الرياض - واس : استعرض الرئيس التنفيذي المشرف العام على مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام الدكتور علي بن صديق الحكمي في القاعة الرئيسية في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض اليوم على هامش فعاليات المنتدى الدولي الثالث للتعليم 2013م ، الإستراتيجية التعليمية للمملكة العربية السعودية، متناولاً مجموعة من الخطوط الرئيسية التي تم اعتمادها لتحديد مسار القطاع التعليمي.
وطرح الحكمي رؤية المملكة في اتباع منهجيات ترتقي بالقطاع التعليمي ليصل إلى أعلى درجات الجودة، وفقا للمعايير العالمية وبالاتجاه نحو صياغة مفهوم الاقتصاد المعرفي، وشمل العرض عددا من العناصر الأساسية التي تقوم عليها الإستراتيجية ومنها إيلاء الأهمية الكبرى لتطوير آليات التعلم وتنمية جودة التعليم المبكر ، مع التركيز على تطوير المعلمين والارتقاء بفهم القيم الإسلامية والثقافية للمملكة، فضلا عن تطوير الأداء في العلوم والتقنية والرياضيات، ودعم مهارات القراءة والكتابة في اللغتين العربية والإنجليزية.
وشملت الإستراتيجية الوطنية العناية بالطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة، والطلبة الموهوبين، وتعزيز قيم المواطنة.
وتطرق الدكتور الحكمي إلى الدور المحوري الذي تقوم به شركة تطوير في دعم الإستراتيجية الوطنية التي تتبعها المملكة، وأشار إلى البرامج التي يجري تنفيذها حالياً ومنها العمل على مراكز تأهيل القيادات، ومراكز الأبحاث، والحلول الإلكترونية المتنوعة.
وطرح الحكمي رؤية المملكة في اتباع منهجيات ترتقي بالقطاع التعليمي ليصل إلى أعلى درجات الجودة، وفقا للمعايير العالمية وبالاتجاه نحو صياغة مفهوم الاقتصاد المعرفي، وشمل العرض عددا من العناصر الأساسية التي تقوم عليها الإستراتيجية ومنها إيلاء الأهمية الكبرى لتطوير آليات التعلم وتنمية جودة التعليم المبكر ، مع التركيز على تطوير المعلمين والارتقاء بفهم القيم الإسلامية والثقافية للمملكة، فضلا عن تطوير الأداء في العلوم والتقنية والرياضيات، ودعم مهارات القراءة والكتابة في اللغتين العربية والإنجليزية.
وشملت الإستراتيجية الوطنية العناية بالطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة، والطلبة الموهوبين، وتعزيز قيم المواطنة.
وتطرق الدكتور الحكمي إلى الدور المحوري الذي تقوم به شركة تطوير في دعم الإستراتيجية الوطنية التي تتبعها المملكة، وأشار إلى البرامج التي يجري تنفيذها حالياً ومنها العمل على مراكز تأهيل القيادات، ومراكز الأبحاث، والحلول الإلكترونية المتنوعة.
درة - وزارة التربية والتعليم : نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود ـ أيده الله ـ يرعى صاحب السمو الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد وزير التربية والتعليم يوم الاثنين القادم 8/4/1434هـ، حفل افتتاح أعمال المعرض والمنتدى الدولي الثالث للتعليم والذي تنظمه وزارة التربية والتعليم في مركز المعارض الدولي بالرياض خلال الفترة من 8-12/4/1434هـ.
وبهذه المناسبة رفع سمو وزير التربية والتعليم شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ على تفضله بالموافقة على تنظيم هذه المناسبة وشمولها برعايته الكريمة، والتي تأتي امتداداً للدعم الذي يحظى به قطاع التعليم من أجل أداء رسالته السامية.
وقال سمو وزير التربية والتعليم إن المعرض والمنتدى الدولي للتعليم الثالث هو واحد من سلسلة أعمال تسعى لتقديم فرص جوهرية لمؤسسات الأعمال العالمية وإيجاد شركاء لها في المملكة العربية السعودية ومنطقة الخليج العربي، مضيفاً سموه أن هذا الحدث الرسمي السنوي في وزارة التربية والتعليم هو فرصة مهمة لتبادل الخبرات وتوطين التجارب العالمية في صناعة التعليم، مضيفاً أن المعرض في العام الماضي استقبل ما يزيد على أربعين ألف زائر، مشيراً إلى أن الموضوع الرئيس الذي يتناوله المعرض والمنتدى الدولي للتعليم 2013، سيكون التقويم "للتطوير والتحسين".
وبهذه المناسبة رفع سمو وزير التربية والتعليم شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ على تفضله بالموافقة على تنظيم هذه المناسبة وشمولها برعايته الكريمة، والتي تأتي امتداداً للدعم الذي يحظى به قطاع التعليم من أجل أداء رسالته السامية.
وقال سمو وزير التربية والتعليم إن المعرض والمنتدى الدولي للتعليم الثالث هو واحد من سلسلة أعمال تسعى لتقديم فرص جوهرية لمؤسسات الأعمال العالمية وإيجاد شركاء لها في المملكة العربية السعودية ومنطقة الخليج العربي، مضيفاً سموه أن هذا الحدث الرسمي السنوي في وزارة التربية والتعليم هو فرصة مهمة لتبادل الخبرات وتوطين التجارب العالمية في صناعة التعليم، مضيفاً أن المعرض في العام الماضي استقبل ما يزيد على أربعين ألف زائر، مشيراً إلى أن الموضوع الرئيس الذي يتناوله المعرض والمنتدى الدولي للتعليم 2013، سيكون التقويم "للتطوير والتحسين".