عمان - واس : حذّر عدد من خبراء الآثار والمختصين في الأردن ومصر وفلسطين والمغرب من الاعتداءات الإسرائيلية على المقدسات الإسلامية في فلسطين وتحديدا على المسجد الأقصى ، مطالبين بضرورة اتخاذ إجراءات حازمة حيال هذه المسألة لحمايتها وصونها من أي تجاوزات واعتداءات.
جاء ذلك ، خلال فعاليات الاجتماع السادس للجنة خبراء الآثار المكلفين بإعداد تقارير فنية حول الانتهاكات الإسرائيلية الجديدة في محيط المسجد الأقصى المنعقدة في العاصمة الأردنية عمان حاليًا.
وأكد هؤلاء الخبراء أن الانتهاكات والتعديات الإسرائيلية المتكررة في القدس الشريف تشكل هاجسًا كبيرًا لدى الدول العربية.
وجاء في البيان أن الاجتماع الذي تنظمه المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو) بالتعاون مع دائرة الآثار الأردنية العامة ، بالتنسيق مع اللجنة الوطنية الأردنية للتربية والثقافة والعلوم ، واللجنة الوطنية الفلسطينية للتربية والعلوم والثقافة يهدف إلى تعزيز حماية التراث الحضاري الإسلامي في كل الدول بشكل عام وفي القدس بشكل خاص.
وأوضح البيان أهمية استخدام الأدوات الإعلامية للتعريف بأهمية المقدسات الإسلامية التي تتعرض للتهويد المستمر.
وأكد البيان أن أعمال الحفريات غير الشرعية والتهويد داخل محيط المسجد الأقصى ما زال يؤرق المهتمين والمتابعين ، لذلك لا بد من متابعة الجهود المحلية والدولية واستخدام الأدوات الإعلامية كافة للتعريف بأهمية المكان والتهويد الذي يتعرض له.
جاء ذلك ، خلال فعاليات الاجتماع السادس للجنة خبراء الآثار المكلفين بإعداد تقارير فنية حول الانتهاكات الإسرائيلية الجديدة في محيط المسجد الأقصى المنعقدة في العاصمة الأردنية عمان حاليًا.
وأكد هؤلاء الخبراء أن الانتهاكات والتعديات الإسرائيلية المتكررة في القدس الشريف تشكل هاجسًا كبيرًا لدى الدول العربية.
وجاء في البيان أن الاجتماع الذي تنظمه المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو) بالتعاون مع دائرة الآثار الأردنية العامة ، بالتنسيق مع اللجنة الوطنية الأردنية للتربية والثقافة والعلوم ، واللجنة الوطنية الفلسطينية للتربية والعلوم والثقافة يهدف إلى تعزيز حماية التراث الحضاري الإسلامي في كل الدول بشكل عام وفي القدس بشكل خاص.
وأوضح البيان أهمية استخدام الأدوات الإعلامية للتعريف بأهمية المقدسات الإسلامية التي تتعرض للتهويد المستمر.
وأكد البيان أن أعمال الحفريات غير الشرعية والتهويد داخل محيط المسجد الأقصى ما زال يؤرق المهتمين والمتابعين ، لذلك لا بد من متابعة الجهود المحلية والدولية واستخدام الأدوات الإعلامية كافة للتعريف بأهمية المكان والتهويد الذي يتعرض له.