أقسام درة ،،،
▲ وكالة الفضاء السعودية
الرياض - واس : بلغ عدد زوار مهرجان النخيل والتمور "جنينا " الذي تنظمه أمانة منطقة الرياض في ساحة العروض في الدائري الشرقي لهذا اليوم أكثر من 15 ألف زائر وزائرة ، كما واصلت فعاليات المهرجان تألقها حيث اكتظ مسرح الطفل بالحضور من الأطفال بصحبة عوائلهم ، فيما اتجه بعض الأطفال للمرسم للمشاركة في مسابقة الرسم.
وأنهت لجنة مسابقة الصور الفوتوغرافية فرز الصور المشاركة استعدادا لإعلان نتيجة المسابقة في الحفل الختامي الذي سيقام غدًا.
وأوضح مدير المهرجان المهندس فهيد القحطاني أن المهرجان يحظى بإقبال كبير على الفعاليات المتنوعة والأجنحة من قبل الزائرين للتعرف على كل ما يختص بالنخيل ومنتجاتها وما تتعرض له من أمراض.
وبين أن المهرجان أسهم برسم البسمة علي محي الأطفال وربطهم بموروثهم في قالب من المتعة والترفية من خلال مسرح الطفل والخيمة الشعبية ، مضيفا أن المهرجان لم يغفل الجانب الاجتماعي حيث منح الأسر المنتجة مساحة لمزاولة نشاطهن وتشجيعهن على المشاركة.
وأنهت لجنة مسابقة الصور الفوتوغرافية فرز الصور المشاركة استعدادا لإعلان نتيجة المسابقة في الحفل الختامي الذي سيقام غدًا.
وأوضح مدير المهرجان المهندس فهيد القحطاني أن المهرجان يحظى بإقبال كبير على الفعاليات المتنوعة والأجنحة من قبل الزائرين للتعرف على كل ما يختص بالنخيل ومنتجاتها وما تتعرض له من أمراض.
وبين أن المهرجان أسهم برسم البسمة علي محي الأطفال وربطهم بموروثهم في قالب من المتعة والترفية من خلال مسرح الطفل والخيمة الشعبية ، مضيفا أن المهرجان لم يغفل الجانب الاجتماعي حيث منح الأسر المنتجة مساحة لمزاولة نشاطهن وتشجيعهن على المشاركة.
الرياض - واس : تعرض في مهرجان النخيل والتمور الذي تنظمه أمانة منطقة الرياض حالياً تحت عنوان (جنينا) ويقام بساحة العروض بالدائري الشرقي, أكبر قربة ماء صنعت من جلد الجمل ويبلغ طولها مترين ونصف المتر. وتعد القربة من أغرب المعروضات في المهرجان وحشيت بالأسفنج لصعوبة حملها إذا ملئت بالماء, واستغرقت صناعتها شهرا ونصف وتبلغ سعتها سعة خزان ماء.
وكانت تستعمل القربة في الماضي لتبريد الماء وحفظه ونقله من مكان إلى آخر وتوضع في حامل يسمى السباج (ثلاث خشبات تصنع من شجر الأثل) لحمل قربة الماء, والسباج يعرف بعدة مسميات منها (قنارة ).
وأوضح المشرف على صناعة القربة عبد الرحمن القاسم أن القربة تعد من الأحجام النادرة, حيث تم خرزها ودبغها بالطريقة التقليدية القديمة, مبيناً أن القربة تصنع من جلود البهائم, مشيراً إلى أن فكرة صناعة القربة الكبيرة من جلد الأبل جاءت لكون جلد بطن الجمل يستخدم قديما كحوض ماء في البادية, وتم صناعة القربة من أجل لفت أنظار الزوار للموروثات الشعبية ومعرفة طرق تبريد الماء وحفظه في الماضي.
وكانت تستعمل القربة في الماضي لتبريد الماء وحفظه ونقله من مكان إلى آخر وتوضع في حامل يسمى السباج (ثلاث خشبات تصنع من شجر الأثل) لحمل قربة الماء, والسباج يعرف بعدة مسميات منها (قنارة ).
وأوضح المشرف على صناعة القربة عبد الرحمن القاسم أن القربة تعد من الأحجام النادرة, حيث تم خرزها ودبغها بالطريقة التقليدية القديمة, مبيناً أن القربة تصنع من جلود البهائم, مشيراً إلى أن فكرة صناعة القربة الكبيرة من جلد الأبل جاءت لكون جلد بطن الجمل يستخدم قديما كحوض ماء في البادية, وتم صناعة القربة من أجل لفت أنظار الزوار للموروثات الشعبية ومعرفة طرق تبريد الماء وحفظه في الماضي.
