الرياض - واس : تنطلق السبت المقبل، فعاليات المؤتمر الدولي لجراحة القولون والمستقيم، الذي تنظمه الجمعية السعودية لجراحة القولون والمستقيم بالتعاون مع مؤسسة مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث وجامعة الملك سعود، بحضور نخبة من الأطباء والخبراء من مختلف دول العالم، وذلك في فندق الفورسيزون بالرياض، ويستمر خمسة أيام.
وأوضح استشاري جراحة القولون والمستقيم في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، رئيس الجمعية السعودية لجراحة القولون والمستقيم رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر الدكتور ناصر الصانع، أن المؤتمر سيسلط الضوء على آخر مستجدات الطب في مجال علاج أمراض القولون والمستقيم، مبينًا أن اللجنة المنظمة دعت أكثر من 30 خبيرًا متميزًا في هذا المجال من الولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، وبريطانيا، وأوروبا، واستراليا.
ولفت إلى أن التقرير الأخير للسجل السعودي للأورام كشف عن أن هناك أقل من 1000 حالة تشخص سنويا من سرطان القولون والمستقيم في المملكة، ما يتطلب الوضع السعي لإيجاد الحلول الطبية الوقائية لمنع تفاقم هذه المشكلة قبل أن تستفحل.
وأبان في ذلك السياق، أن من أسباب ارتفاع الإصابة بسرطان القولون والمستقيم في المملكة "السمنة" لأنها ترفع من مستوى هرمونات معينة داخل الجسم، لتضعه في حالة التهاب مزمن مع أنه لا يوجد التهاب، مما يجعل الجسم في حالة غير مستقرة جينيا تؤدي به لتوليد أورام سرطانية.
ومن جانبه أوضح استشاري جراحة القولون والمستقيم بمستشفى الملك خالد الجامعي رئيس قسم الجراحة جامعة الملك سعود الدكتور عمر العبيد، أنه تم إجراء 400 عملية استئصال للقولون بمساعدة المنظار الجراحي في مستشفى الملك خالد لعدة سنوات، ونشرت نتائجها في مجلة علمية محكمة.
وأكد الدكتور العبيد، أهمية تسليط الضوء على مستوى العلاج الجراحي المقدم في المملكة، ونشره عالميًا ليتبين للمحكمين الدوليين أن نتائج العمليات الطبية التي تجرى في مستشفيات المملكة في مجال القولون أو غيره مماثلة للنتائج التي تجرى في البلدان المتقدمة.
وأوضح استشاري جراحة القولون والمستقيم في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، رئيس الجمعية السعودية لجراحة القولون والمستقيم رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر الدكتور ناصر الصانع، أن المؤتمر سيسلط الضوء على آخر مستجدات الطب في مجال علاج أمراض القولون والمستقيم، مبينًا أن اللجنة المنظمة دعت أكثر من 30 خبيرًا متميزًا في هذا المجال من الولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، وبريطانيا، وأوروبا، واستراليا.
ولفت إلى أن التقرير الأخير للسجل السعودي للأورام كشف عن أن هناك أقل من 1000 حالة تشخص سنويا من سرطان القولون والمستقيم في المملكة، ما يتطلب الوضع السعي لإيجاد الحلول الطبية الوقائية لمنع تفاقم هذه المشكلة قبل أن تستفحل.
وأبان في ذلك السياق، أن من أسباب ارتفاع الإصابة بسرطان القولون والمستقيم في المملكة "السمنة" لأنها ترفع من مستوى هرمونات معينة داخل الجسم، لتضعه في حالة التهاب مزمن مع أنه لا يوجد التهاب، مما يجعل الجسم في حالة غير مستقرة جينيا تؤدي به لتوليد أورام سرطانية.
ومن جانبه أوضح استشاري جراحة القولون والمستقيم بمستشفى الملك خالد الجامعي رئيس قسم الجراحة جامعة الملك سعود الدكتور عمر العبيد، أنه تم إجراء 400 عملية استئصال للقولون بمساعدة المنظار الجراحي في مستشفى الملك خالد لعدة سنوات، ونشرت نتائجها في مجلة علمية محكمة.
وأكد الدكتور العبيد، أهمية تسليط الضوء على مستوى العلاج الجراحي المقدم في المملكة، ونشره عالميًا ليتبين للمحكمين الدوليين أن نتائج العمليات الطبية التي تجرى في مستشفيات المملكة في مجال القولون أو غيره مماثلة للنتائج التي تجرى في البلدان المتقدمة.