من عرعر، في الفترة الأخيرة أخذت الصور تحتل مكاناً متقدماً في قائمة إبراز المشاعر الإيجابية، وهذا التحول لم يسِر هادئاً، بل قفز قفزاً؛ ليشكل ظاهرة تستدعي التأمل والبحث عن دوافعها الحقيقية، فحضور صورة الملك عبدالله بن عبدالعزيز في شاشات الجوالات، وفي المنازل، وعلى زجاج كثير من السيارات كان لافتاً للنظر، فقبل عام تقريباً، وتحديداً عندما سافر خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- في رحلة علاجية، لم يغب عن العيون ساعة؛ كان حاضراً في كل مكان، حيث تجد صورته على سيارة
...