الإقتصادية - محمد الهلالي : قالت لـ "الاقتصادية" مصادر في الشركتيْن الفائزتيْن برخصتَي الناقل الجوي المحلي، إن الشركتيْن تسلّمتا الموافقة المبدئية، وتنتظران بعض الإيضاحات من الهيئة العامة للطيران المدني وتسلُّم الرخصة رسمياً. فيما أكد مصدرٌ في شركة طيران الخليج، أن الشركة لن تشغل الرخصة بالطيران الاقتصادي، لافتاً إلى أن طائراتها ستكون وفق الطيران التقليدي الذي يتضمن الدرجة الأولى ودرجة رجال الأعمال والدرجة السياحية".
«طيران الخليج»: طائراتنا في السعودية ليست «اقتصادية».. ونجهز خطة التشغيل
بدأت شركة طيران الخليج وشركائها فعليا في إعداد خطة التشغيل, استعدادا لاستلام الرخصة في حال الجاهزية للتشغيل.
في مايلي مزيد من التفاصيل:
«طيران الخليج»: طائراتنا في السعودية ليست «اقتصادية».. ونجهز خطة التشغيل
بدأت شركة طيران الخليج وشركائها فعليا في إعداد خطة التشغيل, استعدادا لاستلام الرخصة في حال الجاهزية للتشغيل.
في مايلي مزيد من التفاصيل:
تسلمت شركات الناقل الجوي الفائزة برخصتي ناقل جوي وطني الموافقة المبدئية من الهيئة العامة للطيران المدني للبدء في خطة التشغيل.
وأكدت لـ''الاقتصادية'' مصادر في شركات الناقل الجوي الفائزة برخصتي ناقل جوي وطني، أن الشركات تسلمت الموافقة المبدئية, وما زالت تنتظر بعض الإيضاحات من الهيئة العامة للطيران المدني.
وأوضحت المصادر أنه بعد تسلم الموافقة المبدئية من الهيئة العامة للطيران المدني بدأت شركة طيران الخليج وشركاؤها فعليا في إعداد خطة التشغيل, استعدادا لتسلم الرخصة في حال الجاهزية للتشغيل وتوفير متطلبات السلامة والشروط اللازمة التي تتطلب من ستة إلى تسعة أشهر لتوفيرها. وأضافت المصادر: ''الآن مرحلة تجهيز أولي للشركات الحاصلة على الرخصة, وتم البدء فعليا في عمل خطة التشغيل''.
من جهته نفى مصدر في شركة طيران الخليج وشركاؤها ما تردد حول تشغيل الرخصة بالطيران الاقتصادي وقال: ''ليس طيران اقتصادي, مؤكدا أن الشركة بدأت الأسبوع الجاري العمل الفعلي لعمل خطة التشغيل''.وأضاف: ''طائراتنا ليست اقتصادية وسيكون طيرانا عاديا يتضمن الدرجة الأولى ودرجة رجال الأعمال والدرجة السياحية''.
من جهتها أوضحت مصادر في الشركات الفائزة أنها طلبت بعض الإيضاحات من الهيئة العامة للطيران المدني وأنها ما زالت تنتظر بعض التفاصيل من الهيئة العامة للطيران المدني.
وفي السياق نفسه تضمنت منهجية تقييم الشركات المتنافسة المعايير والإجراءات المستخدمة عالميا، التي تشمل توافق العرض مع وثيقة طلب العروض ومصلحة المسافرين في المملكة، وملاءمة استراتيجية الشركة التشغيلية للشبكة الداخلية والدولية بما يخدم الركاب المسافرين، وكذلك مقدرة الشركة على تحمل أعباء التكاليف التشغيلية على المدى الطويل، ومدى واقعية التكاليف التشغيلية المقدمة من قبل الشركات المتنافسة ومقارنتها بشركات طيران عالمية مماثلة لها منذ بداية التشغيل، وعناصر أخرى مثل أسطول الطائرات وعدد الرحلات الداخلية وغيرها من المعايير المعتمدة دوليا.
وتضمن ملف شركة طيران الخليج وشركائها خططا تشغيلية رفيعة، تشكل إضافة إلى صناعة النقل الجوي في المملكة، وتنفيذ رحلات داخلية ودولية تصب في مصلحة المسافرين لدرجتي رجال الأعمال والضيافة, كما قدمت شركة الخطوط الجوية القطرية عرضا متقدما، ركزت من خلاله على تقديم خدمات نوعية للمسافرين وفق معايير عالمية على الرحلات الداخلية والدولية.
وكان الأمير فهد بن عبد الله بن محمد، رئيس الهيئة العامة للطيران المدني، قد طمأن بأنه لن تكون هناك زيادة في الأسعار وفقا لآلية الشرائح لمَن يحجز قبل عشرة أيام من موعد السفر، مشيرا إلى أن التطبيق الفعلي للقرارات الصادرة من مجلس الوزراء بشأن شرائح أسعار تذاكر الطيران المحلي ستدخل حيز التنفيذ خلال الأشهر الثلاثة المقبلة.
وأكدت لـ''الاقتصادية'' مصادر في شركات الناقل الجوي الفائزة برخصتي ناقل جوي وطني، أن الشركات تسلمت الموافقة المبدئية, وما زالت تنتظر بعض الإيضاحات من الهيئة العامة للطيران المدني.
وأوضحت المصادر أنه بعد تسلم الموافقة المبدئية من الهيئة العامة للطيران المدني بدأت شركة طيران الخليج وشركاؤها فعليا في إعداد خطة التشغيل, استعدادا لتسلم الرخصة في حال الجاهزية للتشغيل وتوفير متطلبات السلامة والشروط اللازمة التي تتطلب من ستة إلى تسعة أشهر لتوفيرها. وأضافت المصادر: ''الآن مرحلة تجهيز أولي للشركات الحاصلة على الرخصة, وتم البدء فعليا في عمل خطة التشغيل''.
من جهته نفى مصدر في شركة طيران الخليج وشركاؤها ما تردد حول تشغيل الرخصة بالطيران الاقتصادي وقال: ''ليس طيران اقتصادي, مؤكدا أن الشركة بدأت الأسبوع الجاري العمل الفعلي لعمل خطة التشغيل''.وأضاف: ''طائراتنا ليست اقتصادية وسيكون طيرانا عاديا يتضمن الدرجة الأولى ودرجة رجال الأعمال والدرجة السياحية''.
من جهتها أوضحت مصادر في الشركات الفائزة أنها طلبت بعض الإيضاحات من الهيئة العامة للطيران المدني وأنها ما زالت تنتظر بعض التفاصيل من الهيئة العامة للطيران المدني.
وفي السياق نفسه تضمنت منهجية تقييم الشركات المتنافسة المعايير والإجراءات المستخدمة عالميا، التي تشمل توافق العرض مع وثيقة طلب العروض ومصلحة المسافرين في المملكة، وملاءمة استراتيجية الشركة التشغيلية للشبكة الداخلية والدولية بما يخدم الركاب المسافرين، وكذلك مقدرة الشركة على تحمل أعباء التكاليف التشغيلية على المدى الطويل، ومدى واقعية التكاليف التشغيلية المقدمة من قبل الشركات المتنافسة ومقارنتها بشركات طيران عالمية مماثلة لها منذ بداية التشغيل، وعناصر أخرى مثل أسطول الطائرات وعدد الرحلات الداخلية وغيرها من المعايير المعتمدة دوليا.
وتضمن ملف شركة طيران الخليج وشركائها خططا تشغيلية رفيعة، تشكل إضافة إلى صناعة النقل الجوي في المملكة، وتنفيذ رحلات داخلية ودولية تصب في مصلحة المسافرين لدرجتي رجال الأعمال والضيافة, كما قدمت شركة الخطوط الجوية القطرية عرضا متقدما، ركزت من خلاله على تقديم خدمات نوعية للمسافرين وفق معايير عالمية على الرحلات الداخلية والدولية.
وكان الأمير فهد بن عبد الله بن محمد، رئيس الهيئة العامة للطيران المدني، قد طمأن بأنه لن تكون هناك زيادة في الأسعار وفقا لآلية الشرائح لمَن يحجز قبل عشرة أيام من موعد السفر، مشيرا إلى أن التطبيق الفعلي للقرارات الصادرة من مجلس الوزراء بشأن شرائح أسعار تذاكر الطيران المحلي ستدخل حيز التنفيذ خلال الأشهر الثلاثة المقبلة.