تبوك - واس : أعلن صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة تبوك أنه تم اليوم البدء بصرف التعويضات المالية للمتضررين من الأمطار والسيول التي شهدتها المنطقة قبل ثلاثة أسابيع.
وأوضح سموه أنه بعد أن أتمت جميع لجان الحصر البالغ عددها (21) لجنة تلتها لجان التقدير التي بلغت (6) لجان ،جرت اليوم أعمال الصرف ، منوهاً بسرعة الإنجاز الذي تميزت به أعمال اللجان ، وسرعة حصول المتضررين على التعويضات الخاصة بهم.
وقال سموه إن توجيهات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد وسمو النائب الثاني – حفظهم الله - ومتابعتهم المتواصلة وحرصهم على سرعه وتسهيل إنهاء الإجراءات كافة وتخطي أي عقبات إجرائية كان هو الأساس في الوصول إلى سرعة تعويض المتضررين وعودتهم إلى منازلهم ، مشيداً بالتعاون الوثيق والتنسيق العالي بين الجهات الحكومية كافة وفي مقدمتها وزارة الداخلية ووزارة المالية .
وبين سموه أنه ولله الحمد لن يبقى أياً من المتضررين إلا وسيحصل بمشيئة الله على التعويض المجزي الذي يستحقه ، مؤكداً أن كل مواطن يحظى بالرعاية الكاملة التي يؤكد عليها دائماً ولاة الأمر بما يكفل له الحياة الكريمة .
وأعرب سمو الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز عن شكره وتقديره لإخوانه وأخواته في منطقة تبوك على ما أبدوه من تعاون جسد مدى تفهمهم لطبيعة ما حدث وقدرتهم الصادقة في تجسيد معاني التلاحم والتعاضد ، سائلاً المولى القدير أن يحفظ بلادنا ويديم عليها نعمه في ظل قيادتها الحكيمة .
وأوضح سموه أنه بعد أن أتمت جميع لجان الحصر البالغ عددها (21) لجنة تلتها لجان التقدير التي بلغت (6) لجان ،جرت اليوم أعمال الصرف ، منوهاً بسرعة الإنجاز الذي تميزت به أعمال اللجان ، وسرعة حصول المتضررين على التعويضات الخاصة بهم.
وقال سموه إن توجيهات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد وسمو النائب الثاني – حفظهم الله - ومتابعتهم المتواصلة وحرصهم على سرعه وتسهيل إنهاء الإجراءات كافة وتخطي أي عقبات إجرائية كان هو الأساس في الوصول إلى سرعة تعويض المتضررين وعودتهم إلى منازلهم ، مشيداً بالتعاون الوثيق والتنسيق العالي بين الجهات الحكومية كافة وفي مقدمتها وزارة الداخلية ووزارة المالية .
وبين سموه أنه ولله الحمد لن يبقى أياً من المتضررين إلا وسيحصل بمشيئة الله على التعويض المجزي الذي يستحقه ، مؤكداً أن كل مواطن يحظى بالرعاية الكاملة التي يؤكد عليها دائماً ولاة الأمر بما يكفل له الحياة الكريمة .
وأعرب سمو الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز عن شكره وتقديره لإخوانه وأخواته في منطقة تبوك على ما أبدوه من تعاون جسد مدى تفهمهم لطبيعة ما حدث وقدرتهم الصادقة في تجسيد معاني التلاحم والتعاضد ، سائلاً المولى القدير أن يحفظ بلادنا ويديم عليها نعمه في ظل قيادتها الحكيمة .