واشنطن - علاء جمعة - (دويتشه ﭭيله) : أصبح التحالف بين السعودية والدول الغربية محط تساؤلات، بعد انتقادات حول تمويل سعودي محتمل لمنظمات جهادية، وبالرغم من نفي الرياض لأي تعاون مع الجهاديين، يرى مراقبون أن السعودية نجحت في تشكيل لوبي قوي للدفاع عن مصالحها.
يرى مراقبون أن النهج الديني الصارم في المملكة العربية السعودية، هو السبب الأساسي في الخطر الجهادي الدولي الذي ألهب الوضع في الشرق الأوسط منذ سنوات، وتجلت آخر التداعيات في الهجمات الأخيرة التي شهدتها باريس الأسبوع الماضي. ورغم أن الرياض عمدت إلى تضييق الخناق على الجهاديين في الداخل فزجت بالآلاف في السجون،
...