الرياض - واس : أعرب وكيل وزارة الصحة المغربية الدكتور عمر المنزاهي المسؤول عن مكافحة الأوبئة بالمغرب عن شكره وتقديره للمملكة لتنظيمها واستضافتها للمؤتمر الدولي لأنماط الحياة الصحية والامراض غير السارية في العالم العربي والشرق الاوسط .
وأكّد الدكتور المنزاهي أن المؤتمر جاء في وقته لبلورة الخطط الدولية والوطنية فيما يخص محاربة الأمراض والخروج بتوصيات تخدم المجتمعات المحلية والدولية , متمنياً من الله أن يخرج المؤتمر بنتائج إيجابية .
وبيّن أن مثل هذه المؤتمرات تسهم في تقوية أواصر التعاون الدولي والإقليمي في مجال الوقاية من الأمراض غير السارية ومكافحتها لتهيئة بيئة سليمة في العالم العربي والشرق الأوسط من أجل تيسير أنماط الحياة واستعراض جميع التجارب العربية والدولية في هذا المجال .
من جهته قال وكيل وزارة الصحة السودانية الدكتور عصام الدين محمد عبدالله : إن المملكة لها تجربة كبيرة في مجال التعامل مع الأمراض الغير ساريه , مبيناً أن يمكن من خلال المؤتمر التعرف عليها ونقلها بالإضافة إلى الاطلاع على التجارب الأخرى من الدول المشاركة في هذا المؤتمر لمساعدة السودان في تطوير برامجها الصحية الوقائية .
وأشار إلى أن السودان تعاني من الوباء المزدوج وهناك تزايد في الأمراض الغير سارية والأمراض الغير منقولة والعبئ ثقيل عليها لذلك نتطلع لتعاون مع المملكة في مجال محاربة الأوبئة .
من جانبه بيّن وكيل وزارة الصحه الليبية الدكتور سعد عقوب أن توصيات المؤتمر ستسهم في تطوير الأنظمة الصحية لأنها ستكون معتمدة على خبرات علمية وعالمية وتطبيقها على أرض الواقع سيساعد البلاد التي تأخرت الخدمات الصحية فيها بسبب العوامل الجغرافية أو المادية أو السياسية , مشيراً إلى ان منظمة الصحة العالمية كانت لها وقفة جادة بجانب الشعب الليبي خلال فترة الازمة و حضورنا لهذا المؤتمر هي مشاركة فاعلة من ليبيا الجديدة .
وأكّد الدكتور المنزاهي أن المؤتمر جاء في وقته لبلورة الخطط الدولية والوطنية فيما يخص محاربة الأمراض والخروج بتوصيات تخدم المجتمعات المحلية والدولية , متمنياً من الله أن يخرج المؤتمر بنتائج إيجابية .
وبيّن أن مثل هذه المؤتمرات تسهم في تقوية أواصر التعاون الدولي والإقليمي في مجال الوقاية من الأمراض غير السارية ومكافحتها لتهيئة بيئة سليمة في العالم العربي والشرق الأوسط من أجل تيسير أنماط الحياة واستعراض جميع التجارب العربية والدولية في هذا المجال .
من جهته قال وكيل وزارة الصحة السودانية الدكتور عصام الدين محمد عبدالله : إن المملكة لها تجربة كبيرة في مجال التعامل مع الأمراض الغير ساريه , مبيناً أن يمكن من خلال المؤتمر التعرف عليها ونقلها بالإضافة إلى الاطلاع على التجارب الأخرى من الدول المشاركة في هذا المؤتمر لمساعدة السودان في تطوير برامجها الصحية الوقائية .
وأشار إلى أن السودان تعاني من الوباء المزدوج وهناك تزايد في الأمراض الغير سارية والأمراض الغير منقولة والعبئ ثقيل عليها لذلك نتطلع لتعاون مع المملكة في مجال محاربة الأوبئة .
من جانبه بيّن وكيل وزارة الصحه الليبية الدكتور سعد عقوب أن توصيات المؤتمر ستسهم في تطوير الأنظمة الصحية لأنها ستكون معتمدة على خبرات علمية وعالمية وتطبيقها على أرض الواقع سيساعد البلاد التي تأخرت الخدمات الصحية فيها بسبب العوامل الجغرافية أو المادية أو السياسية , مشيراً إلى ان منظمة الصحة العالمية كانت لها وقفة جادة بجانب الشعب الليبي خلال فترة الازمة و حضورنا لهذا المؤتمر هي مشاركة فاعلة من ليبيا الجديدة .