اهــــ(الأحداث)ــــم

• طلب الكثير من الأعضاء إعادة تنشيط صندوق المحادثات • • تداول خسارة 139.27 نقطة عند 11,791.18 • بيع 100 مليون سهم الاتصالات • • القمة العربية الإسلامية • وقف عدوان اسرائيل • انهاء ازمة فلسطين
النتائج 1 إلى 2 من 2

العرض المتطور

  1. #1
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    السعودية، بلجرش
    العمر
    41
    المشاركات
    805
    معدل تقييم المستوى
    57

    افتراضي تركي بن طلال يدشن "حياة" للغسيل الكلوي مع نشامى عسير

    أبها (واس) : دشن صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز أمير منطقة عسير المشرف العام على غرفة إدارة أزمة كورونا، مشروع "حياة" للغسيل الكلوي ضمن مبادرة "نشامى عسير"، الذي يستهدف 40 مقيمًا من جاليات 11 دولة لمدة 3 أشهر.



    وتتكفل المبادرة بتكاليف جلسات الغسيل الكلوي المالية والعلاجات اللازمة للمرضى، وأي طوارئ علاجية إضافية خلال مدة ثلاثة أشهر بالشراكة مع المديرية العامة للشؤون الصحية بالمنطقة ممثلة بلجنة الكلى الفرعية، ومستشفى الحياة الوطني، وشركة حافل للنقل المدرسي، التي تكفلت بإيصال المرضى الذين ليس لديهم وسائل نقل من وإلى المستشفى، تطبيقًا لمنهج الدولة "أيدها الله" في الحفاظ على صحة المواطنين والمقيمين ورعايتهم.

    وينطلق المشروع من الهدف الاستراتيجي الرابع للمبادرة ضمن المجال الخيري، وهو دعم ومساندة الأسر المحتاجة التي تضررت من تبعات جائحة كورونا، وتسعى المبادرة خلال فترة العلاج إلى بحث ودراسة خيارات الاستدامة لهذا المشروع بعد مدته المقررة.

    ومنح الأمير تركي بن طلال عدد من الداعمين الذين قدموا دعماً سخياً للمبادرة، بيرق نشامى عسير، وتم إشراكهم في هذا المشروع تعظيمًا لعطائهم ومثوبة في الأجر وحثاً على بذل العطاء في الأعمال الإنسانية النبيلة.






  2. #2
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Dec 2015
    الدولة
    السعودية، سبت العلايا
    العمر
    45
    المشاركات
    537
    معدل تقييم المستوى
    60

    يازينها نشامى عسير: 11 ألف متطوع ومليونا ساعة عمل نجاح

    أبها - صالح الأحمري (واس) أسهمت مبادرة "نشامى عسير" في تعزيز وتطوير آليات العمل التطوعي في منطقة عسير إضافة إلى زيادة الوعي الاجتماعي بأهمية التطوع.



    وانطلقت المبادرة من غرفة إدارة أزمة كورونا، التي وجه بتشكيلها سمو أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال مع اتخاذ التدابير اللازمة لمواجهة تفشي جائحة كورونا العام الماضي، لتكون حاضنة منظمة لاستقبال أفكار وإسهامات المواطنين وتوظيفها في منافذ الاحتياج القائمة، حتى أصبحت مشروعاً تنموياً تشاركياً تفرع منه العديد من المبادرات، وانسجمت مع نهج حكومة خادم الحرمين الشريفين والرؤية الطموحة في استثمار طاقات المجتمع الحيوي ضمن رؤية المملكة 2030، ليكون ركيزةً أساسيةً في التنمية، وعنصرًا فاعلاً في تعزيز الجهود الحكومية.



    وحققت المبادرة في مرحلتها الأولى -التي استمرت ستة أشهر- تسجيل أكثر من 11 ألف متطوع ومتطوعة، بلغت ساعاتهم التطوعية أكثر من مليوني ساعة، حققوا خلالها عائداً اقتصادياً تجاوزت قيمته 7,800,000 ريال، عملوا في 11 مشروعاً وحققوا هدفاً واضحاً للمبادرة.

    وشرعت المبادرة بتدشين مشروع "المتطوع التقني" الذي استهدف 413 أسرة في المنطقة وشارك فيه 798 متطوعاً عملوا على صيانة منازل الأسر في وقت الحجر المنزلي مجاناً، تلاه مبادرة "ابق آمناً" التي استهدفت الجاليات المقيمة في منطقة عسير، قُدّم لهم من خلالها البرامج التوعوية والصحية والأمنية وترجمة التعليمات الصادرة عن الجهات الحكومية بوسائط ولغات متعددة، وقد شارك في المبادرة 46 جمعية دعوة وإرشاد بالمنطقة.



    وتنوعت المشروعات التي انبثقت من مبادرة نشامى عسير بين "الفرز البصري"، و"المساند البلدي"، و"التصنيع الطبي"، و"ترشيد"، و"الرحال المتطوع"، و"ساعة صحة"، و"التوعية الصحية المجتمعية"، و"الغسيل الكلوي" التي ركزت في مهامها على دفع تكاليف عمليات الغسيل الكلوي والعمليات اللازمة لعدد من الجاليات غير المقتدرة والمتضررة من الجائحة.

    كما حرصت المبادرة في مشروعها الذي أطلقته بعنوان "خيرات عسير" على استهداف 98 مزارعاً محلياً تضرروا من جائحة كورونا، وقاموا بعرض منتجاتهم وسط فعالية أقيمت ضمن فعاليات "صيف عسير" حققوا خلالها عائداً مالياً مجزياً والتحقوا بالعديد من الورش التدريبية والتثقيفية في مجالاتهم بطرق نظامية روعي فيها تطبيق الإجراءات الاحترازية.



    وتميز مشروع "نشامى الحي" -أحد مشاريع المبادرة- بمشاركة 6500 متطوع ومتطوعة، ينتمون لأكثر من 77 لجنة تنمية اجتماعية في المنطقة، تنافسوا في تنفيذ 12 فرصة، مثّلت عينة من الاتجاهات الإستراتيجية للمنطقة في مجالات الأرض والإنسان والاقتصاد، حيث عمل المتطوعون في المبادرة على 900 مشروع تنموي، تنوعت بين إحياء القرى التراثية، وفتح الطرق القديمة، وترميم المساجد وإنارتها، بمشاركة جميع الفئات العمرية من الرجال والنساء، واستفادوا من تجارب القدامى المشاركين معهم في رسم خططهم التطويرية وعملوا على استخدام أدوات الطبيعة وتطويعها في تأهيل وترميم المناطق التراثية وإعادة الحياة لها من جديد.



    إن التنوع الذي تناولته مبادرة "نشامى عسير" في مشروعاتها ما بين صحة وبيئة وزراعة واقتصاد وسياحة وتراث وأعمال خيرية وتربوية، كان دافعاً رئيساً لالتحاق الكثير من شباب وفتيات المنطقة وانضمامهم للعمل التطوعي، كما كشفت المبادرة مدى شغف المواطن السعودي للعمل التطوعي، والمسارعة في بناء ورسم خطط التنمية للمكان، مما أسهم في التعريف بإستراتيجية المنطقة ومستقبلها المشرق، وتعزيز المنهجية العملية في إدارة المشروعات التطوعية وتطوير العاملين في مجالاته المختلفة.

    تم تصويب (25) خطأ، منها (7.800.000) والصواب (7,800,000)

    الحياة حلم يوقظنا منه الموت

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا