• ◘ الدولية

  • انشقاق نائب قائد شرطة اللاذقية مع آخرين ووصولهم إلى تركيا

    انقرة - رويترز : قال مسؤول تركي يوم الاثنين إن نائب قائد شرطة اللاذقية الواقعة بغرب سوريا كان من بين 12 ضابطا سوريا انشقوا وفروا إلى تركيا ليل الأحد.



    ويصنف قائد الشرطة على انه من أكبر ضباط الشرطة الذين انشقوا على جهاز الأمن التابع للاسد وينضم الى عشرات ضباط الجيش الاخرين الذين انشقوا وتوجهوا الآن الى تركيا.

    ولم يفصح المسؤول التركي الذي طلب عدم نشر اسمه عن اسم قائد الشرطة لكنه قال انه ينتمي الى الغالبية السنية.

    ومعظم الضباط الذين يتولون مناصب قيادية في قوات الامن السورية من الطائفة العلوية التي ينتمي اليها الاسد.

    ويسيطر العلويون على الجيش من خلال هيمنتهم على سلك الضباط ويديرون اجهزة المخابرات والمباحث التي عهد اليها بمنع الانشقاق.

    ويشغل الضباط السنة عادة المناصب الادارية وتجري مراقبتهم عن كثب من جانب جهاز المخابرات الذي يغلب عليه العلويون.

    ويوجد الان أكثر من 20 لواء وعشرات الضباط الاخرين الذين لجأوا الى تركيا التي يوجهون منها عمليات المعارضة داخل سوريا بمساعدة لوجستية من مضيفيهم.

    ويعيش غالبية الضباط من الرتب الكبيرة في معسكرات تفرض عليها حراسة شديدة في ابايدين باقليم هاتاي التركي القريب من الحدود.

    وقال المسؤول إنه بالاضافة الى الضباط عبر نحو 600 سوري الى تركيا خلال الساعات الاربع والعشرين الماضية مما يرفع من عدد اللاجئين السوريين في تركيا الى نحو 43500. رويترز


    أيضا،،، لندن - رويترز : قالت وزارة الخارجية البريطانية يوم الاثنين إن القائم بالاعمال السوري في لندن خالد الأيوبي استقال.

    وقالت الوزارة في بيان "أبلغنا السيد الأيوبي أنه لم يعد مستعدا لتمثيل نظام ارتكب مثل هذه الاعمال القمعية والعنيفة ضد شعبه ولذا فلن يتمكن من الاستمرار في منصبه." رويترز


    من طرف آخر ،،، حرب اعلامية بين النظام السوري وأتباعه من زمرة نصر الشيطان اللبناني الإيرانية - حرب مستمرة يصرف عليها الغالي والنفيس وعقول اعلامية وما يقال عن استنساخ قناة التلفزيون السورية لإعلان انقلاب وهمي على نظام الأسد. السيناريو الجديد يتحدث عن شخص يشبه الرئيس بشار الأسد يقال انه وصل الى الدوحة ليعلن من هناك تنحيه أو (انشقاقه عن النظام).

  • □ الهيئة العامة للترفيه


تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا