متابعات : أذاع التلفزيون الحكومي السوري نبأ مقتل صهر بشار الأسد، ونقلت سكاي نيوز : قتل وزير الدفاع السوري العماد داود راجحة ونائبه آصف شوكت صهر الرئيس بشار الأسد، إثر تفجير استهدف الأربعاء مبنى للأمن القومي في العاصمة السورية دمشق خلال اجتماع وزراء ومسؤولين أمنيين.
وزير الدفاع السوري داوود راجحة ونائب رئيس الأركان آصف شوكت
كما أعلن التلفزيون السوري عن إصابة وزير الداخلية محمد الشعار، مشيرا إلى أن حالته الصحية "مستقرة".
وأصيب في الانفجار رئيس مكتب الأمن القومي هشام بختيار لكن حالته مستقرة حسب التلفزيون السوري.
وقال التلفزيون السوري في خبر عاجل: "التفجير الإرهابي الانتحاري الذي استهدف مبنى الأمن القومي بدمشق وقع في أثناء اجتماع وزراء وعدد من قادة الأجهزة المختصة".
وأشار ناشطون عبر الهاتف إلى تزايد وجود قوات الأمن حول المستشفى الشامي في الموقع الذي حدث فيه التفجير في منطقة الروضة بالعاصمة السورية.
كما أعلن التلفزيون السوري عن إصابة رئيس مكتب الأمن القومي والأمين القـُطري المساعد بالتفجير.
وقرر الرئيس السوري تعيين العماد فهد الجاسم الفريج وزيرا جديدا للدفاع في سوريا.
الجيش يتوعد
وتوعد الجيش السوري بمعاقبة "العصابات المجرمة" المسؤولة عن تفجير دمشق، مؤكدا أن الحادث يزيده إصرارا على "تطهير الوطن من الفلول الإرهابية".
وأضاف الجيش في بيان بثه التلفزيون الرسمي: "نحن مصرون على القضاء على عصابات القتل والإجرام وملاحقتهم وقطع يد أي من يضر بالأمن القومي".
وفي السياق ذاته، قال وزير الإعلام السوري عمران الزعبي إن "المعركة الحاسمة" في سوريا بدأت.
وأضاف أن "سوريا شعبا وجيشا وقيادة أكثر تصميما للتصدي على الإرهاب".
وحمل الزعبي مسؤولية تفجير دمشق وكل التفجيرات "الإرهابية" السابقة على "حكومات عربية وغربية"، مؤكدا أن "كل دولة أرسلت رصاصة واحدة لسوريا هي المسؤولة عن التفجيرات".
وزير الدفاع السوري داوود راجحة ونائب رئيس الأركان آصف شوكت
كما أعلن التلفزيون السوري عن إصابة وزير الداخلية محمد الشعار، مشيرا إلى أن حالته الصحية "مستقرة".
وأصيب في الانفجار رئيس مكتب الأمن القومي هشام بختيار لكن حالته مستقرة حسب التلفزيون السوري.
وقال التلفزيون السوري في خبر عاجل: "التفجير الإرهابي الانتحاري الذي استهدف مبنى الأمن القومي بدمشق وقع في أثناء اجتماع وزراء وعدد من قادة الأجهزة المختصة".
وأشار ناشطون عبر الهاتف إلى تزايد وجود قوات الأمن حول المستشفى الشامي في الموقع الذي حدث فيه التفجير في منطقة الروضة بالعاصمة السورية.
كما أعلن التلفزيون السوري عن إصابة رئيس مكتب الأمن القومي والأمين القـُطري المساعد بالتفجير.
وقرر الرئيس السوري تعيين العماد فهد الجاسم الفريج وزيرا جديدا للدفاع في سوريا.
الجيش يتوعد
وتوعد الجيش السوري بمعاقبة "العصابات المجرمة" المسؤولة عن تفجير دمشق، مؤكدا أن الحادث يزيده إصرارا على "تطهير الوطن من الفلول الإرهابية".
وأضاف الجيش في بيان بثه التلفزيون الرسمي: "نحن مصرون على القضاء على عصابات القتل والإجرام وملاحقتهم وقطع يد أي من يضر بالأمن القومي".
وفي السياق ذاته، قال وزير الإعلام السوري عمران الزعبي إن "المعركة الحاسمة" في سوريا بدأت.
وأضاف أن "سوريا شعبا وجيشا وقيادة أكثر تصميما للتصدي على الإرهاب".
وحمل الزعبي مسؤولية تفجير دمشق وكل التفجيرات "الإرهابية" السابقة على "حكومات عربية وغربية"، مؤكدا أن "كل دولة أرسلت رصاصة واحدة لسوريا هي المسؤولة عن التفجيرات".
مقتل وزير الدفاع السوري داود راجحة ونائبه في دمشق