
وقرر جيريتس أن يجرى هذا المعسكر التحضيري بعيدا عن المغرب وعن ضغوطات الإعلام المغربي الذي بات ينتقد بشدة المدرب البلجيكي، بل وصل به الأمر إلى حد مطالبته بالإستقالة.
وكانت نتيجة المباراة الودية التي أجراها المنتخب المغربي أمام غينيا والتي عرفت هزيمة الأسود بهدفين لهدف القشة التي قسمت ظهر البعير وصعدت من إنتقادات الجماهير والفنيين على ما آل إليه منتخب المغرب من هبوط في المستوى وعدم الإقناع في غياب توليفة لاعبين قادرين على إعادة التوازن.