استهداف المسلمين إعلاميا !!
رغم كثرة الأخبار في عالمنا الإسلامي الكبير،، إلا أن الإعلام الغربي والإعلام العربي يركز على نوعيات من أحداث تجري فصولها في منطقتنا الشاسعة،، حتى قضية المحاكمات البريطانية والأمريكية ترتبط ذهنية إعلاميها في تصييغ الخبر كي يكون له ردّ فعل سلبي على مفاهيم الآخرين عنّا. ومن أهم ما تصدرته العناوين صباح اليوم الجمعة:
خبر محامية من الجزائر تطلب فتح مواخير (دعارة)
ردا على انتشار اختطاف واغتصاب الأطفال، طالبت فاطمة الزهراء (وبصفة صريحة) محامية جزائرية بفتح المواخير (قنبلة أخلاقية) إعادة فتح بيوت الدعارة من جديد للتقليل من استفحال ظاهرة اغتصاب المتفشية بين ذوي الشذوذ الجنسي. عبد الرحمن شيبان،
رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين يقول: أن ما دعت له المحامية عبارة عن تحريض على الفجور ونشر الرذيلة في أوساط مجتمع مسلم. وطالبت الجمعية إلى التصدي لهذه الدعوة/ وتشكيل لجنة لمناقشة هذه المسألة
مسلم يختطف أمريكية !!
عبد الله الفلسطيني، تتهمه أجهزة الإعلام الأمريكية بخطفه شابة أميركية (كاترين)،، ولكن تبين أنها لم تهرب معه، بل خرجت بعلم أهلها، تأتي أحداث هذه القصة العجيبة متوالية الأحداث، ومطالبة بمحاكمة مقدم البرامج الأمريكي د. فيلب الذي تعني تعمد الإعلامي الأميركي (الإساءة) تشويه صورة المسلمين،، علاوة على عبد الله وكاترين (كونهما متزوجان رسمياً)، بل إنها أشهرت إسلامها وارتدت الحجاب.
إسرائيلي يعترف باغتيال الحريري
الخبر صحيفة جزائرية كتبت تحت حملت ذلك كعنوان لها، بعد أن اتهمت سوريا بارتكاب الجريمة، تقول بأن ضابط في المخابرات الإسرائيلية يعترف باغتيال الحريري، تقول الصحيفة: اعترف أحد ضباط المخابرات العسكرية في كيان الاحتلال الإسرائيلي، بارتكاب المخابرات الإسرائيلية جريمة اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري. مشيرا في ذات الوقت إلى أن هذه العملية سمحت لأمريكا بالسيطرة على لبنان بما ينفع الاستراتيجية الإسرائيلية بالمنطقة. أسندت القول هذا عن موقع شبكة الأخبار العربية، نقلا عن موقع ' الاستخبارات الإسرائيلي (فيلكا)، بأن أمان رؤفين أرليخ اعترف بارتكاب المخابرات الإسرائيلية جريمة اغتيال الحريري 2005، تحاول الصحيفة مقارنة (تقارير سابقة) للمصدر،، تحدثت عن تورط الموساد الإسرائيلي بالتعاون مع الإدارة الأمريكية بالضلوع في مقتل الحريري – تلاها - عمليات اغتيال أخرى للبنانيين، رغم أن التهمة لا تزال تتهم النظام السوري.
بلير أمس
طوني بلير يدافع عن حياده في الشرق الأوسط أمام لجنة برلمانية، حيث كرر نفيه أمام ممثل اللجنة الرباعية الدولية إلى الشرق الأوسط،، ضد التهمة الموجهة إليه ل انحيازه إلى إسرائيل والولايات المتحدة، كان ذلك في شهادة أدلى بها أمام لجنة برلمانية بريطانية للمرة الأولى منذ تنحيه عن رئاسة الوزراء في حزيران 2007. وركّز بلير على عملية تأكيده لعدم دفع بلاده إلى المشاركة في حربي العراق وأفغانستان، (لا مآخذ للفلسطينيين عليه)،، وفي مقدمة له أمام لجنة التنمية الدولية بقوله: أعتقد فعلا أنه حين يتساءل الناس إذا كان المرء مستقلا أم لا، فإنهم يتساءلون فعلا إذا كان قريبا جدا من الأميركيين أو إسرائيل. التهمة هي تبعيته لسياسة جورج بوش في العراق، ويرى بأن مساعدة الفلسطينيين تنطوي تحت خروجهم من وضعهم. ومن اعترافاته (كمعيّن) ممثلا للجنة الشرق الأوسط الرباعية بأنه لم يزور قطاع غزة في إطار مهمته الجديدة.
ملاحظة: كنت أحاول الدخول إلى موقع درة مجالسنا منذ الصباح لرصد هذا الموضوع،، ولكن هناك مشكلة ليست في وصل النت بل في تلقي المتصل،، بهذه الرسالة:
Network Error (tcp_error)
A communication error occurred: "" The Web Server may be down, too busy, or experiencing other problems preventing it from responding to requests. You may wish to try again at a later time.
This message generated by Cache-1-kho1; For assistance, contact your network support team.
مواقع النشر