أقسام درة ،،،
أنا °•. أصدق في العلم
دبي - CNN : اهتم عدد من الصحف الدولية الصادر يوم الثلاثاء، بالأزمة في سوريا، مع بروز تقارير حول خطط بريطانية لدعم الثوار السوريين عسكريا من البحر والجو، في حين برز نبأ حول إلقاء موقع فيسبوك صفحة "تجنيد" لحركة طالبان على الموقع الاجتماعي.
ففي الشأن السوري، كتبت صحيفة "غارديان" البريطانية تحت عنوان "الجيش البريطاني يخطط لدعم الثوار في سوريا،" وقالت إن "كبار مسؤولي الدفاع ومصادر عسكرية بريطانية وضعوا خططا للطوارئ لتوفير الدعم الجوي والبحري للثوار السوريين استجابة لطلب من ديفيد كاميرون."
وأضافت الصحيفة: "قال المسؤولون إن المملكة المتحدة سوف تعمل فقط إذا فعلت الولايات المتحدة ذلك، "وأوضحوا أنهم قلقون جديا من "عواقب التدخل في الأزمة السورية."
وتابعت الصحيفة بالقول إن مصادر عسكرية عبرت بشكل غير علني عن "قلق متزايد بشأن ضغوط من الحكومة البريطانية،" بينما قارن مسؤولون بين الضغوط التي مارسها كاميرون قبل مبادرة بريطانيا وفرنسا لشن حملة قصف جوي في ليبيا مطلع العام الماضي.
وتحت عنوان "فيسبوك يلغي حساب حركة طالبان،" كتبت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية تقول: "لأسابيع قليلة، كان بالإمكان أن نرى إعلانات وظائف من حركة طالبان الباكستانية في فيسبوك، بجوار مقالات وصور أطفال.. ولكن خلال عطلة نهاية الأسبوع، أغلق فيسبوك صفحة لطالبان مخصصة للتجنيد."
ووفقا لصحيفة لوس أنجلوس تايمز، نشرت حركة طالبان إعلانات وظائف جديدة لمجلة فصلية جديدة تسمى "إحياء الخلافة،" وحصلت على 281 إعجاب اعتبارا من مساء الجمعة وشملت مشاركات باللغة الإنجليزية، وطلبا لشغل وظائف مثل محرر فيديو، ومترجم، وكاتب في الشؤون الجهادية، والحركات الإسلامية.
ورأت الصحيفة أن "في الجزء الأكثر إثارة للاهتمام في الصفحة المتوقفة حاليا هو كون الناس أبدوا إعجابهم بها، بغض النظر عن الدافع الخاص بهم."
ففي الشأن السوري، كتبت صحيفة "غارديان" البريطانية تحت عنوان "الجيش البريطاني يخطط لدعم الثوار في سوريا،" وقالت إن "كبار مسؤولي الدفاع ومصادر عسكرية بريطانية وضعوا خططا للطوارئ لتوفير الدعم الجوي والبحري للثوار السوريين استجابة لطلب من ديفيد كاميرون."
وأضافت الصحيفة: "قال المسؤولون إن المملكة المتحدة سوف تعمل فقط إذا فعلت الولايات المتحدة ذلك، "وأوضحوا أنهم قلقون جديا من "عواقب التدخل في الأزمة السورية."
وتابعت الصحيفة بالقول إن مصادر عسكرية عبرت بشكل غير علني عن "قلق متزايد بشأن ضغوط من الحكومة البريطانية،" بينما قارن مسؤولون بين الضغوط التي مارسها كاميرون قبل مبادرة بريطانيا وفرنسا لشن حملة قصف جوي في ليبيا مطلع العام الماضي.
وتحت عنوان "فيسبوك يلغي حساب حركة طالبان،" كتبت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية تقول: "لأسابيع قليلة، كان بالإمكان أن نرى إعلانات وظائف من حركة طالبان الباكستانية في فيسبوك، بجوار مقالات وصور أطفال.. ولكن خلال عطلة نهاية الأسبوع، أغلق فيسبوك صفحة لطالبان مخصصة للتجنيد."
ووفقا لصحيفة لوس أنجلوس تايمز، نشرت حركة طالبان إعلانات وظائف جديدة لمجلة فصلية جديدة تسمى "إحياء الخلافة،" وحصلت على 281 إعجاب اعتبارا من مساء الجمعة وشملت مشاركات باللغة الإنجليزية، وطلبا لشغل وظائف مثل محرر فيديو، ومترجم، وكاتب في الشؤون الجهادية، والحركات الإسلامية.
ورأت الصحيفة أن "في الجزء الأكثر إثارة للاهتمام في الصفحة المتوقفة حاليا هو كون الناس أبدوا إعجابهم بها، بغض النظر عن الدافع الخاص بهم."
