أقسام درة ،،،
مصاحف إلكترونية
تصـنـيـف المواضيع
تبوك (واس) في أجواء تراثية تُظهر أصالة الشريط الساحلي بمنطقة تبوك، استحوذ ركن الحِرَفيّ حمدي الحجيري -60 عامًا- على إعجاب زوّار مهرجان "أهلاً رمضان.. في الوجه زمان".
14 رمضان 1446هـ 14 مارس 2025م
حيث قدم أعمالًا يدوية مستوحاة من البيئة البحرية، أظهرت مهارته الفريدة في تطويع المواد الطبيعية لإبداع تحف فنية تعكس روح البحر وجمال ما تجود به أعماقه.
ويُعد العم "الحجيري" أحد أبرز الحرفيين في المنطقة، إذ يحرص على توثيق الموروث البحري من خلال مشغولاته التي تشمل الهدايا التذكارية المصنوعة من الأصداف البحرية، والمجسمات المستوحاة من تراث البحر وغيرها الكثير...
وهذا ما جذب اهتمام الزوار الذين يتوافدون يوميًا على ركنه الخاص لتأمل تفاصيل أعماله الدقيقة، حيث قضى العم الحجيري بحسب حديثه لـ(واس) أكثر من 25 عامًا متنقلًا ما بين البر والبحر بمحافظة ضباء التي تمتاز بشواطئها الخلابة والغنية بالشعب المرجانية.
وقال: "إن حبي للبحر وما فيه من خامات مميزة لا يعرف قيمتها الكثير، كان دافعًا لي لتحويل تلك الخامات لقطع فنية تلفت الأنظار لجمال الطبيعة البحرية في منطقتنا، وتقديمها للسياح بصفتها هوية تمثل الثقافة الساحلية لوطننا المعطاء".
واضاف الحجيري أن أعماله تتنوع بين المجسمات المصغرة للسفن الشراعية القديمة التي تشتهر بها ضباء، واللوحات المزينة بالأصداف، والتحف المستوحاة من الكائنات البحرية، إلى جانب الإكسسوارات والحُلي المصنوعة يدويًا من الأحجار البحرية".
واكد الحجيري في ختام حديثه لـ "واس" أنه يسعى من خلال مشاركته في المهرجان إلى إبراز أهمية الحفاظ على البيئة البحرية والتعريف بمكوناتها، إضافة إلى غرس حب الحرف التقليدية في نفوس الأجيال الشابة.
14 رمضان 1446هـ 14 مارس 2025م
حيث قدم أعمالًا يدوية مستوحاة من البيئة البحرية، أظهرت مهارته الفريدة في تطويع المواد الطبيعية لإبداع تحف فنية تعكس روح البحر وجمال ما تجود به أعماقه.
ويُعد العم "الحجيري" أحد أبرز الحرفيين في المنطقة، إذ يحرص على توثيق الموروث البحري من خلال مشغولاته التي تشمل الهدايا التذكارية المصنوعة من الأصداف البحرية، والمجسمات المستوحاة من تراث البحر وغيرها الكثير...
وهذا ما جذب اهتمام الزوار الذين يتوافدون يوميًا على ركنه الخاص لتأمل تفاصيل أعماله الدقيقة، حيث قضى العم الحجيري بحسب حديثه لـ(واس) أكثر من 25 عامًا متنقلًا ما بين البر والبحر بمحافظة ضباء التي تمتاز بشواطئها الخلابة والغنية بالشعب المرجانية.
وقال: "إن حبي للبحر وما فيه من خامات مميزة لا يعرف قيمتها الكثير، كان دافعًا لي لتحويل تلك الخامات لقطع فنية تلفت الأنظار لجمال الطبيعة البحرية في منطقتنا، وتقديمها للسياح بصفتها هوية تمثل الثقافة الساحلية لوطننا المعطاء".
واضاف الحجيري أن أعماله تتنوع بين المجسمات المصغرة للسفن الشراعية القديمة التي تشتهر بها ضباء، واللوحات المزينة بالأصداف، والتحف المستوحاة من الكائنات البحرية، إلى جانب الإكسسوارات والحُلي المصنوعة يدويًا من الأحجار البحرية".
واكد الحجيري في ختام حديثه لـ "واس" أنه يسعى من خلال مشاركته في المهرجان إلى إبراز أهمية الحفاظ على البيئة البحرية والتعريف بمكوناتها، إضافة إلى غرس حب الحرف التقليدية في نفوس الأجيال الشابة.
تم تصويب (وقال:" إن،،) إلى (وقال: "إن،،")
