أنباء موسكو : ووردت في قائمة السلع المحظور استيرادها 75 سلعة منعت رسميا منذ السابع من الشهر الجاري من الأسواق الإيرانية. وبشكل خاص استهدف هذا القرار السيارات الأجنبية والحواسيب والساعات والهواتف الجوالة حتى القهوة وورق التواليت.
حظرت السلطات الإيرانية استيراد السلع الكمالية في محاولة للتخفيف من تكاليف صرف العملات الأجنبية تحت ضغط العقوبات والحد من هبوط العملة الوطنية
ويطال هذا القرار السلع الجاهزة والمصنعة أما أجزاء الساعات والهواتف والحواسيب فيمكن استيرادها لتجميعها وتصنيع السلع داخل إيران.
وتضطر إيران إلى اعتماد هذه الإجراءات بعد الأول من تموز/يوليو 2012 عندما امتنع الاتحاد الأوروبي عن شراء النفط من طهران وذلك إلى جانب جملة من العقوبات المالية التي فرضتها الولايات المتحدة على الجمهورية الإسلامية.
في مطلع تشرين الأول/أكتوبر الماضي انخفضت قيمة العملة الوطنية الإيرانية، الريال، بشكل ملحوظ.
ولا تزال العقوبات تنهال على إيران وكان آخرها إعلان وزارة الخارجية الأميركية عن حزمة عقوبات جديدة أمس تطال أشخاصا طبيعيين ومعنويين من بينهم وزير الاتصالات ووزارة الثقافة.
حظرت السلطات الإيرانية استيراد السلع الكمالية في محاولة للتخفيف من تكاليف صرف العملات الأجنبية تحت ضغط العقوبات والحد من هبوط العملة الوطنية
ويطال هذا القرار السلع الجاهزة والمصنعة أما أجزاء الساعات والهواتف والحواسيب فيمكن استيرادها لتجميعها وتصنيع السلع داخل إيران.
وتضطر إيران إلى اعتماد هذه الإجراءات بعد الأول من تموز/يوليو 2012 عندما امتنع الاتحاد الأوروبي عن شراء النفط من طهران وذلك إلى جانب جملة من العقوبات المالية التي فرضتها الولايات المتحدة على الجمهورية الإسلامية.
في مطلع تشرين الأول/أكتوبر الماضي انخفضت قيمة العملة الوطنية الإيرانية، الريال، بشكل ملحوظ.
ولا تزال العقوبات تنهال على إيران وكان آخرها إعلان وزارة الخارجية الأميركية عن حزمة عقوبات جديدة أمس تطال أشخاصا طبيعيين ومعنويين من بينهم وزير الاتصالات ووزارة الثقافة.