اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول ارتفاع 18.40 نقطة عند 11,830.38 • بيع 100 مليون سهم الاتصالات • القمة العربية الإسلامية • وقف عدوان اسرائيل • انهاء ازمة فلسطين • تقرير: إسرائيل سبب موت وتجويع سكان غزة • احزاب إيران غربية الطابع
النتائج 1 إلى 10 من 10

العرض المتطور

  1. #1

    افتراضي صلاتي الخسوف والكسوف

    صلاة الخسوف والكسوف

    معنى الكسوف والخسوف:

    والكسوف: هو ذهاب ضوء الشمس أو بعضه في النهار لحيلولة ظلمة القمر بين الشمس والأرض.

    والخسوف: هو ذهاب ضوء القمر أو بعضه ليلاً لحيلولة ظل الأرض بين الشمس والقمر.



    حكم صلاة الكسوف والخسوف:


    صلاة الكسوف والخسوف سنة ثابتة مؤكدة باتفاق الفقهاء.

    وهي مشروعة حضراً وسفراً للرجال والنساء، أي في حق كل من هو مخاطب بالمكتوبات الخمس: لأنه صلى الله عليه وسلم فعلها لكسوف الشمس، ولخسوف القمر، وللصبيان والعجائز حضورها كالجمعة والعيدين.

    وتشرع بلا أذان ولا إقامة، ويندب أن ينادى لها: "الصلاة جامعة"، لأن النبي صلى الله عليه وسلم (بعث منادياً ينادي: الصلاة جامعة) متفق عليه.

    وتصلى جماعة أو فرادى، سراً أو جهراً، بخطبة أو بلا خطبة، لكن فعلها في مسجد الجمعة والجماعة أفضل، لأن النبي صلى الله عليه وسلم صلى في المسجد.


    كيفية صلاة الكسوف:

    ذهب الحنفية إلى أن صلاة الكسوف ركعتان كهيئة الصلوات الأخرى من صلاة العيد والجمعة والنافلة، بلا خطبة ولا أذان ولا إقامة، ولا تكرار ركوع في كل ركعة، بل ركوع واحد، وسجدتان.

    وذهب الجمهور من المالكية والشافعية والحنابلة إلى أن: صلاة الكسوف ركعتان، في كل ركعة قياماً، وقراءتان وركوعان، وسجودان. والسنة أو الأكمل أن يقرأ في القيام الأول بعد الفاتحة سورة البقرة أو نحوها في الطول، وفي القيام الثاني بعد الفاتحة دون ذلك أي بقدر مائتي آية مثل آل عمران، وفي القيام الثالث بعد الفاتحة دون ذلك، أي بقدر مائة وخمسين آية، مثل النساء، وفي القيام الرابع بعد الفاتحة دون ذلك بقدر مائة تقريباً مثل المائدة.

    فيقرأ أولاً المقدار الأول، ثم يركع، ثم يرفع، ويقرأ المقدار الثاني، ثم يركع ثم يرفع، ثم يسجد كما يسجد في غيرها، ويطيل الركوع، والسجود في الصحيح عند الشافعية، ويكرر ذلك في الركعة الثانية.

    ويسبح في الركوع الأول قدر مائة من البقرة، وفي الثاني ثمانين، والثالث سبعين، والرابع خمسين تقريباً.

    وذكر الحنابلة أنه يجوز فعل صلاة الكسوف على كل صفة وردت عن الشارع، إن شاء أتى في كل ركعة بركوعين وهو الأفضل، لأنه أكثر في الرواية، وإن شاء صلاها بثلاثة ركوعات في كل ركعة. لما روى مسلم عن جابر: أن النبي صلى الله عليه وسلم "صلى ست ركعات بأربع سجدات" أو أربعة ركوعات في كل ركعة، لما روى ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم "صلى في كسوف: قرأ، ثم ركع، ثم قرأ ثم ركع، ثم قرأ ثم ركع، ثم قرأ ثم ركع، والأخرى مثلها" رواه مسلم وأبو داود والنسائي.

    أو خمسة ركوعات في كل ركعة، لما روى أبو العالية عن أبي بن كعب قال: "انكسفت الشمس على عهد النبي صلى الله عليه وسلم وأنه صلى بهم، فقرأ سورة من الطوال، ثم ركع خمس ركعات، وسجد سجدتين، ثم قام إلى الثانية، فقرأ سورة من الطوال، وركع خمس ركعات، وسجد سجدتين، ثم جلس كما هو مستقبل القبلة يدعو حتى انجلى كسوفها" رواه أبو داود، ولا يزيد على خمسة ركوعات في كل ركعة، لأنه لم يرد به نص.

    وإن شاء فعل صلاة الكسوف كنافلة بركوع واحد، لأن ما زاد عليه سنة.

    ومهما قرأ به جاز، سواء أكانت القراءة طويلة أم قصيرة، وقد روي عن عائشة : "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي في كسوف الشمس والقمر أربع ركعات وأربع سجدات، وقرأ في الأولى بالعنكبوت والروم، وفي الثانية بيس" رواه الدارقطني.


    الجهر والإسرار بالقراءة في صلاة الكسوف:

    ذهب أبو حنيفة إلى أنه: يخفي الإمام القراءة في صلاة الكسوف والأصل في صلاة النهار الإخفاء.

    وأما صلاة الخسوف فتصلى فرادى سراً.

    وذهب المالكية والشافعية إلى أن: يسر الإمام في صلاة الكسوف، ولأنها صلاة نهارية، ويجهر في صلاة خسوف القمر، لأنها صلاة ليل أو ملحقة بها، وقد جهر النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة الخسوف بقراءته.

    وذهب الحنابلة إلى أنه: يجهر في صلاتي الكسوف والخسوف.


    وقت صلاة الكسوف والخسوف:

    ذهب الحنفية إلى أن: وقت صلاة الكسوف هو الوقت الذي يستحب فيه أداء سائر الصلوات دون الأوقات المكروهة، لأن أداء النوافل أو الوجبات في هذه الأوقات مكروهة، كسجدة التلاوة وغيرها.

    وذهب المالكية إلى أنه: لا يصلى لكسوف الشمس إلا في الوقت الذي تجوز فيه النافلة، فوقتها كالعيد والاستسقاء من حلّ النافلة إلى الزوال، فإذا كسفت بعد الزوال لم تُصلَّ.

    وأما صلاة الخسوف: فيندب تكرارها حتى ينجلي القمر، أو يغيب في الأفق، أو يطلع الفجر، فإن حصل واحد من هذه الثلاثة فلا صلاة.

    وذهب الشافعية إلى أنه: تصلى صلاة الكسوفين في جميع الأوقات، لأنها ذات سبب، وتفوت صلاة كسوف الشمس: بالانجلاء لجميع المنكسف، وبغروب الشمس كاسفة.

    وتفوت صلاة خسوف القمر: بالانجلاء لحصول المقصود، وبطلوع الشمس وهو- أي القمر- منخسف لعدم الانتفاع حينئذ بضوئه. ولا تفوت في الجديد بطلوع الفجر لبقاء ظلمة الليل والانتفاع به، كما لا تفوت بغروب القمر خاسفاً، لبقاء محل سلطنته وهو الليل، فغروبه كغيبوبته تحت السحاب خاسفاً.

    وذهب الحنابلة إلى أن وقتها: من حين الكسوف إلى حين التجلي، وإن تجلى الكسوف وهو فيها أتمها خفيفة على صفتها، لقوله صلى الله عليه وسلم في حديث أبي مسعود:"فصلوا وادعوا حتى ينكشف ما بكم"متفق عليه، ولأن المقصود التجلي وقد حصل. ولا يقطع الصلاة، لقوله تعالى: {وَلا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ} [محمد: 33] ولكن شرع تخفيفها حينئذ لزوال السبب.

    وإن شك في التجلي لنحو غيم أتمها من غير تخفيف، لأن الأصل عدمه، فيعمل بالأصل في حال بقاء الكسوف، ويعمل بالأصل في وجود الكسوف إذا شك فيه، فلا يصلي، لأن الأصل عدمه.

    وتفوت صلاة الكسوفين بالتجلي قبل الصلاة، أو بغيبوبة الشمس كاسفة، أو بطلوع الشمس والقمر خاسف، أو بطلوع الفجر والقمر خاسف، لأنه ذهب وقت الانتفاع بهما.



    خطبة صلاة الكسوف:

    ذهب الحنفية والحنابلة إلى أنه: لا خطبة لصلاة الكسوف، لأن النبي صلى الله عليه وسلم" أمر بالصلاة دون الخطبة" وإنما خطب بعد الصلاة ليعلمهم حكمها، وهذا مختص به، وليس في الخبر ما يدل على أنه خطب كخطبتي الجمعة.

    وذهب المالكية إلى أنه: لا يشترط لهذه الصلاة خطبة، وإنما يندب وعظ بعدها مشتمل على الثناء على الله، والصلاة والسلام على نبيه، لفعله عليه الصلاة والسلام ذلك.

    وذهب الشافعية إلى أن: السنة أن يخطب الإمام لصلاة الكسوفين خطبتين بعد الصلاة، كخطبة العيد والجمعة بأركانهما، اتباعاً للسنة.


    ذكر الله تعالى والدعاء:

    اتفق الفقهاء على أنه يستحب ذكر الله تعالى والدعاء والاستغفار والصدقة والتقرب إلى الله تعالى بما استطاع من القرب، لقوله صلى الله عليه وسلم:" فإذا رأيتم ذلك فادعوا الله وكبروا وتصدقوا وصلوا" متفق عليه ولأنه تخويف من الله تعالى، فينبغي أن يبادر إلى طاعة الله تعالى ليكشفه عن عباده.

    والدعاء يكون بعد الصلاة، يدعو الإمام جالساً مستقبلاً القبلة إن شاء، أو قائماً مستقبلاً الناس
    .


    الجماعة في صلاة الكسوف:

    اتفق الفقهاء على أن صلاة الكسوف تسن جماعةً في المسجد، وينادى لها "الصلاة جامعة"، اتباعاً للسنة كما في الصحيحين، قالت عائشة: "خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى المسجد، فقام وكبر، وصف الناس وراءه" متفق عليه. ويصلي بالناس الإمام الذي يصلِّي بهم الجمعة.

    ذهب الشافعية والحنابلة إلى جواز: صلاتها فرادى، لأنها نافلة، ليس من شرطها الاستيطان، فلم تشترط لها الجماعة كالنوافل.

    وقال الحنفية: إن لم يحضر إمام الجمعة صلاها الناس فرادى ركعتين أو أربعاً، في منازلهم.


    صلاة خسوف القمر

    ذهب الحنفية والمالكية إلى: أنها تصلى فرادى (أفذاذاً) كسائر النوافل، لأن الصلاة بجماعة في خسوف القمر لم تنقل عن النبي صلى الله عليه وسلم، مع أن خسوفه كان أكثر من كسوف الشمس، ولأن الأصل أن غير المكتوبة لا تؤدى بجماعة، قال النبي صلى الله عليه وسلم: "صلاة الرجل في بيته أفضل إلا المكتوبة" إلا إذا ثبت بالدليل كما في العيدين وقيام رمضان وكسوف الشمس، ولأن الاجتماع بالليل متعذر، أو سبب الوقوع في الفتنة.

    وذهب الشافعية والحنابلة إلى أن صلاة الخسوف تصلى جماعة كالكسوف، لما روي عن ابن عباس أنه صلى بالناس في خسوف القمر، قال: صليت كما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولحديث محمود بن لبيد : "فإذا رأيتموها كذلك فافزعوا إلى المساجد".


    صلاة خسوف القمر:

    ذهب الحنفية إلى أنه: تصلى صلاة الخسوف ركعتين أو أربعاً فرادى، كالنافلة، في المنازل.

    وذهب المالكية إلى أنه: يندب لخسوف القمر ركعتان جهراً كالنوافل بقيام وركوع فقط على العادة.

    وذهب الشافعية والحنابلة إلى أنّ: صلاة الخسوف كالكسوف، تُصلى جماعةً، بركوعين وقيامين وقراءتين وسجدتين في كل ركعة، لكنها تؤدى جهراً لا سراً عند الشافعية، كما هو المقرر فيهما عند الحنابلة، لقول عائشة: "إن النبي صلى الله عليه وسلم جهر في صلاة الخسوف بقراءته، فصلى أربع ركعات في ركعتين، وأربع سجدات" متفق عليه.

  2. #2

    افتراضي

    أثابك الله أخي زين العابدين

    فصلاتي الخسوف والكسوف سنه مندثره تخلى الكثير من المسلمين عنها

    وبعضهم لا يعلم كيفية أدائها فتقديمك للموضوع فيه تذكير لمن يعلم

    وتعليم لمن أراد أن يتعلم وجزاك الله خير



  3. #3

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المغتربه مشاهدة المشاركة
    أثابك الله أخي زين العابدين

    فصلاتي الخسوف والكسوف سنه مندثره تخلى الكثير من المسلمين عنها

    وبعضهم لا يعلم كيفية أدائها فتقديمك للموضوع فيه تذكير لمن يعلم

    وتعليم لمن أراد أن يتعلم وجزاك الله خير


    أثابنا وأثابكم الله مشرفتنا الفاضلة المغتربة

    وجزاكم الله خير الجزاء على هذا التفاعل الطيب

    والسلام عليكم

  4. #4
    عضو مشارك الصورة الرمزية جراح
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    226
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي

    موضوع جميل

    لاحرمك الله أجره -
    [imgr]http://www.albetaqa.com/cards/data/media/8/move0076.gif[/imgr]

  5. #5

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جراح مشاهدة المشاركة
    موضوع جميل

    لاحرمك الله أجره -

    ولا حرمكم الله أجر المرور والقراءة والمشاركة

    بارك الله فيكم اخي جراح

    ولكم تحية

  6. #6
    المشرف العام الصورة الرمزية محمد بن سعد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الرياض
    العمر
    72
    المشاركات
    10,565
    مقالات المدونة
    2
    معدل تقييم المستوى
    10

    شاعر صلاة الكسوف

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زين العابدين مشاهدة المشاركة
    صلاة الخسوف والكسوف

    معنى الكسوف والخسوف:

    والكسوف: هو ذهاب ضوء الشمس أو بعضه في النهار لحيلولة ظلمة القمر بين الشمس والأرض.

    والخسوف: هو ذهاب ضوء القمر أو بعضه ليلاً لحيلولة ظل الأرض بين الشمس والقمر.



    حكم صلاة الكسوف والخسوف:

    [/COLOR]
    زين العابدين
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    تحية لكم على إختيار هذا الموضوع،، ولو تسمحوني لي ،،

    أرجو الإطلاع على هذا الرابط لتشابه الموضوع علماً بأنه منقول:
    http://www.m7shsh.com/vb/20601.html#post407570

    ولكن الأفضل زيارة هذا الموقع لزيادة الفائدة للجميع
    الموسوعة الحرة
    http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B5%...B3%D9%88%D9%81

    http://saaid.net/bahth/index.php?que...page=index.php

  7. #7
    المشرف العام الصورة الرمزية محمد بن سعد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الرياض
    العمر
    72
    المشاركات
    10,565
    مقالات المدونة
    2
    معدل تقييم المستوى
    10

    شاعر علاقة الظواهر الكونية بولادة الأنبياء وموتهم !!

    أخي زين العابدين

    قرأت مقدمة للدكتور د محمد أبو رحيّم على الرابط
    http://saaid.net/Minute/m62.htm

    حيث يقول:
    " .. ولكن قد يتزامن وضع الشمس أو القمر أو الأبراج أو غيرها من الظواهر الكونية مع وقوع حادثة ولادة أو حمل أو وفاة ، فهل هذا التزامن يوجب شيئا؟"

    ولكن يقول الله سبحانه وتعالى:
    (ولسليمان الريح عاصفة تجري بأمره)
    (وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير وكنا فاعلين)

    هذا إلى جانب إنشقاق القمر في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم
    انظر (رواية ابن مسعود)

    صاحب وفاة إبراهيم ابن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم كسوف الشمس، فربط البعض هذه الظاهرة بالوفاة، ولكن النبي صلى الله عليه وسلم قطع هذا الربط الجاهلي فقال : الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته ولكنهما آيتان من آيات الله فإذا رأيتموهما فصلوا.
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد بن سعد ; July 7th, 2008 الساعة 06:31

  8. #8

    افتراضي

    بارك الله فيك اخي الغالي زين العابدين

    ولك من اجمل تحيه واحترام على موضوعك الجميل

    القيم في كل امر ونسأل الله ان يلطف بعباده

    وتقبل مروري

  9. #9

    افتراضي

    حقيقة هذه الصلاة الذي ذهب الكثير من العلماء على انها سنه مؤكدة
    الا انه للأسف يغفل عنها الكثير من اخواننا المسلمين وعن اجرها العظيم

    نسأل الله ان يرزقنا حب الطاعات والمداومة عليها

    بارك الله فيك اخي الكريم زين العابدين




  10. #10

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الدكتور الفاضل محمد بن سعد الحتان

    أشكر لكم مروركم وإضافتكم القيمة

    بارك الله في جهودكم وجعلها في ميزان حسناتكم

    دمتم بخير




    اخي الكريم عابر سبيل
    تشريفكم محل تقدير , فشكرا لكم




    الأخ أبو عبدالمجيد حفظه الله
    بارك الله فيكم على حضوركم اللطيف
    ودعائكم الطيب
    خالص شكري لكم

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا