العربية نت : صدرت موافقة العاهل السعودي الملك عبدالله على تمديد برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي لمرحلة ثالثة مدتها 5 سنوات، تبدأ من نهاية المرحلة الحالية في نهاية العام المالي 1435-1436. وصرح وزير التعليم العالي الدكتور خالد بن محمد العنقري بأن تمديد البرنامج وتمويله خمس سنوات قادمة يبين اهتمام المملكة بمسيرة التعليم العالي والإعداد الأمثل لأجيال مؤهلة لخدمة وبناء الوطن.
تخصصات نوعية تتواءم مع متطلبات التنمية وحاجة سوق العمل
وأثنى العنقري على أن ما بذل من جهود وتحقق من إنجازات في مجال التعليم العالي السعودي، سواء على مستوى الانتشار الجغرافي، واستيعاب أعداد أكبر من خريجي الثانوية العامة، أو على مستوى التخصصات النوعية التي تتواءم مع متطلبات التنمية وحاجة سوق العمل.
وأكد الدكتور العنقري أن تمديد البرنامج لمرحلة ثالثة سيتيح الفرصة للمزيد من أبناء الوطن لاستثمار هذا البرنامج الحيوي الحضاري الذي يهدف إلى تزويدهم بشتى أنواع المعارف والعلوم في مختلف التخصصات والتطبيقات العلمية والنظرية من خلال دراستهم في أبرز الجامعات العالمية، وهو ما يثري التجربة المحلية في التعليم والبحث العلمي ويحسن نوعية المخرجات.
ونوه الدكتور العنقري بمخرجات برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، وأنها تعنى بمتطلبات خطط التنمية وتلبية احتياجات سوق العمل، مشيراً إلى أن وزارة التعليم العالي قد استفادت من المرحلة السابقة والحالية، وأصبح يمتاز بانخفاض نسبة التعثر التي لا تتجاوز 2% من واقع الدراسات الإحصائية لمسيرة البرنامج خلال السنوات الثمان الماضية.
يذكر أن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي انطلق في عام 1426هـ، وتم تمديده بأمر سام لمدة خمس سنوات اعتبارا من العام المالي 1431/1432هـ وتخرج من طلابه حوالي ( 47000) طالب وطالبة حتى هذا العام 2013م.
تخصصات نوعية تتواءم مع متطلبات التنمية وحاجة سوق العمل
وأثنى العنقري على أن ما بذل من جهود وتحقق من إنجازات في مجال التعليم العالي السعودي، سواء على مستوى الانتشار الجغرافي، واستيعاب أعداد أكبر من خريجي الثانوية العامة، أو على مستوى التخصصات النوعية التي تتواءم مع متطلبات التنمية وحاجة سوق العمل.
وأكد الدكتور العنقري أن تمديد البرنامج لمرحلة ثالثة سيتيح الفرصة للمزيد من أبناء الوطن لاستثمار هذا البرنامج الحيوي الحضاري الذي يهدف إلى تزويدهم بشتى أنواع المعارف والعلوم في مختلف التخصصات والتطبيقات العلمية والنظرية من خلال دراستهم في أبرز الجامعات العالمية، وهو ما يثري التجربة المحلية في التعليم والبحث العلمي ويحسن نوعية المخرجات.
ونوه الدكتور العنقري بمخرجات برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، وأنها تعنى بمتطلبات خطط التنمية وتلبية احتياجات سوق العمل، مشيراً إلى أن وزارة التعليم العالي قد استفادت من المرحلة السابقة والحالية، وأصبح يمتاز بانخفاض نسبة التعثر التي لا تتجاوز 2% من واقع الدراسات الإحصائية لمسيرة البرنامج خلال السنوات الثمان الماضية.
يذكر أن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي انطلق في عام 1426هـ، وتم تمديده بأمر سام لمدة خمس سنوات اعتبارا من العام المالي 1431/1432هـ وتخرج من طلابه حوالي ( 47000) طالب وطالبة حتى هذا العام 2013م.