العربية : قال الرئيس التنفيذي لشركة "العربية للطيران" الإماراتية عادل علي إن المؤشرات واعدة في الطيران الاقتصادي لمنطقة الشرق الأوسط، مع انفتاح المواطنين والمقيمين في الخليج على السفر بالطيران بشكل أكبر.
رئيس الشركة أشار إلى المنافسة الشديدة على السوق في المملكة
وأضاف علي في مقابلة مع قناة "العربية" عبر الهاتف "طيران العربية شهدت تحسناً كبيراً في عدد الركاب خلال فصل الصيف، شهر يوليو كان ممتازاً، والشركة حققت دخول بشكل أفضل للسوق السعودية وفتحنا محطات جديدة الطائف والقصيم والمدينة المنورة، بالإضافة لزيادة الرحلات لباقي الوجهات داخل السعودية وهو ما دعم نتائج الشركة في الربع الثاني".
وكانت "العربية للطيران" قد أعلنت أمس عن ارتفاع أرباحها الفصلية في الربع الثاني من العام بنحو 31%، مقابل الفترة نفسها من العام الماضي لتسجل 18 مليون دولار. ولفت علي إلى أن زيادة السياحة للإمارات مع ارتفاع عدد المسافرين دعم أرباح الشركة بشكل قوي.
وقال رئيس العربية للطيران: "نعمل على استحواذ حصة أكبر من السوق، نحن الآن نستحوذ على 11%، من سوق الطيران الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط، والمنافسة في السعودية بيننا وبين كل الشركات وليس طيران ناس فقط".
وجاءت النتائج أعلى من متوسط توقعات المحللين التي كانت عند نحو 14 مليون دولار، وفقاً لبلومبرغ. كما ارتفع عدد الركاب بالربع الثاني من العام بـ15%، مقابل الفترة ذاتها من العام الماضي.
يُذكر أن "العربية للطيران" تعد أكبر شركة طيران منخفض التكلفة في الشرق الأوسط.
رئيس الشركة أشار إلى المنافسة الشديدة على السوق في المملكة
وأضاف علي في مقابلة مع قناة "العربية" عبر الهاتف "طيران العربية شهدت تحسناً كبيراً في عدد الركاب خلال فصل الصيف، شهر يوليو كان ممتازاً، والشركة حققت دخول بشكل أفضل للسوق السعودية وفتحنا محطات جديدة الطائف والقصيم والمدينة المنورة، بالإضافة لزيادة الرحلات لباقي الوجهات داخل السعودية وهو ما دعم نتائج الشركة في الربع الثاني".
وكانت "العربية للطيران" قد أعلنت أمس عن ارتفاع أرباحها الفصلية في الربع الثاني من العام بنحو 31%، مقابل الفترة نفسها من العام الماضي لتسجل 18 مليون دولار. ولفت علي إلى أن زيادة السياحة للإمارات مع ارتفاع عدد المسافرين دعم أرباح الشركة بشكل قوي.
وقال رئيس العربية للطيران: "نعمل على استحواذ حصة أكبر من السوق، نحن الآن نستحوذ على 11%، من سوق الطيران الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط، والمنافسة في السعودية بيننا وبين كل الشركات وليس طيران ناس فقط".
وجاءت النتائج أعلى من متوسط توقعات المحللين التي كانت عند نحو 14 مليون دولار، وفقاً لبلومبرغ. كما ارتفع عدد الركاب بالربع الثاني من العام بـ15%، مقابل الفترة ذاتها من العام الماضي.
يُذكر أن "العربية للطيران" تعد أكبر شركة طيران منخفض التكلفة في الشرق الأوسط.