البيان : شبام حضرموت، مدينة محاطة بسور أرضي ترتفع عن حافة وادي حضرموت في اليمن، عدد سكانها الحالي 7000 نسمة، كانت عاصمة مملكة حضرموت بعد أن انهارت مدينة شبوة في القرن الثالث بعد الميلاد.
يطلق عليها اسم “مانهاتن أو شيكاغو الصحراء” فهي تشتهر بالبناء العمراني العمودي المتميز المصنوع من طوب اللبن و بها أعلى مباني الطين في العالم يصل طول بعضها إلى أكثر من 30 متراً.
هذا البناء المعماري الخاص صمم بهدف حماية السكان من هجمات البدو.
تعتبر شبام حضرموت أول مدينة لناطحات السحاب في التاريخ وهي أحد أفضل وأقدم الأمثلة على نظام تخطيط المدن المعتمد على البناء العمودي، تم اختبارها كأحد مناطق التراث العالمي من قبل اليونسكو نظرا لتميز و انفراد مبانيها التاريخية.
معظم بيوت هذه المدينة أنشئ في القرن السادس عشر، بالرغم من أن المدينة وجدت قبل ذلك بكثير، وكثير من البيوت تم إعادة بناؤه عدة مرات عبر القرون الماضية.
ولحماية المباني من الانجراف والمطر يجب صيانة جدرانها باستمرار بوضع طبقات جديدة من الطين.
شكل المدينة شبه منحرف أقرب إلى المستطيل وأعلى مبنى فيها مكون من 8 طوابق ولكن معظم المباني مكونة من خمسة طوابق.
تحتوي المدينة على مبان يعود تاريخها إلى بداية العهد الإسلامي مثل مسجد الجمعة والقلعة.
وهناك أيضا قصور قديمة للسلاطين وبوابة مزدوجة تذكارية ومبان أخرى يصل عددها إلى 500 جميعها تتشابه في كونها مصنوعة من الطين.
قريبا من شبام حضرموت تقع مدينة تريم التي تحوي أعلى برج طيني في وادي حضرموت وهي منارة مسجد المحضر يبلغ طولها 53 متراً وهي بذلك أعلى منارة في جنوب شبه الجزيرة العربية.
الخطر الأكبر الذي يهدد أصالة وتراث مدينة شبام حضرموت هو الفيضان الذي يمكن أن يحدث في أي وقت، مثل الفيضان عام 2008 الذي سبب أضراراً بالغة في أساسات بعض المباني مما أدى إلى انهيارها فيما بعد.
يطلق عليها اسم “مانهاتن أو شيكاغو الصحراء” فهي تشتهر بالبناء العمراني العمودي المتميز المصنوع من طوب اللبن و بها أعلى مباني الطين في العالم يصل طول بعضها إلى أكثر من 30 متراً.
هذا البناء المعماري الخاص صمم بهدف حماية السكان من هجمات البدو.
تعتبر شبام حضرموت أول مدينة لناطحات السحاب في التاريخ وهي أحد أفضل وأقدم الأمثلة على نظام تخطيط المدن المعتمد على البناء العمودي، تم اختبارها كأحد مناطق التراث العالمي من قبل اليونسكو نظرا لتميز و انفراد مبانيها التاريخية.
معظم بيوت هذه المدينة أنشئ في القرن السادس عشر، بالرغم من أن المدينة وجدت قبل ذلك بكثير، وكثير من البيوت تم إعادة بناؤه عدة مرات عبر القرون الماضية.
ولحماية المباني من الانجراف والمطر يجب صيانة جدرانها باستمرار بوضع طبقات جديدة من الطين.
شكل المدينة شبه منحرف أقرب إلى المستطيل وأعلى مبنى فيها مكون من 8 طوابق ولكن معظم المباني مكونة من خمسة طوابق.
تحتوي المدينة على مبان يعود تاريخها إلى بداية العهد الإسلامي مثل مسجد الجمعة والقلعة.
وهناك أيضا قصور قديمة للسلاطين وبوابة مزدوجة تذكارية ومبان أخرى يصل عددها إلى 500 جميعها تتشابه في كونها مصنوعة من الطين.
قريبا من شبام حضرموت تقع مدينة تريم التي تحوي أعلى برج طيني في وادي حضرموت وهي منارة مسجد المحضر يبلغ طولها 53 متراً وهي بذلك أعلى منارة في جنوب شبه الجزيرة العربية.
الخطر الأكبر الذي يهدد أصالة وتراث مدينة شبام حضرموت هو الفيضان الذي يمكن أن يحدث في أي وقت، مثل الفيضان عام 2008 الذي سبب أضراراً بالغة في أساسات بعض المباني مما أدى إلى انهيارها فيما بعد.
ساحة الحصن في العيد عام 2008
زينة العيد في مدينة شبام حضرموت
معبد الشمس_عرش بلقيس
الملك سبأ
الملك معد يكرب