الرياض، محمد بن سعد (درة) تكاد غصة القهر تغلب اصوات فرحة الشعب السوري في كل مكان، خصوصاً في بلادهم، في دمشق، بعد رحيل نظام طائفي جائر، فرحة برحيل زمرة النظام، ومغادرة بشار من اللاذقية إلى موسكو على طائرة روسية.

سوريا، الشام، الجمهورية العربية السورية من مكونات عرب الهلال الخصيب، شهدت أقدم وأهم الحضارات، حضارات تعود إلى ما يزيد عن ثمانية آلاف سنة قبل الميلاد، تشهد عليها آلاف المعالم الأثرية في انحاء سوريا تعود لأزمان غائرة في التاريخ.

واليوم يعيش الشعب السوري فرحته؛ بلا اسد، ولا اسف، نهاية العسف، غادر الأسد بل حسف ولا حسوفة ولا تأسف لمن كان مستأسد بالعقاب الجماعي بحرق افران خبز الأحياء، تقودها عصابات النظام (بلطجية،، شبيحة،، زعران،، شماكرية،، حونشية)، هذا غير الــ2750 قاعد عسكرية، عدد وعدة تكاد توازي عدد مدارس أو مستشفيات سوريا.

النظام في سوريا كانت تحكم دفته مخلفات عرقية وعقائدية متجانسة العيش والمعيشة، تحكمها شعوذة مصالح حدودية، إرث الأسد منذ تبعات الحكم العثماني، ثم الإستعمار الفرنسي، إلى العهدة التركية، فالأستقلال؛ الذي تبنت سوريا الحماية الروسيه لها، ولكن، هذا ما جاء بتدخلات واشنطن في أمن سوريا، بداية من زرع باراك اوباما لـ"داعش"، وتزويدها بسك عملة لها، وانشاء وكالة انباء، ومن الأسد من مغادرة سوريا (سبقه نائبه لطلب اللجوء لأمريكا الجنوبية)، وإجبارة على الببقاء آنذك.

إقامة بشار الأسد داخل بارجة في اللاذقية لمنع لجوءه لأمريكا الجنوبية
اليوم، ومع مغادرة اسدها،،، هذا يعني ايضاً نجاخ الغرب في ابعاد روسيا عن سوريا، وعلى رأسهم وزارة الدفاع الأمريكية واستخباراتها، واطماع تركيا في حلب، فهي سيدة داعش، وسيدة تدهور الأوضاع بين الجوار العراقي وبين الجولان، بداية من احتلال اسرائيل لمناطق جنوب العاصمة السورية دمشق، وقصف اسرائيل لعدد من الأماكن داخل مطار دمشق الدولي بداية من يوم امس.

ومن اقل التدخلات في نظام الأسد، تعيين لجنة دولية في سورية منذ عام 1967، لضمان حصول ضحايا النزاع على الحماية والمساعدة الإنسانية التي يحق لهم الحصول عليها، ومساعدة المجتمعات الضعيفة على تلبية احتياجاتها الأساسية، هكذا هي بدايات تدخل دول الأستعمار؛ ارسال بعثات تبشيرية إلى دول افريقية راهِبات يعملن كمُمَرِضات، يتبعها عناصر جمع معلومات (مخابرات)، وهكذا هو الحاصل في سوريا حتى عهد الأسد.

سوريا و الصليب الأحمر منذ منذ عام 1967
اخيرا،،، فرحة الشعب السوري اليوم هي تاريخية، فرح ملايين المهجرين، وتغريد ملايين اللاجئين، شعب خسِر ما بقي منهم حياً، خسر مقدراته وضياع ممتلكاته،،، إلا ان فُسَح الأمل تحذوهم أملاً بالعودة إلى سوريا، ممزوجة بنشوة الفرحة بعد مغادرة نظام عسكري طائفي جائر، نظام ليس جمهوري، ورث الحكم من الأب إلى الأبن،

سوريا أو سورية أو الشام الأمل والمستقبل

صور ذاكرة (درة) دون تعليق





2011

سوريا والأبراهيمي

محاولات تدخل مُرسي للإخون في سوريا

سوريا الظواهري

قوات سوريا الدِمُقراطية 2011

عودة اخرى إلى إعادة إعمار سوريا


سجن صيدنايا

تحرير من بالمعتقل





قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا
الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا
وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا
صدق الله العظيم
الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا
وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا
صدق الله العظيم
سوريا، الشام، الجمهورية العربية السورية من مكونات عرب الهلال الخصيب، شهدت أقدم وأهم الحضارات، حضارات تعود إلى ما يزيد عن ثمانية آلاف سنة قبل الميلاد، تشهد عليها آلاف المعالم الأثرية في انحاء سوريا تعود لأزمان غائرة في التاريخ.

واليوم يعيش الشعب السوري فرحته؛ بلا اسد، ولا اسف، نهاية العسف، غادر الأسد بل حسف ولا حسوفة ولا تأسف لمن كان مستأسد بالعقاب الجماعي بحرق افران خبز الأحياء، تقودها عصابات النظام (بلطجية،، شبيحة،، زعران،، شماكرية،، حونشية)، هذا غير الــ2750 قاعد عسكرية، عدد وعدة تكاد توازي عدد مدارس أو مستشفيات سوريا.

النظام في سوريا كانت تحكم دفته مخلفات عرقية وعقائدية متجانسة العيش والمعيشة، تحكمها شعوذة مصالح حدودية، إرث الأسد منذ تبعات الحكم العثماني، ثم الإستعمار الفرنسي، إلى العهدة التركية، فالأستقلال؛ الذي تبنت سوريا الحماية الروسيه لها، ولكن، هذا ما جاء بتدخلات واشنطن في أمن سوريا، بداية من زرع باراك اوباما لـ"داعش"، وتزويدها بسك عملة لها، وانشاء وكالة انباء، ومن الأسد من مغادرة سوريا (سبقه نائبه لطلب اللجوء لأمريكا الجنوبية)، وإجبارة على الببقاء آنذك.

إقامة بشار الأسد داخل بارجة في اللاذقية لمنع لجوءه لأمريكا الجنوبية
اليوم، ومع مغادرة اسدها،،، هذا يعني ايضاً نجاخ الغرب في ابعاد روسيا عن سوريا، وعلى رأسهم وزارة الدفاع الأمريكية واستخباراتها، واطماع تركيا في حلب، فهي سيدة داعش، وسيدة تدهور الأوضاع بين الجوار العراقي وبين الجولان، بداية من احتلال اسرائيل لمناطق جنوب العاصمة السورية دمشق، وقصف اسرائيل لعدد من الأماكن داخل مطار دمشق الدولي بداية من يوم امس.

ومن اقل التدخلات في نظام الأسد، تعيين لجنة دولية في سورية منذ عام 1967، لضمان حصول ضحايا النزاع على الحماية والمساعدة الإنسانية التي يحق لهم الحصول عليها، ومساعدة المجتمعات الضعيفة على تلبية احتياجاتها الأساسية، هكذا هي بدايات تدخل دول الأستعمار؛ ارسال بعثات تبشيرية إلى دول افريقية راهِبات يعملن كمُمَرِضات، يتبعها عناصر جمع معلومات (مخابرات)، وهكذا هو الحاصل في سوريا حتى عهد الأسد.

سوريا و الصليب الأحمر منذ منذ عام 1967
اخيرا،،، فرحة الشعب السوري اليوم هي تاريخية، فرح ملايين المهجرين، وتغريد ملايين اللاجئين، شعب خسِر ما بقي منهم حياً، خسر مقدراته وضياع ممتلكاته،،، إلا ان فُسَح الأمل تحذوهم أملاً بالعودة إلى سوريا، ممزوجة بنشوة الفرحة بعد مغادرة نظام عسكري طائفي جائر، نظام ليس جمهوري، ورث الحكم من الأب إلى الأبن،

سوريا أو سورية أو الشام الأمل والمستقبل

صور ذاكرة (درة) دون تعليق





2011

سوريا والأبراهيمي

محاولات تدخل مُرسي للإخون في سوريا

سوريا الظواهري

قوات سوريا الدِمُقراطية 2011

عودة اخرى إلى إعادة إعمار سوريا


سجن صيدنايا

تحرير من بالمعتقل