العربية : أشعل اقتراب موسم الأعراس مع قرب حلول إجازة نهاية العام الدراسي، فتيل أسعار الفرق الغنائية "الطقاقات" وفرق الـ"دي جي" في الإحساء، وأوضح عدد من رؤساء الفرق البالغة ثلاثين فرقة في المحافظة، أن عدد الحجوزات لأعراس فترة الصيف المقبلة بلغ 40 حفلة للفرقة الواحدة.
12مليون ريال دخل 30 فرقة نسائية في أعراس "الإحساء"
وتتراوح أجرة الفرقة لليلة الواحدة بين سبعة إلى عشرة آلاف ريال، أي أن دخل الفرق الغنائية في الإحساء خلال الصيف يصل إلى 12 مليون ريال، بينما يتراوح دخل الفرقة الواحدة خلال الصيف بين 300 إلى 400 ألف ريال، فيما تستأثر فرق الـ"دي جي" بمناسبات الخطوبة والحفلات.
وأوضحت أم يحيى، رئيسة أشهر الفرق الغنائية في الإحساء، بحسب ما نقلت صحيفة "الشرق" السعودية، أنهن بدأن الحملة الدعائية مبكراً استعداداً لموسم أفراح الصيف، وأن الحجوزات بلغت 40 حفلة حتى الآن، مشيرة أن دخلهن لا يقف عند حد الأجرة المتفق عليها، بل يتعداها إلى "نقوط" العريس، وهو مبلغ مفتوح يبدأ بـ500 ريال، هذا عدا نقوط المعازيم الذي يستمر طوال ليلة العرس.
فيما ترى أم موضي، رئيسة فرقة أخرى، أن فرق الإحساء تُعد الأقل أجراً بين الفرق الغنائية الأخرى في المنطقة الشرقية التي لا تقل أجرتهن عن 14 ألف ريال، وتصل إلى 20 ألفا، وتؤكد أن ارتفاع عدد الأعراس في الإجازة، يسهم في إنعاش الأسعار بشكل كبير، منوّهة إلى أنهن يضطررن إلى القبول بأكثر من عرس في الليلة، ما يجبرهن على تقسيم الفرقة، أو الاستعانة بمن سمتهن" كومبارس الغناء"، وهن لا يملكن فرقة خاصة بهن ويتنقلن من فرقة لأخرى حسب الحاجة.
وحول منافسة فرق الـ Dj أكدت أم موضي أن نجاحهن لم يتعد حدود مناسبات الخطوبة وليلة الحنة، والمناسبات البسيطة، لأن الفرقة الغنائية تعتبر أحد صور الوجاهة التي تؤكد قدرة الأسرة المالية، وإن كانت حدت من ارتفاع أسعار الفرق، كونها بديلاً مناسباً في حال وصول الزبون لمرحلة العجز في دفع أجر الفرقة.
12مليون ريال دخل 30 فرقة نسائية في أعراس "الإحساء"
وتتراوح أجرة الفرقة لليلة الواحدة بين سبعة إلى عشرة آلاف ريال، أي أن دخل الفرق الغنائية في الإحساء خلال الصيف يصل إلى 12 مليون ريال، بينما يتراوح دخل الفرقة الواحدة خلال الصيف بين 300 إلى 400 ألف ريال، فيما تستأثر فرق الـ"دي جي" بمناسبات الخطوبة والحفلات.
وأوضحت أم يحيى، رئيسة أشهر الفرق الغنائية في الإحساء، بحسب ما نقلت صحيفة "الشرق" السعودية، أنهن بدأن الحملة الدعائية مبكراً استعداداً لموسم أفراح الصيف، وأن الحجوزات بلغت 40 حفلة حتى الآن، مشيرة أن دخلهن لا يقف عند حد الأجرة المتفق عليها، بل يتعداها إلى "نقوط" العريس، وهو مبلغ مفتوح يبدأ بـ500 ريال، هذا عدا نقوط المعازيم الذي يستمر طوال ليلة العرس.
فيما ترى أم موضي، رئيسة فرقة أخرى، أن فرق الإحساء تُعد الأقل أجراً بين الفرق الغنائية الأخرى في المنطقة الشرقية التي لا تقل أجرتهن عن 14 ألف ريال، وتصل إلى 20 ألفا، وتؤكد أن ارتفاع عدد الأعراس في الإجازة، يسهم في إنعاش الأسعار بشكل كبير، منوّهة إلى أنهن يضطررن إلى القبول بأكثر من عرس في الليلة، ما يجبرهن على تقسيم الفرقة، أو الاستعانة بمن سمتهن" كومبارس الغناء"، وهن لا يملكن فرقة خاصة بهن ويتنقلن من فرقة لأخرى حسب الحاجة.
وحول منافسة فرق الـ Dj أكدت أم موضي أن نجاحهن لم يتعد حدود مناسبات الخطوبة وليلة الحنة، والمناسبات البسيطة، لأن الفرقة الغنائية تعتبر أحد صور الوجاهة التي تؤكد قدرة الأسرة المالية، وإن كانت حدت من ارتفاع أسعار الفرق، كونها بديلاً مناسباً في حال وصول الزبون لمرحلة العجز في دفع أجر الفرقة.