بريدة - واس : يعرض مهرجان بريدة الحادي عشر للتمور أكثر من 300 ألف طن من التمور خلال مدة موسم المهرجان الذي انطلق بداية شهر رمضان المبارك ويستمر 75 يوماً .
وأوضح المشرف العام على مهرجان بريدة الدكتور خالد بن عبدالعزيز النقيدان أن المعروض من التمور يشكل إنتاج أكثر من ستة ملايين نخلة من داخل المنطقة تمثل 37 نوعاً من التمور .
وأبان أن عدد السيارات التي تصل في وقت الذروة يوميًا تتجاوز 2000 سيارة محملة بمختلف أنواع التمور , حيث يمثل السكري أكثر من 80 % من حجم التداول اليومي ، مفيداً أن الأسعار الحالية في نزول واستقرار إذ يصل سعر السكري الجيد من 70 إلى 150 ريال , كما يصل سعر النوع الممتاز من السكري من 160 إلى 250ريالاً حسب نوعية التمر واستدارتها ونسبة رطوبتها ونشوفها ، فيما تتراوح الأسعارالأخرى كنبتة علي والروثانة والونانة والرشودية والسباكة وغيرها من الأنوع الأخرى من 20 إلى 70ريالاً .
وأسهم السوق في توفير أكثر من ثلاثة آلاف وظيفة ما بين باعة ودلالين وموظفي خدمات , فيما تعاود 3000 سيارة العمل يومياً في نقل الإنتاج من وإلى السوق.
ولفت المزارعون الذين يقومون بجلب التمور للسوق إلى الزيادة في الإنتاج والمعروض خلال الأيام المقبلة لأكثر من 30% وذلك مع بدء عمليات نضج التمور والزيادة في الطلب على التمور بشكل فعال ومباشر في هذا الشهر مما سيسهم في التسويق للمهرجان ويجعله فرصة نادرة للمزارعين السعوديين وتجار التمور والمتسوقين من الداخل والخارج , ويتيح الفرص للباحثين عن العمل في المكان الملائم لتطوير مهاراتهم الاقتصادية في البيع والشراء , في ظل إجماع المنظمين على تميز المهرجان من ناحية التنظيم وخلو العروض من الأمراض والأوبئة وجودة التمور ذات الأصناف المتعددة .
وأوضح المشرف العام على مهرجان بريدة الدكتور خالد بن عبدالعزيز النقيدان أن المعروض من التمور يشكل إنتاج أكثر من ستة ملايين نخلة من داخل المنطقة تمثل 37 نوعاً من التمور .
وأبان أن عدد السيارات التي تصل في وقت الذروة يوميًا تتجاوز 2000 سيارة محملة بمختلف أنواع التمور , حيث يمثل السكري أكثر من 80 % من حجم التداول اليومي ، مفيداً أن الأسعار الحالية في نزول واستقرار إذ يصل سعر السكري الجيد من 70 إلى 150 ريال , كما يصل سعر النوع الممتاز من السكري من 160 إلى 250ريالاً حسب نوعية التمر واستدارتها ونسبة رطوبتها ونشوفها ، فيما تتراوح الأسعارالأخرى كنبتة علي والروثانة والونانة والرشودية والسباكة وغيرها من الأنوع الأخرى من 20 إلى 70ريالاً .
وأسهم السوق في توفير أكثر من ثلاثة آلاف وظيفة ما بين باعة ودلالين وموظفي خدمات , فيما تعاود 3000 سيارة العمل يومياً في نقل الإنتاج من وإلى السوق.
ولفت المزارعون الذين يقومون بجلب التمور للسوق إلى الزيادة في الإنتاج والمعروض خلال الأيام المقبلة لأكثر من 30% وذلك مع بدء عمليات نضج التمور والزيادة في الطلب على التمور بشكل فعال ومباشر في هذا الشهر مما سيسهم في التسويق للمهرجان ويجعله فرصة نادرة للمزارعين السعوديين وتجار التمور والمتسوقين من الداخل والخارج , ويتيح الفرص للباحثين عن العمل في المكان الملائم لتطوير مهاراتهم الاقتصادية في البيع والشراء , في ظل إجماع المنظمين على تميز المهرجان من ناحية التنظيم وخلو العروض من الأمراض والأوبئة وجودة التمور ذات الأصناف المتعددة .