اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول خسارة 8.95 نقطة عند 12,039.31 • تعطل عمل بطاقات الائتمان بإسرائيل • 18 طائرة إغاثية سعودية للبنان • قاذفات B52 تحوم شرقنا الأوسط • قصف: طهران كرج خوزستان إيلام قم وشیراز • نزع اسلحة احزاب ايران مطلب • طلب سحب عضوية إسرائيل من الأمم المتحدة • الغرب امام انهيار اقتصادي
النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: تنومة:

العرض المتطور

  1. #1
    المشرف العام الصورة الرمزية محمد بن سعد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الرياض
    العمر
    72
    المشاركات
    10,563
    مقالات المدونة
    2
    معدل تقييم المستوى
    10

    مؤكد تنومة:

    مدينة تنومة


    تنومة - يسميها البعض بلاد بني شهر
    مدينة بسيطة تشتهر بتقاسيم الجبال والشجر والطبيعة



    تقع جنوب غربي السعودية



    شمال منطقة عسير - شمال أبها



    تبعد عنها مسافة 130 كم تقريبا او ساعة ونصف



    الطقس غالبا بين 15 درجة إلى 29 درجة تقريبا



    ليس هناك وقت معين لهطول الأمطار
    شمس الظهر فيها لاسعة




    منتزهات تنومة

    جميعها تطل على تهامة عسير
    (تهامة اسفل الجبال وبعدها سواحل البحر الاحمر)

    منتزه الاربوعة - الأجمل على الإطلاق













    منتزه الحيفــــه









    منتزه المحفــــار









    يتبع ...
    كل شيء غير ربك والعمل
    لو تزخرف لك مرده للزوال

    ما يدوم العز عز الله وجـل
    في عدال ما بدا فيه امتيـال

  2. #2
    المشرف العام الصورة الرمزية محمد بن سعد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الرياض
    العمر
    72
    المشاركات
    10,563
    مقالات المدونة
    2
    معدل تقييم المستوى
    10

    مؤكد مدينة تنومه 2

    مدينة تنومه 2

    تنومة تتبع إداريا أمارة منطقة عسير



    يمربها الطريق المؤدي من الطائف إلى أبها



    على ارتفاع يقدر (2000 ) متر فوق مستوي سطح البحر



    تبعد عن أبها شمالا حوالي 120كم



    يحدها جنوبا منطقة بللسمر وشمالاً مدينة النماص .



    يوجد بها العديد من المتنزهات الجميلة مثل



    ( المحفار ) ( الشرف ) ( جبل منعا) (غدانه) وغيرها



    غابات تنومة :

    - غابة الشرف والمحفار والمنحدرات الغربية مساحتها 2500 - 3000 دونم تقريباً.
    تعتبر احدى المنتزهات الجميلة في تنومة التي يقصدها السواح وزوار المنطقة .

    - غابات الاربوعة وبرمة : وتبلغ مساحتها حوالى 1500 دنم .
    - غابات شعف ال سودة: تقع في الجهة الغربية لتنومة وتتميز بكثافة اشجارها.
    - غابات الحيفة ونازلة والقذال : وهي تقع جنوب غرب تنومة وتبلغ مساحتها حوالي 1000 دنم تقريباً.
    - غابات وادي الغر : وتقع في شمال منطقة تنومة .
    - غابات مومة : وتقع في الشمال الغربي لتنومة













    منتزه جبـــل منعــــا

    أعلى جبال تنومه - ويطل على جميع الجبال







    على يمين : المحفار والشرف
    على يسار : الاربوعه



    الحيفه - على اليسار

    جبال منعاء





    كل شيء غير ربك والعمل
    لو تزخرف لك مرده للزوال

    ما يدوم العز عز الله وجـل
    في عدال ما بدا فيه امتيـال

  3. #3
    Super Moderator
    تاريخ التسجيل
    Feb 2011
    الدولة
    السعودية، سدوس
    العمر
    43
    المشاركات
    877
    معدل تقييم المستوى
    53

    نداء تنومة: غابات و شلالات

    تنومة - واس : تعيش محافظة تنومة تحت غابات وارفة الظلال وتقطف ثمارها يانعة وطرية من اللوز والتفاح والخوخ والكمثرى والأجاص ، وتشرب زلالا من شلال " دهناء" الذي يسيح هناءً من النهر الطبيعي هو الوحيد في المملكة. ( إعداد : ظافر البكري)



    عشرات الغابات تحيط بالمحافظة من جميع الجهات ، أبرزها غابة " الابوعة " و" وبرمة " وتبلغ مساحتهما حوالي 1500دونم ، وغابة " شعف آل سودة " في المنطقة الغربية وغابة " الحيفة " " ونازلة القذال " وتبلغ مساحتها حوالي 1000 دنم إلى الجنوب الغربي ، بالإضافة إلى وغابات " وادي الغر " و" مومة " و " الشرف والمحفار " في الشمال والشمال الغربي ، زيادة على المنتزهات الهيأة سياحيا مثل الشرف والمحفار والقمراء وشلال وغدانة ومتنزهات ترج وترجس.



    تتأرجح تنومة على قمم جبال السروات ، وتبعد عن مدينة أبها 115 كيلو مترا ، وترتفع عن سطح البحر الأحمر حوالي 2300م ،يحدها من الشمال محافظة النماص ، والجنوب محافظة باللسمر والغرب تهامة ، ومن الشرق ترج ومنصبة ، ثم تبدأ بالانحدار نحو الساحل الغربي لتتجاوز سهول واسعة تسمى سهول تهامة لتعانق شواطيء البحر الأحمر الذي يترائى للعين عند مغيب الشمس.

    تغلب البرودة معظم شهور السنة في تنومة ، وتضاعف شتاءً ، ويكسوها الضباب في أحيانٍ كثيرة ، فيما يداعب السحاب قمم الجبال في مشهد آسر ، وحينما تنبسط يد الأرض للثلوج فإنها تغدوا نسيجا أبيض يغطي أرضها وكأنه يخزن خضرتها حتى يحين موعد الصيف.



    وتنومة ذات تاريخ طويل يضرب جذوره في أعماق التاريخ ، ورد ذكرها في الشعر الجاهلي ، أنشهد فيها الشاعر حاجز الأزدي فقال " ويوم صبحنا الحي يوم تنومه * بملمومة يهوى الشجاع وئيدها ". وأورد ذكرها المؤرخ الهمداني (280-334هـ) فقال ك ثم يتلو سراة عنز سراة الحجر بن الهنو من الأزد ، ومدنها الجهوة ،ومنها تنومه" إلى أن قال " وتنومه والأشجان،ونحيان، ثم الجهوة قرى لبني ربيعة بن حجر".

    اشتهرت تنومة بالزراعة لخصوبة أرضها ،وتوفر المياه ، وفيها يزرع البُر،والشعير،والبلس ،والعتر، واللوبيا،واللوز،والتفاح،والخوخ،والكمثرى،والأجاص،والعسل. كما تشتهر بأشجار الزيتون ،والعرعر،والشت، والطلع، والزهور البرية بأنواعها.



    واكتسبت تنومة أهمية جاذبة ، فبالإضافة إلى أنها تعد مركزاً إقليمياً مرتبطاً بالكثير من القرى ، تقع على طريق حجاج بيت الله الحرام والقوافل التجارية وتوسطها بين الطرق البرية.

    آثاريا فإن تنومه تزخر بالكثير من الآثار والحصون والقلاع ذات الأشكال المختلفة الذي لا يزال بعضها بحالة جيدة رغم بنائه قبل سنوات عديدة ومن المعالم الأثرية المهمة جبل عكران الذي يضم العديد من المعالم الأثرية أبرزها المسجد الذي يقع في قمته، وهو مسجد قديم له محرابان ولم يبق من إلا جزء بسيط ، إلى جانب المدرجات الزراعية التي أنشئت منذ أقدم العصور لاستصلاح الأراضي وزراعتها ، والطرق القديمة التي تربط بين تهامة والمرتفعات التي يوجد في بعضها آثار أقدام على الصخور التي تم نحتها .











































  4. #4
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Dec 2015
    الدولة
    السعودية، احد المسارحة
    العمر
    43
    المشاركات
    567
    معدل تقييم المستوى
    60

    فكرة حمضيات تنومة تتصدر الأسواق المحلية في عسير

    أبها (واس) : ساعدت الأجواء المناخية المعتدلة والتربة الخصبة ووفرة المياه بمحافظة "تنومة" التابعة لمنطقة عسير المزارعين على التنوع في زراعة محاصيلهم الزراعية من الحبوب والخضروات والفواكه، مما أضاف لهم عائداً اقتصادياً مجزياً .



    وقدّم المزارعون في الآونة الأخيرة لمزروعاتهم مزيداً من الاهتمام، في ظل ما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين ممثلة في وزارة البيئة والمياه والزراعة من دعم ورعاية واهتمام، من خلال البرامج الزراعية المتنوعة، مما أسهم في تشجيعهم لاستغلال مزارعهم الاستغلال الامثل والعمل على زراعتها بالأشجار المثمرة كالخوخ والمشمش والبرتقال والليمون والجوافة والتين والرمان واليوسفي التي أصبحت تتواجد بشكل كبير في الأسواق المحلية.

    وأثبتت التجارب التي نفذها عدد من المزارعين في تنومة، واهتمامهم بزراعة الحقول نجاحات متقدمة، في ظل ما يحضى به القطاع الزراعي من دعم مستمر تمثل في إتاحة الفرص للمزارعين لتطوير المهنة ومنحهم القروض الزراعية وتقديم النصائح والإرشادات الزراعية لهم، ومتابعتهم المستمرة لنتائج الاستثمار في المجال الزراعي.




    ويشير المزارع عبدالرحمن سعيد إلى من أهم من يميز مزرعته الخاصة هي أشجار البرتقال واليوسفي والليمون إضافة إلى بعض الحمضيات اليابانية التي نجحت زراعتها في منطقة عسير.

    وأبان سعيد أنه استفاد من تجارب مزارعين آخرين في بعض مناطق المملكة الأخرى، مشيداً بما قدمته وزارة البيئة والزراعة والمياه له كمزارع وللمزارعين الآخرين، خصوصاً في جانب معدات الزراعة والمبيدات الحشرية الآمنة والإعانات الزراعية، إضافة إلى تقديم خطط وإرشادات زراعية لزيادة الإنتاج وضمان جودته، مبينا أن جميع الأسمدة المستخدمة في المزارع هي أسمدة عضوية، توضع بشكل دقيق وبناء على توصيات الجهة المختصة بالزراعة العضوية في وزارة البيئة والزراعة والمياه.



    ومن أشهر أنواع الحمضيات التي تشتهر بها محافظة "تنومة" البرتقال ذي الجودة العالية والمعروفة بـ "أبوصرة"، وبعض الحمضيات اليابانية، واليوسفي، إضافة إلى نوع من الليمون لا ينقطع إنتاجه على مدار العام لذلك يطلق عليه اسم "الليمون الشهري".

    وتعتمد المزارع في "تنومة" ومعظم محافظات منطقة عسير على مياه الأمطار التي يقوم المزارعين بتخزينها في خزانات خاصة بذلك وسدود صغيرة حول المزارع، إضافة إلى استخدام الآبار التقليدية.

    وتتميز مزارع تنومة بزراعة الفواكه والحمضيات الشتوية مثل البرتقال واليوسفي والليمون والصيفية مثل الرمان والجوافة والعنب والتين، ويمكن عرض منتجاتها في أسواق المحافظة ومحافظات النماص ومحايل وخميس مشيط ومدينة أبها وغيرها.


    الحمد لله رب العالمين ..

  5. #5
    عضو مساعد
    تاريخ التسجيل
    Jun 2021
    الدولة
    النماص
    المشاركات
    103
    معدل تقييم المستوى
    17

    تعجب النقوش الفنية والتاريخ العريق يجتمعان في جبال تنومة

    أبهـا، حسن آل عامر (واس) لم تعد شلالات الماء العذب التي تنساب من أعالي جبال تنومة خلال مواسم الأمطار، المنظر الوحيد الذي يجذب الأنظار ويثير الدهشة، فعندما يقرر الشخص الصعود إلى قمم تلك الجبال الشاهقة، يفاجأ بلوحات فنية طبيعية تزين السفوح التي تنحتها الرياح الموسمية والأمطار الغزيرة منذ آلاف السنين مما شكل نقوشاً ومنحوتات طبيعية نادرة.



    وتقع محافظة "تنومة" شمال منطقة عسير على الطريق الواصل بين مدينتي الطائف وعلى بعد 150 كيلومتراً من مدينة أبها، ويشير د. صالح أبو عراد في كتابه "تنومة،، زهراء السروات" الصادر عام 2020 عن نادي أبها الأدبي إلى أن "إقليم تنومة الـجـغـرافي يمتد من الشمال إلى الجنوب بعرض يبلغ حوالي 25 كيلومتراً، ومن الشرق إلى الغرب بطول حوالي (80) كيلومتراً، وهذا الإقليم تغطيه في الغالب غابات كثيفة وبخاصة في شمال المنطقة حيث يغطي شجر العرعر معظم المرتفعات، وكذلك شجر الشث والطلح وبعض أنواع الحشائش".



    وأسهم العمق التاريخي والتنوع الجغرافي لجبال تنومة في احتضانها العديد من المواقع الأثرية والنقوش التاريخية، والتجاويف الصخرية التي تميزت بها تنومة ويعتقد المختصون أنها تكونت بفعل عوامل التعرية على مدى آلاف السنين، وتبرز في "تنومة" عدة جبال عرفت بصلابة صخورها وعذوبة الماء الذي يتسلل من منحدراتها ليسقي المزارع والمواشي وخاصة في أوقات الأمطار الموسمية.

    وفي حديثه عن تلك الجبال يقسمها الدكتور أبوعراد إلى مرتفعات جبلية شرقية، وتتكون من سلسلة جبال منعا، وجبل عكران، وجبل الجَرداء، وجبل الفَرش، وفي شمال الإقليم جبل لـنـبـش، وجبل غلامه ثم مرتفعات غربية، وتتكون من عدة جبال متناثرة بعطان، والمنامة، وجبل عبد الله، وجلالة، والفطحاء، والقضية، والطويلة، والحمام، وجبل عيسى، وجبال آل سودة، وجبل مَومَة في الجهة الشمالية الغربية من تنومة.



    و"منعا" سلسلة جبال ضخمة سميت بهذا الاسم لأنها منيعة وحصينة وذات تضاريس صعبة لا يستطيع تجاوزها والتأقلم معها إلا أهلها الذين خبروها منذ مئات السنين، و تتكون هذه السلسلة من مجموعة من الجبال المتصلة التي تشكل في مجموعها جزءاً من سلسلة جبال السروات، وتمتد من الجنوب إلى الشمال، وتعرف أعلى قمة في هذه السلسلة باسم جبل (طلا)، وتحيط بهذه القمة القرى القابعة على سطح هذه السلسلة الجبلية والتي تشار على امتدادها، ومن هذه القرى عتمة، وترتـع، وآل سيّارة، وآل رزيق، والبطن.

    ويتميز "جبل عـكـران" بكثرة الآثار التي يضمها حيث يشكل كتلة صخرية ضخمة بارتفاع شاهق، وينفرد بتكوينه الصخري الضخم، وكهفه الكبير الذي يطل على الجهة الغربية من الجبل، ويعد الجبل من عوامل الجذب السياحي والتراثي في تنومة، حيث تنساب من أعاليه شلالات الماء العذب وخاصة أثناء هطول الأمطار الموسمية في الصيف، في منظر أخاذ يتوافد على مشاهدته وتوثيقه مئات الزائرين كل يوم، ثم يكتسي بعد ذلك بالرداء الأخضر.



    ومن أبرز الآثار التي يحتويها جبل "عكران" مسجد يصفه الدكتور أبوعراد بأنه (عبارة عن بقايا لمبنى حجري واحد لا سقف له طوله حوالي 7.5م، وعرضه 3.5م، وله من الداخل ما يُشبه المحرابين ويتجهان معاً إلى جهة القبلة، ويلاحظ أن أحدهما في الجهة اليمنى الأمامية للمسجد، والثاني في الجهة الأمامية اليسرى منه، والمسافة بينهما قرابة المترين، وفي هذا المسجد فتحةٌ واحدةٌ في الجهة الجنوبية المقابلة للمحرابين وهي صغيرة نسبياً، وتمثل مدخلاً يؤدي إلى المسجد، وفي الجهة الغربية من المسجد توجد بقايا بناء حجري على ارتفاع قليل نسبياً وملاصق للمسجد، وكأنه كان مكاناً خاصاً بالوضوء أو نحو ذلك).

    وإلى الغرب من المسجد يقع أحد أهم المواقع الأثرية في "تنومة" وهو كهف جبل عكران، وهو عبارة عن "مغارة واسعة الفوهة، كبيرة المساحة تخترق الجبل بشكل يصعب معها رؤية ما بداخلها بوضوح إلا بعض الأحجار والأتربة والفجوات المختلفة الحجم، والتي قد يصل عددها إلى عشر فجوات تقريبا".



    والطريق إلى الكهف صعب جداً ولكن ينقل عن بعض كبار السن في "تنومة" أنهم كانوا يصلون إلى داخله في مراحل شبابهم وخاصة رعاة الأغنام الذين يستظلون أو يستريحون داخله لبعض الوقت.

    ولا تقتصر آثار جبل "عكران" على المسجد والكهف بل إن النقش الصخري الذي يقع تحت فتحة الكهف والمعروف بـ"الحنش والحية" يشير إلى أن المكان يحمل أسراراً تاريخية لم تكشف بعد، حيث يبدو النقش على شكل ثعبان ضخم بلون أحمر وبجواره حية ضخمة ذات لون أسود، وكذلك توجد في جبل "منعا" رسوماً ونقوشاً أثرية من أبرزها نقش لطيور النعام ونقوش أخرى تمثل بعض أنور الطيور إضافة إلى رسومات لخيول وغزلان وجمال.



    وعرُف "جبل عبد الله" بمياهه العذبة و بتكويناته الصخرية ذات الألوان والأشكال المتنوعة، ويحتوي الجبل كما يصفه الدكتور أبوعراد على قطع زراعية تُحيط بها غابات أشجار العرعر والطلح والعتم وغيرها من الأشجار التي تتميز بها جبال السروات.

    وتختزن جبال تنومة كغيرها من سلسلة جبال السروات الكثير من الكنوز الطبيعية المتمثلة في المعادن النفسية، إضافة إلى تميزها التجاري والتراثي منذ مئات السنين نظراً لوقوعها على ما كان يعرف بـ "طريق الحاج اليمني"، مما أسهم في نشاطها الاقتصادي المعروف قديماً حيث كان يتم التبادل التجاري مع الحجاج وخاصة في المؤن الأساسية كالحبوب والملابس والقهوة.



    إعداد: حسن آل عامر
    تصوير: علي الشهري



    جميل
    و
    يحب الجمال،،، سبحانه

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا