ودع الهلال الليلة دوري أبطال آسيا إثر خسارته هذا المساء أمام فريق اولسان هيونداي الكوري الجنوبي (صفر-4) في لقاء أقيم على إستاد الأمير فيصل بن فهد بالملز ضمن مباريات إياب دور الربع نهائي، مع أن الفريق سبق له الخسارة في لقاء الذهاب بهدف.
بهذا يخيب فريق الهلال آمال جماهيره التي ملأت مدرجات الإستاد الرباضي بالملز عكس ما أظهره الفريق الكوري الجنوبي الذي ظل متماسكا وانسجام لاعبيه، وقد يتحمل المدرب الفرنسي كومبورايه في الخروج المر بأخطائه في التشكيل الذي بدأ به اللقاء وخطة الفريق في وسط الميدان، ولم يقدم لاعبو الهلال المطلوب منهم إذ لم يتمكنوا من إحراز أي هدف.
يقول الأستاذ خالد الحربي : "جاءت بداية اللقاء بطريقه هجوميه من الطرفين بحثا عن هدف مبكر، بيد أن أول تهديد حقيقي كان عن طريق مهاجم أولسان البرازيلي رافينيا دوس سانتوس الذي سدد كرة قوية مرت بجوار القائم الدقيقة (7)، وبعد مرور دقيقتين رد الفريق الهلالي بهجمة مرتدة عندما وصلت الكرة للظهير الأيسر عبدالله الزوري خارج منطقة الجزاء الذي سددها بجوار القائم الدقيقة (9)، وواصل لاعبو الهلال السيطرة على وسط الميدان ولكن دون أي خطورة تذكر، وأضاع عبدالله الزوري هدف محقق عندما وصلته الكرة بالخطأ من حارس اولسان كيم يونغ الذي لم يسيطر على الكرة ولكن سددها فوق العارضة الدقيقة (18)،
وبعد مرور الثلث ساعة الأولى سيطر الضيوف على وسط الميدان مع الاعتماد على الهجمات المرتدة، وتمكن لاعبو اولسان من إحراز هدف التقدم عندما أنسل المهاجم البرازيلي رافينيا دوس سانتوس من بين المدافعين وواجه المرمى (الأزرق) وسدد الكرة في وسط المرمى الدقيقة(23)، وبعد مرور دقيقتين كاد أن يعادل مهاجم الهلال البرازيلي ويسلي لوبيز النتيجة عندما سدد كرة قوية من خارج منطقة الجزاء أبعدها الحارس كيم يونغ الى ركلة ركنية الدقيقة (25)، وأضاف مهاجم أولسان البرازيلي رافينيا دوس سانتوس الهدف الثاني لفريقه عندما وصلته الكرة في مكان بعيد عن الدفاع هيأها لنفسه بشكل صحيح وسدد الكرة على يمين الحارس عبدالله السديري الدقيقة (26)،
بعد ذلك تحسن اداء الهلال بحثا عن تقليص الفارق من خلال شن العديد من الهجمات على مرمى الضيوف، وأغفل حكم اللقاء ركلة جزاء هلالية بعد تعرض عبدالعزيز الدوسري للإعاقة داخل منطقة الجزاء الدقيقة (37)، وفي الدقائق الأخيرة من الحصة الأولى بدأ رتم اللقاء في الانخفاض مع انحصار اللعب في وسط الميدان حتى أعلن حكم اللقاء الإيراني محسن تركي نهاية الشوط الأول." جريدة الرياض
هذا ومع بداية الشوط الثاني زج مدرب الهلال الفرنسي كومبورايه بورقة صانع اللعب أحمد الفريدي بديلا للمدافع السنغالي عبدالقادر مانغان بحثا عن تعديل النتيجة ومن ثم الفوز، ومع أول دقيقة سدد سلمان الفرج كرة قوية مرت بجوار القائم الدقيقة (46)، ووسع فريق اولسان الكوري مهمة الفريق الهلالي في العودة للمباراة عندما أضاف لاعبوه الهدف الثالث عن طريق رأسية المهاجم كيم ووك الذي ارتقى للكرة دون أي مضايقه من الدفاع ووضعها على يسار الحارس عبدالله السديري الدقيقة (54)، قام مدرب الهلال بإشراك سالم الدوسري بديلا عن زميلة عبدالعزيز الدوسري الدقيقة(58)، وأضاف لاعب وسط اولسان لي كيون هو الهدف الرابع من كرة رأسية استقرت في الزاوية اليمنى الدقيقة (65)، وظهرت الأخطاء من لاعبي الهلال مع كثره التمريرات الخاطئة، واستمر الضيوف بالضغط على مرمى الهلال وسط تراجع من لاعبي الفريق (الأزرق) ، وقبل نهاية اللقاء بتسع دقائق رمى الفرنسي كومبواريه بورقة نواف العابد بدلا من محمد القرني بحثا عن تقليص الفارق الدقيقة (81)، ومع أول كرة لنواف العابد هدد مرمى الفريق الكوري بتسديدة قوية تصدى لها الحارس على دفعتين الدقيقة (83)، وفي الوقت بدل الضائع سدد نواف العابد كرة قوية مرت بجوار القائم(90+2).
بهذا يخيب فريق الهلال آمال جماهيره التي ملأت مدرجات الإستاد الرباضي بالملز عكس ما أظهره الفريق الكوري الجنوبي الذي ظل متماسكا وانسجام لاعبيه، وقد يتحمل المدرب الفرنسي كومبورايه في الخروج المر بأخطائه في التشكيل الذي بدأ به اللقاء وخطة الفريق في وسط الميدان، ولم يقدم لاعبو الهلال المطلوب منهم إذ لم يتمكنوا من إحراز أي هدف.
يقول الأستاذ خالد الحربي : "جاءت بداية اللقاء بطريقه هجوميه من الطرفين بحثا عن هدف مبكر، بيد أن أول تهديد حقيقي كان عن طريق مهاجم أولسان البرازيلي رافينيا دوس سانتوس الذي سدد كرة قوية مرت بجوار القائم الدقيقة (7)، وبعد مرور دقيقتين رد الفريق الهلالي بهجمة مرتدة عندما وصلت الكرة للظهير الأيسر عبدالله الزوري خارج منطقة الجزاء الذي سددها بجوار القائم الدقيقة (9)، وواصل لاعبو الهلال السيطرة على وسط الميدان ولكن دون أي خطورة تذكر، وأضاع عبدالله الزوري هدف محقق عندما وصلته الكرة بالخطأ من حارس اولسان كيم يونغ الذي لم يسيطر على الكرة ولكن سددها فوق العارضة الدقيقة (18)،
وبعد مرور الثلث ساعة الأولى سيطر الضيوف على وسط الميدان مع الاعتماد على الهجمات المرتدة، وتمكن لاعبو اولسان من إحراز هدف التقدم عندما أنسل المهاجم البرازيلي رافينيا دوس سانتوس من بين المدافعين وواجه المرمى (الأزرق) وسدد الكرة في وسط المرمى الدقيقة(23)، وبعد مرور دقيقتين كاد أن يعادل مهاجم الهلال البرازيلي ويسلي لوبيز النتيجة عندما سدد كرة قوية من خارج منطقة الجزاء أبعدها الحارس كيم يونغ الى ركلة ركنية الدقيقة (25)، وأضاف مهاجم أولسان البرازيلي رافينيا دوس سانتوس الهدف الثاني لفريقه عندما وصلته الكرة في مكان بعيد عن الدفاع هيأها لنفسه بشكل صحيح وسدد الكرة على يمين الحارس عبدالله السديري الدقيقة (26)،
بعد ذلك تحسن اداء الهلال بحثا عن تقليص الفارق من خلال شن العديد من الهجمات على مرمى الضيوف، وأغفل حكم اللقاء ركلة جزاء هلالية بعد تعرض عبدالعزيز الدوسري للإعاقة داخل منطقة الجزاء الدقيقة (37)، وفي الدقائق الأخيرة من الحصة الأولى بدأ رتم اللقاء في الانخفاض مع انحصار اللعب في وسط الميدان حتى أعلن حكم اللقاء الإيراني محسن تركي نهاية الشوط الأول." جريدة الرياض
هذا ومع بداية الشوط الثاني زج مدرب الهلال الفرنسي كومبورايه بورقة صانع اللعب أحمد الفريدي بديلا للمدافع السنغالي عبدالقادر مانغان بحثا عن تعديل النتيجة ومن ثم الفوز، ومع أول دقيقة سدد سلمان الفرج كرة قوية مرت بجوار القائم الدقيقة (46)، ووسع فريق اولسان الكوري مهمة الفريق الهلالي في العودة للمباراة عندما أضاف لاعبوه الهدف الثالث عن طريق رأسية المهاجم كيم ووك الذي ارتقى للكرة دون أي مضايقه من الدفاع ووضعها على يسار الحارس عبدالله السديري الدقيقة (54)، قام مدرب الهلال بإشراك سالم الدوسري بديلا عن زميلة عبدالعزيز الدوسري الدقيقة(58)، وأضاف لاعب وسط اولسان لي كيون هو الهدف الرابع من كرة رأسية استقرت في الزاوية اليمنى الدقيقة (65)، وظهرت الأخطاء من لاعبي الهلال مع كثره التمريرات الخاطئة، واستمر الضيوف بالضغط على مرمى الهلال وسط تراجع من لاعبي الفريق (الأزرق) ، وقبل نهاية اللقاء بتسع دقائق رمى الفرنسي كومبواريه بورقة نواف العابد بدلا من محمد القرني بحثا عن تقليص الفارق الدقيقة (81)، ومع أول كرة لنواف العابد هدد مرمى الفريق الكوري بتسديدة قوية تصدى لها الحارس على دفعتين الدقيقة (83)، وفي الوقت بدل الضائع سدد نواف العابد كرة قوية مرت بجوار القائم(90+2).