أقسام درة ،،،
مصاحف إلكترونية
تصـنـيـف المواضيع
تخلّت بعض المطاعم الفرنسية عن قوائم الطعام الورقية، التي يعاد طبعها كلما تغيرت قائمة الطعام والمشروبات التي تقدمها، واستبدلتها بأجهزة لوحية رقمية مثل "الآيباد" في مبادرة تراعي حماية البئية وكنوع من التقشف الاقتصادي.
وتتيح الأجهزة اللوحية للزبائن النفاذ إلى مجموعة كبيرة من المعلومات عن الأطباق أو المشروبات المتوافرة، وذلك بفضل الصور التي تعرضها.
وقال مدير التسويق في أحد مطاعم باريس الذي جهز فروعه الأربعة في العاصمة الفرنسية بـ250 جهازاً لوحياً، لوكالة فرانس برس: "لقد أضفنا خارطة تفاعلية لفرنسا تبين مصادر المحار والنبيذ وتتضمن معلومات عن المنتجات ومربي المحاريات".
وكان نادل نبيذ قد أطلق في مايو/أيار الماضي برنامجاً تطبيقياً اسمه "آي واين باد" يحل محل لائحة النبيذ، ويقول إنها خطوة مفيدة لأن 2% فقط من المطاعم لديها نادل نبيذ.
ويؤكد مسؤول عن أحد المطاعم الكبرى في باريس والذي يختبر برنامج "آي واين باد" أن استهلاك النبيذ ارتفع من 16 إلى 20% منذ يوليو/تموز الماضي، ويقول إن الزبائن يختارون زجاجات أغلى ثمناً لم يكن النادلون يجرؤون على اقتراحها.
ولكن بعض المطاعم لم تحبذ الفكرة، مثل التي اختبرت "الآيباد" لمدة ستة أشهر ثم عادت لاعتماد قائمة الطعام التقليدية.
وتقول مسؤولة التسويق في المطعم إنه بعد اختبار الأداة التكنولوجية الجديدة يطلب الزبائن مجدداً قائمة الطعام التقليدية؛ لأنهم على حد قولها "يفضلون التوجه إلى شخص بدلاً من شاشة".
وتتيح الأجهزة اللوحية للزبائن النفاذ إلى مجموعة كبيرة من المعلومات عن الأطباق أو المشروبات المتوافرة، وذلك بفضل الصور التي تعرضها.
وقال مدير التسويق في أحد مطاعم باريس الذي جهز فروعه الأربعة في العاصمة الفرنسية بـ250 جهازاً لوحياً، لوكالة فرانس برس: "لقد أضفنا خارطة تفاعلية لفرنسا تبين مصادر المحار والنبيذ وتتضمن معلومات عن المنتجات ومربي المحاريات".
وكان نادل نبيذ قد أطلق في مايو/أيار الماضي برنامجاً تطبيقياً اسمه "آي واين باد" يحل محل لائحة النبيذ، ويقول إنها خطوة مفيدة لأن 2% فقط من المطاعم لديها نادل نبيذ.
ويؤكد مسؤول عن أحد المطاعم الكبرى في باريس والذي يختبر برنامج "آي واين باد" أن استهلاك النبيذ ارتفع من 16 إلى 20% منذ يوليو/تموز الماضي، ويقول إن الزبائن يختارون زجاجات أغلى ثمناً لم يكن النادلون يجرؤون على اقتراحها.
ولكن بعض المطاعم لم تحبذ الفكرة، مثل التي اختبرت "الآيباد" لمدة ستة أشهر ثم عادت لاعتماد قائمة الطعام التقليدية.
وتقول مسؤولة التسويق في المطعم إنه بعد اختبار الأداة التكنولوجية الجديدة يطلب الزبائن مجدداً قائمة الطعام التقليدية؛ لأنهم على حد قولها "يفضلون التوجه إلى شخص بدلاً من شاشة".
