أقسام درة ،،،
د. علي عدنان عشقي
عرعر (واس) رُصد مساء اليوم المذنب “C/2024 G3”، ويطلق عليه المذنب G3 و "مذنب أطلس" للمرة الأولى في سماء مدينة عرعر بمنطقة الحدود الشمالية، في منظر بديع.
16 رجب 1446هـ 16 يناير 2025م
وأفاد عضو نادي الفلك والفضاء والمهتم بالتصوير الفلكي عدنان الرمضون, أن المذنب شوهد في سماء منطقة الحدود الشمالية اليوم وتم رصده بصعوبة من بين الغيوم ، مشيرًا إلى أنه تم اكتشافه يوم 5 أبريل 2024 من قبل أحد مراصد شبكة أطلس الواقع في جمهورية تشيلي، ومن المحتمل أن يكون هذا المذنب هو الألمع خلال عام 2025، إذ وصل لمعانه إلى القدر سالب 3.5، ويمكن رؤيته المرة المقبلة بعد 160 ألف عام.
وأضاف أنه من المتوقع أن يبقى المذنب مرئيًا بالعين المجردة في جهة الغرب حتى يوم 21 يناير الجاري، وهذا يبقيه مذنبًا استثنائيًا ولامعًا جدًا نسبيًا لدرجة أنه قد يمكن رؤيته بالعين المجردة بعد غروب الشمس وخفوت وهج الشفق.
وتكمن أهمية رصد المذنب في هذه الفترة في متابعة تطور المذنب أثناء مروره بالقرب من الشمس، إذ أن الكثير من المذنبات تتفكك وتتلاشي بسبب الضغط والجاذبية الشمسية عندما تقترب من الشمس، ولذلك فإن هناك اهتمام عالمي لمعرفة هل سيتمكن المذنب من تحمل الضغط والتماسك، فإذا ما نجح بذلك، فقد تمكن رؤيته بالعين المجردة خلال الأيام القليلة القادمة في جهة الغرب بعد غروب الشمس.
هوّة في الأرض من نتائج ارتطاماتها من عشرات النتائج في السعودية لوحدها
16 رجب 1446هـ 16 يناير 2025م
وأفاد عضو نادي الفلك والفضاء والمهتم بالتصوير الفلكي عدنان الرمضون, أن المذنب شوهد في سماء منطقة الحدود الشمالية اليوم وتم رصده بصعوبة من بين الغيوم ، مشيرًا إلى أنه تم اكتشافه يوم 5 أبريل 2024 من قبل أحد مراصد شبكة أطلس الواقع في جمهورية تشيلي، ومن المحتمل أن يكون هذا المذنب هو الألمع خلال عام 2025، إذ وصل لمعانه إلى القدر سالب 3.5، ويمكن رؤيته المرة المقبلة بعد 160 ألف عام.
وأضاف أنه من المتوقع أن يبقى المذنب مرئيًا بالعين المجردة في جهة الغرب حتى يوم 21 يناير الجاري، وهذا يبقيه مذنبًا استثنائيًا ولامعًا جدًا نسبيًا لدرجة أنه قد يمكن رؤيته بالعين المجردة بعد غروب الشمس وخفوت وهج الشفق.
وتكمن أهمية رصد المذنب في هذه الفترة في متابعة تطور المذنب أثناء مروره بالقرب من الشمس، إذ أن الكثير من المذنبات تتفكك وتتلاشي بسبب الضغط والجاذبية الشمسية عندما تقترب من الشمس، ولذلك فإن هناك اهتمام عالمي لمعرفة هل سيتمكن المذنب من تحمل الضغط والتماسك، فإذا ما نجح بذلك، فقد تمكن رؤيته بالعين المجردة خلال الأيام القليلة القادمة في جهة الغرب بعد غروب الشمس.
هوّة في الأرض من نتائج ارتطاماتها من عشرات النتائج في السعودية لوحدها
