنه في دراسة أخرى جرى عزل فيروس ((MERS-COV) من مصابين بالفيروس دون ظهور أعراض المرض بعد مخالطة الإبل في إحدى الدول الخليجية، مما يؤكد أن هؤلاء الأشخاص قد يشكلون مصدرًا للعدوى في المرضى الذين لم يسبق تعرضهم للإبل من قبل.

    وبينت في ذلك السياق أن الدراسة الحقلية المستفيضة مهمة جداً خصوصاً في الحالات المصابة التي لم يثبت تعرضها للإبل، لدراسة العوامل الاجتماعية والبيئة المؤثرة، وأنه إذا أخذت كل البراهين المستخلصة من الدراسات الحقلية المتوفرة والفحوصات المخبرية المصلية والجينية منها فإن كلها تشير أن الإبل هي الأقرب لتكون الحاملة لمرض متلازمة الفيروس التاجي الشرق أوسطية (MERS-COV).

    وشدّدت على أن الموضوع يحتاج إلى دراسات أخرى لمعرفة ما إذا كان فيروس (MERS-COV) كان قادراً على إصابة الإنسان قبل عام 2012م عن طريق فحص العينات المخزنة قبل هذا التاريخ، بهدف دراسة الطفرات الجينية إن وجدت، وهل كان لها دور في تمكين الفيروس من إصابة الإنسان.


معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا