بيروت (دويتشه فيله) رغم انسحابها في 2005 تحت ضغوط شعبية داخلية ودولية إثر اغتيال رفيق الحريري، اقيت لسوريا اليد الطولى في الحياة السياسية في لبنان،، وبعد سقوط
مصطفى القرة داغي (إيلاف) لم يعد مشروع إيران التوسعي، بنسخته الإسلامية الشيعية الخمينية، القائمة على ولاية الفقيه، خافيًا على أحد. وقد أشرت إلى نسخة بعينها،
بيروت (بيروت اليوم) غرد وزير الداخليّة والبلديات في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي على حسابه عبر “تويتر”: إنجاز جديد للأجهزة الأمنية في إطار مكافحة تهريب المخدرات، فتمكنت شعبة
بيروت (إم لبنان) : استمرت الاحتجاجات في معظم المناطق اللبنانية، وتم قطع عدد من الطرقات صباح الأحد. عمد محتجون إلى قطع الطريق الدولية العبدة -العبودية عند مفترق قرية قعبربن