المجمعة - واس : يُطلق مركز سعداء للتنمية الأسرية بمحافظة المجمعة السبت المقبل 27 / 4 / 1434 هـ فعاليات ملتقى سعداء الشبابي الثاني في ساحة البلدية بالمحافظة. ويفتتح الملتقى في مرحلته الثانية صاحب السمو الأمير عبد الرحمن بن عبد الله بن فيصل محافظ المجمعة ويستمر لمدة خمسة أيام.
وأفاد مدير المركز توفيق العسكر أن الملتقى سيقيم العديد من ورش العمل والدورات التدريبية التي تركز على التنمية الذاتية واكتشاف القدرات لدى الفرد ، بالإضافة إلى الدورات التي تعنى بالتجارة والتسويق الإلكتروني ، إلى جانب دورات إنجاز المهمات وفنون التعامل مع الفشل وورش عمل عن التدبر في القران الكريم.
وعدّ العسكر أن الملتقى امتداد لنجاحه الأول الذي حققه العام الماضي ، مشيرا أن هناك العديد من الأنشطة الرياضية والأمسيات الثقافية والمعارض المتنوعة ومجلس مختص بالشباب.
وقال في تصريح لـ واس : المجلس يعنى بإبراز عدد من الفعاليات التي تقع في اهتمام الشباب مثل الأفكار الإبداعية والمشاريع الحيوية والاختراعات ، زيادة على الكلمات والقصص والقصائد الشعرية.
وأوضح أن الملتقى يستضيف عددا من أصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ والدعاة بالإضافة إلى الشخصيات الاجتماعية الشهيرة ، إلى جانب المنشدين والفرق الإنشادية.
وتوقع العسكر أن يحضى الملتقى في مرحلته الثانية بحضور يفوق المرحلة الأولى التي تجاوزت عشرات الآلف ، خصوصا أن برامج وأنشطة الملتقى تستهدف طلاب المرحلة الثانوية والجامعة.
ويتميز الملتقى الثاني لمركز سعداء بعقود الشراكة التي أبرمها مع المؤسسات الحكومية والخاصة ، ومؤسسات المجتمع المدني والخيرية والأفراد ، ويزهو بهذه الشراكات التي تعد ترجمة لمعنى التعاون والتواصي بالحق والخير .
وأرجع رئيس مركز سعداء للتنمية الأسرية إقامة هذا الملتقى للمرة الثانية للإيمان أن الشباب عماد الأمة وقلبها النابض ، مشددا أن ضرورة المرحلة تقتضي اهتمام خاصا بالشباب حسيا ومعنويا وتشجيع كل منشط هادف يقدم لهمز
وقال : هذه المرحلة العمرية تتطلب عناية خاصة وتلمسا حقيقا لاحتياجاتها فإننا في مركز سعداء للتنمية الأسرية بالمجمعة رسمنا خطة امتزجت فيها تطلعاتنا بطموحات شبابنا ببرامج نوعية ، نزعم أنها تلبي احتياجاتهم على مختلف مشاربهم واتجاهاتهم منطلقين في ذلك بالتركيز على البرامج الهادفة المحببة لهم ووضعها في قالب مبسط ومحبب إلى نفوسهم ودعوتهم باللين والحكمة والابتسامة الطيبة ، وتمثل سماحة الإسلام.
ومن المقرر أن تقام عدة فعاليات في الملتقى أبرزها الفعاليات الثقافية وهي باقة من اللقاءات والأمسيات مع الدعاة والتربويين التي تركز في مواضيعها على هموم الشباب وتلمس احتياجاتهم وتعزيز علاقتهم بوالديهم وأسرهم ومجتمعهم ووطنهم ، بالإضافة إلى الفعاليات الرياضية من خلال العديد من البرامج الرياضية كدوري كرة القدم وتنس الطاولة وسباق اختراق الضاحية ، وسباق المئة متر ومختلف الألعاب الشعبية.
ومن الفعاليات التي ركز عليها الملتقى هذا العام موضوع التدريب حيث تم اختيار نخبة من المدربين بمواضيع تدور حول تطوير الذات والتخطيط في العمل ، زيادة على البرامج الفنية التي تدخل ضمن نطاق اهتمامات الشباب وتخصيص مسابقات في التصوير والفن التشكيلي.
ويسلط الملتقى الضوء على المعارض حيث يزخر الملتقى بعدد من المعارض الثقافية والتوعوية مثل معرض السيرة النبوية ويحوي عروضا ومجسمات عن الحياة النبوية ومعرض لعيادة التدخين لمساعدة الشباب المدخن عن الإقلاع منه ومعرض عن عمود الإسلام وهي الصلاة يحوي عروضا تربوية تحببهم وترغبهم فيها.
وأفاد مدير المركز توفيق العسكر أن الملتقى سيقيم العديد من ورش العمل والدورات التدريبية التي تركز على التنمية الذاتية واكتشاف القدرات لدى الفرد ، بالإضافة إلى الدورات التي تعنى بالتجارة والتسويق الإلكتروني ، إلى جانب دورات إنجاز المهمات وفنون التعامل مع الفشل وورش عمل عن التدبر في القران الكريم.
وعدّ العسكر أن الملتقى امتداد لنجاحه الأول الذي حققه العام الماضي ، مشيرا أن هناك العديد من الأنشطة الرياضية والأمسيات الثقافية والمعارض المتنوعة ومجلس مختص بالشباب.
وقال في تصريح لـ واس : المجلس يعنى بإبراز عدد من الفعاليات التي تقع في اهتمام الشباب مثل الأفكار الإبداعية والمشاريع الحيوية والاختراعات ، زيادة على الكلمات والقصص والقصائد الشعرية.
وأوضح أن الملتقى يستضيف عددا من أصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ والدعاة بالإضافة إلى الشخصيات الاجتماعية الشهيرة ، إلى جانب المنشدين والفرق الإنشادية.
وتوقع العسكر أن يحضى الملتقى في مرحلته الثانية بحضور يفوق المرحلة الأولى التي تجاوزت عشرات الآلف ، خصوصا أن برامج وأنشطة الملتقى تستهدف طلاب المرحلة الثانوية والجامعة.
ويتميز الملتقى الثاني لمركز سعداء بعقود الشراكة التي أبرمها مع المؤسسات الحكومية والخاصة ، ومؤسسات المجتمع المدني والخيرية والأفراد ، ويزهو بهذه الشراكات التي تعد ترجمة لمعنى التعاون والتواصي بالحق والخير .
وأرجع رئيس مركز سعداء للتنمية الأسرية إقامة هذا الملتقى للمرة الثانية للإيمان أن الشباب عماد الأمة وقلبها النابض ، مشددا أن ضرورة المرحلة تقتضي اهتمام خاصا بالشباب حسيا ومعنويا وتشجيع كل منشط هادف يقدم لهمز
وقال : هذه المرحلة العمرية تتطلب عناية خاصة وتلمسا حقيقا لاحتياجاتها فإننا في مركز سعداء للتنمية الأسرية بالمجمعة رسمنا خطة امتزجت فيها تطلعاتنا بطموحات شبابنا ببرامج نوعية ، نزعم أنها تلبي احتياجاتهم على مختلف مشاربهم واتجاهاتهم منطلقين في ذلك بالتركيز على البرامج الهادفة المحببة لهم ووضعها في قالب مبسط ومحبب إلى نفوسهم ودعوتهم باللين والحكمة والابتسامة الطيبة ، وتمثل سماحة الإسلام.
ومن المقرر أن تقام عدة فعاليات في الملتقى أبرزها الفعاليات الثقافية وهي باقة من اللقاءات والأمسيات مع الدعاة والتربويين التي تركز في مواضيعها على هموم الشباب وتلمس احتياجاتهم وتعزيز علاقتهم بوالديهم وأسرهم ومجتمعهم ووطنهم ، بالإضافة إلى الفعاليات الرياضية من خلال العديد من البرامج الرياضية كدوري كرة القدم وتنس الطاولة وسباق اختراق الضاحية ، وسباق المئة متر ومختلف الألعاب الشعبية.
ومن الفعاليات التي ركز عليها الملتقى هذا العام موضوع التدريب حيث تم اختيار نخبة من المدربين بمواضيع تدور حول تطوير الذات والتخطيط في العمل ، زيادة على البرامج الفنية التي تدخل ضمن نطاق اهتمامات الشباب وتخصيص مسابقات في التصوير والفن التشكيلي.
ويسلط الملتقى الضوء على المعارض حيث يزخر الملتقى بعدد من المعارض الثقافية والتوعوية مثل معرض السيرة النبوية ويحوي عروضا ومجسمات عن الحياة النبوية ومعرض لعيادة التدخين لمساعدة الشباب المدخن عن الإقلاع منه ومعرض عن عمود الإسلام وهي الصلاة يحوي عروضا تربوية تحببهم وترغبهم فيها.