أقسام درة ،،،
مأكولات مشروبات و ضيافة
الرياض - واس : اعتمد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبد العزيز وزير الشؤون البلدية والقروية دليل مضافات الأغذية, الذي يهدف إلى نشر الوعي والمعرفة وتثقيف العاملين في مجال الأغذية بمضافات الأغذية المختلفة والحدود المسموح بها.
وأوضحت الوزارة في تصريح لها اليوم أن هذه المضافات هي مادة غير موجودة طبيعياً في الغذاء وليست من ضمن مكوناته الطبيعية وهي تضاف خلال عمليات الإعداد والتصنيع وتبقى في المنتج النهائي , مبينةً أن هذه المضافات تكون مسؤولة بطريقة مباشرة أو غير مباشرة عن المنتج الغذائي أو منتجاته الثانوية خصوصاً مميزات الغذاء , ولا يشتمل على المواد الملوثة للغذاء ولا المواد التي تدعم القيمة الغذائية.
وأشارت الوزارة إلى أنه نظراً لتباعد المسافات الجغرافية بين المدن والأقاليم والدول، وما ينتج عن هذا التباعد الجغرافي من ضرورة تخزين الغذاء ونقله وتسويقه تحت ظروف قد تعرضه للفساد أو انخفاض مستوى جودته مما يتطلب استخدام بعض مضافات الأغذية بغرض حفظ تلك الأغذية والتي تعرف بالمواد الحافظة سواء كانت طبيعية أو صناعية ، وفي بعض الأحيان تستخدم مواد مضافة تعمل على تحسين القيمة الغذائية للمنتج أو مواد أخرى مساعدة أثناء عملية التصنيع الغذائي ، حيث أثيرت العديد من المناقشات حول استخدام المضافات الغذائية ومدى سلامة استخدامها في الأغذية .
وأكّدت أن صدور هذا الدليل يأتي من منطلق حرص الوزارة على زيادة الوعي والتثقيف لدى العاملين في مجال الأغذية، حيث يعمل هذا الدليل كمرشد يُمكّن العاملين بالتعرف على المواد المضافة للأغذية وتحديد هويتها وتقييمها الحيوي وتقييم سلامتها والاشتراطات التي يجب أن تتوفر فيها واستخداماتها في الأغذية والحالات التي يمنع فيها استخدام المواد المضافة ومصادرها المختلفة وتقسيمها وأنواعها وقوائم بالمواد المضافة المصرح باستخدامها في أنواع الأغذية المختلفة والتركيز المصرح به والأثر الصحي لها ومصدرها.
وأوضحت الوزارة في تصريح لها اليوم أن هذه المضافات هي مادة غير موجودة طبيعياً في الغذاء وليست من ضمن مكوناته الطبيعية وهي تضاف خلال عمليات الإعداد والتصنيع وتبقى في المنتج النهائي , مبينةً أن هذه المضافات تكون مسؤولة بطريقة مباشرة أو غير مباشرة عن المنتج الغذائي أو منتجاته الثانوية خصوصاً مميزات الغذاء , ولا يشتمل على المواد الملوثة للغذاء ولا المواد التي تدعم القيمة الغذائية.
وأشارت الوزارة إلى أنه نظراً لتباعد المسافات الجغرافية بين المدن والأقاليم والدول، وما ينتج عن هذا التباعد الجغرافي من ضرورة تخزين الغذاء ونقله وتسويقه تحت ظروف قد تعرضه للفساد أو انخفاض مستوى جودته مما يتطلب استخدام بعض مضافات الأغذية بغرض حفظ تلك الأغذية والتي تعرف بالمواد الحافظة سواء كانت طبيعية أو صناعية ، وفي بعض الأحيان تستخدم مواد مضافة تعمل على تحسين القيمة الغذائية للمنتج أو مواد أخرى مساعدة أثناء عملية التصنيع الغذائي ، حيث أثيرت العديد من المناقشات حول استخدام المضافات الغذائية ومدى سلامة استخدامها في الأغذية .
وأكّدت أن صدور هذا الدليل يأتي من منطلق حرص الوزارة على زيادة الوعي والتثقيف لدى العاملين في مجال الأغذية، حيث يعمل هذا الدليل كمرشد يُمكّن العاملين بالتعرف على المواد المضافة للأغذية وتحديد هويتها وتقييمها الحيوي وتقييم سلامتها والاشتراطات التي يجب أن تتوفر فيها واستخداماتها في الأغذية والحالات التي يمنع فيها استخدام المواد المضافة ومصادرها المختلفة وتقسيمها وأنواعها وقوائم بالمواد المضافة المصرح باستخدامها في أنواع الأغذية المختلفة والتركيز المصرح به والأثر الصحي لها ومصدرها.
درة - متابعات (1) : السموم الطبيعية - تعاظم الحديث عن خطر مضافات الأغذية ولكن ما يخفى على الكثير ان مصادر الخطر الذي يهدد سلامة الغذاء عديدة ومتنوعه ولا تقتصر على هذا الجانب.
ان العوامل التي تؤثر على سلامة الأغذية وجودتها عالم كبير لا حدود له وقوائم تتجدد في كل يوم تبعاً لمستجدات التقنية حول العالم لذلك فأننا لا نستطيع ان نطلق على مادة غذائية آمنة مطلقاً ولكن نسبياً وذلك من خلال احتواءها على الحد المسموح من المواد السامة او تجاوز ذلك الحد.
ويظن الكثير ان المواد التي تؤثر على سلامة الغذاء هي فقط المضافات الغذائية او الكيمائية السامة بينما يخفى عليه ان هناك سموم طبيعية توجد في الغذاء سواء نباتية او حيوانية تحمل مخاطر اعلى بكثير من الغير طبيعية.
والسموم الطبيعية هي المواد التي تنتج طبيعياً في الأغذية وهي سامة, وابرز امثلة السموم الطبيعية النباتية هي الصابونين, السولانين ويوجد في القرعيات والباذنجان والطماطم والبطاطس والفلفل البارد والحار, والجلايكوسيدات. وتوجد في العائلة الطيبية والزهرة, وحمض الاوكزاليك، ويوجد في السبانخ.
اما ابرز السموم الحيوانية فتوجد في الاسماك والقشريات وبالامكان ان ندخل السموم الفطرية ضمن السموم الحيوانية . وعلى كل فأن قائمة العوامل التي تؤثر على سلامة الغذاء لا تقتصر فقط على السموم الطبيعية وانما تمتد لتشمل المواد المضافة والملوثات ومحفزات النمو للحيوانات ( الهرمونات والمضادات الحيوية ) والاغذية المحورة وراثيا , والتشعيع , والمبيدات والتي سيتم التحدث عنها تباعاً .
ان العوامل التي تؤثر على سلامة الأغذية وجودتها عالم كبير لا حدود له وقوائم تتجدد في كل يوم تبعاً لمستجدات التقنية حول العالم لذلك فأننا لا نستطيع ان نطلق على مادة غذائية آمنة مطلقاً ولكن نسبياً وذلك من خلال احتواءها على الحد المسموح من المواد السامة او تجاوز ذلك الحد.
ويظن الكثير ان المواد التي تؤثر على سلامة الغذاء هي فقط المضافات الغذائية او الكيمائية السامة بينما يخفى عليه ان هناك سموم طبيعية توجد في الغذاء سواء نباتية او حيوانية تحمل مخاطر اعلى بكثير من الغير طبيعية.
والسموم الطبيعية هي المواد التي تنتج طبيعياً في الأغذية وهي سامة, وابرز امثلة السموم الطبيعية النباتية هي الصابونين, السولانين ويوجد في القرعيات والباذنجان والطماطم والبطاطس والفلفل البارد والحار, والجلايكوسيدات. وتوجد في العائلة الطيبية والزهرة, وحمض الاوكزاليك، ويوجد في السبانخ.
اما ابرز السموم الحيوانية فتوجد في الاسماك والقشريات وبالامكان ان ندخل السموم الفطرية ضمن السموم الحيوانية . وعلى كل فأن قائمة العوامل التي تؤثر على سلامة الغذاء لا تقتصر فقط على السموم الطبيعية وانما تمتد لتشمل المواد المضافة والملوثات ومحفزات النمو للحيوانات ( الهرمونات والمضادات الحيوية ) والاغذية المحورة وراثيا , والتشعيع , والمبيدات والتي سيتم التحدث عنها تباعاً .
1_ اكساب الطعام نكهة معينة .
2- اكساب الطعام مظهر ولون معين .
2- اكساب الطعام مظهر ولون معين .
متايعات (2) : مضافات الأغذية - مواد كيميائية تضاف عن عمد إلى الغذاء بنسب متفاوتة لأغراض مختلفة.
من تقارير لإدارة الغذاء والدواء : (وهي السلطة المسئولة عن كيفية استخدام مضافات الأغذية) هناك أكثر من ثلاثة آلاف نوع من مضافات الأغذية، وبالرغم من أن معظم هذه المواد قد صُرح بها للإستخدام الآدمي إلا أنه يوجد العديد منها الذي يشكل خطراً أو تهديداً لصحة الإنسان ، هذا بالإضافة إلى أنه قد تم التصريح ببعض المضافات من قِبل إدارة الغذاء والدواء ثم تبين فيما بعد أنها غير آمنة فتم منعها.
من تقارير لإدارة الغذاء والدواء : (وهي السلطة المسئولة عن كيفية استخدام مضافات الأغذية) هناك أكثر من ثلاثة آلاف نوع من مضافات الأغذية، وبالرغم من أن معظم هذه المواد قد صُرح بها للإستخدام الآدمي إلا أنه يوجد العديد منها الذي يشكل خطراً أو تهديداً لصحة الإنسان ، هذا بالإضافة إلى أنه قد تم التصريح ببعض المضافات من قِبل إدارة الغذاء والدواء ثم تبين فيما بعد أنها غير آمنة فتم منعها.
