القاهرة - رويترز : قال وزير الدولة لشؤون الآثار بمصر إن مشروع طريق الكباش الذي يربط معبدي الأقصر والكرنك في جنوب البلاد يحتاج إلى نحو 3.2 مليون دولار لاستكماله وإن الرئيس المصري محمد مرسي وعد بلقاء لبحث استكمال المشروع ضمن خطة لحل مشكلات العمل الأثري والأثريين.
ويقع طريق الكباش شرقي نهر النيل في الأقصر التي تقع على بعد نحو 690 كيلومترا جنوبي القاهرة وتضم جانبا كبيرا من آثار مصر. ويبلغ طول الطريق 2700 متر وعرضه 76 مترا وتصطف على جانبيه تماثيل ملوك وآلهة مصرية قديمة على هيئة أبو الهول.
وتوقف العمل في المشروع منذ الاحتجاجات الحاشدة التي أدت إلى خلع الرئيس السابق حسني مبارك في فبراير شباط 2011.
وكان محمد إبراهيم وزير شؤون الآثار أعلن يوم 23 ديسمبر كانون الأول 2011 أن طريق الكباش سيفتتح أمام السياحة العالمية في مارس آذار 2012.
وزار مرسي يوم الجمعة معبدي الأقصر والكرنك وتفقد مشروع طريق الكباش.
وقال إبراهيم يوم السبت في بيان إنه عرض على مرسى خلال تفقده طريق الكباش المشاكل التى تعيق المشروع وتؤخر افتتاحه حيث يحتاج إلى 19 مليون جنيه مصري (نحو 3.2 مليون دولار) لاستكماله.
وأضاف "وعد الرئيس بعقد لقاء خاص بوزير الآثار لاستعراض جميع مشاكل الآثار والأثريين على مستوى مصر والعمل على وضع الحلول لها وتوفير الموارد المالية اللازمة لحل هذه المشكلات" إضافة إلى توفير الأمن بجميع المواقع والمناطق والمتاحف الأثرية.
ويقع طريق الكباش شرقي نهر النيل في الأقصر التي تقع على بعد نحو 690 كيلومترا جنوبي القاهرة وتضم جانبا كبيرا من آثار مصر. ويبلغ طول الطريق 2700 متر وعرضه 76 مترا وتصطف على جانبيه تماثيل ملوك وآلهة مصرية قديمة على هيئة أبو الهول.
وتوقف العمل في المشروع منذ الاحتجاجات الحاشدة التي أدت إلى خلع الرئيس السابق حسني مبارك في فبراير شباط 2011.
وكان محمد إبراهيم وزير شؤون الآثار أعلن يوم 23 ديسمبر كانون الأول 2011 أن طريق الكباش سيفتتح أمام السياحة العالمية في مارس آذار 2012.
وزار مرسي يوم الجمعة معبدي الأقصر والكرنك وتفقد مشروع طريق الكباش.
وقال إبراهيم يوم السبت في بيان إنه عرض على مرسى خلال تفقده طريق الكباش المشاكل التى تعيق المشروع وتؤخر افتتاحه حيث يحتاج إلى 19 مليون جنيه مصري (نحو 3.2 مليون دولار) لاستكماله.
وأضاف "وعد الرئيس بعقد لقاء خاص بوزير الآثار لاستعراض جميع مشاكل الآثار والأثريين على مستوى مصر والعمل على وضع الحلول لها وتوفير الموارد المالية اللازمة لحل هذه المشكلات" إضافة إلى توفير الأمن بجميع المواقع والمناطق والمتاحف الأثرية.