أقسام درة ،،،
د. علي عدنان عشقي
تيط مليل، المغرب، منة ساسي (درة) الفيضانات خلفت خسائر كبيرة في الجنوب المغربي، وكذلك سجلت تقارير عن مفقودون في فيضانات الجنوب الشرقي، كذلك سجلت مطالب بتعويض متضررين من الفيضانات ببولمان، الله يجيركم.
الرباط (الصباح) راسلوا وزارة الفلاحة وبرلماني طالب بالتعجيل بدعم إعادة إصلاح المساحات المزروعة وتعويض الفلاحين أطلق سكان وفعاليات بمناطق متفرقة بإقليم بولمان، نداءات إلى جهات مختلفة طلبا لتدخلها العاجل والجدي لدعم عشرات الفلاحين المتضررين من الفيضانات الناتجة عن عواصف رعدية، شهدتها مناطق متفرقة وكبدتهم خسائر مادية جسيمة في محاصيل.
منذ يوم واحد: تجمعات سكنية مسحت من الوجود بسبب سيول جارفة جلبت معها الأوحال والأحجار لم يصدر أي بلاغ رسمي، إلى حدود كتابة هذه السطور، يرصد حصيلة الخسائر المادية، أو البشرية (المحتملة)، إثر ساعات طويلة في الجحيم عاشها سكان الجماعات والدواوير الواقعة في الجنوب الشرقي والسفوح الجنوبية لجبال الأطلس، وصولا
منذ 6 أيام: لقيت أستاذة تتحدر من ضواحي ميضار وتمسمان وزوجها وشقيقه، مصرعهم غرقا بجماعة معتركة، التابعة لإقليم فكيك، ليلة الاثنين الماضي، خلال محاولتهم اجتياز وادي “طلحة” بعد منتصف الليل، على متن سيارة عائدين من العروي، استعدادا للموسم الدراسي الجديد. وأثناء اقتراب الضحايا من تراب جماعة تالسينت.
منذ أسبوع واحد: تكبد فلاحون بجماعة كيكو ببولمان خسائر مادية كبيرة، بسبب تعرض عدة هكتارات مزروعة بالبصل والبطاطس لفيضان واد مجاور أول أمس السبت،) بفعل أمطار رعدية عرفتها المنطقة لليوم الثالث على التوالي، وخلفت أيضا خسائر في البنيات التحتية والطرقية في مختلف جماعات الإقليم خاصة بالمرس وسكورة مداز.
منذ أسبوعين: عاشت جهة درعة تافيلالت، مساء الجمعة الماضي، مشاهد مأساوية جراء تساقطات مطرية غير مسبوقة، رافقتها عواصف رعدية وزخات من البرد، حولت المنطقة إلى ساحة من الكوارث الطبيعية. واجتاحت السيول والفيضانات أقاليم ورزازات وتنغير وميدلت، مغلقة العديد من الطرق الحيوية وجارفة معها عربات ومركبات. في قرى وواحات نائية
منذ أسبوعين: شهدت أزيد من ستة أقاليم وسط وجنوب شرق المملكة أمطارا طوفانية بالمرتفعات، ليلة الجمعة الماضي، أدت إلى سيول جارفة، أغرقت المدن والقرى الموجودة في السفح، كما أدت إلى وفيات وخسائر مادية كبيرة، ما يزال السكان يحصونها. وسجلت حالتا وفاة في إقليم ورزازات، تهمان امرأتين جرفتهما السيول للوادي.
الرباط (الصباح) راسلوا وزارة الفلاحة وبرلماني طالب بالتعجيل بدعم إعادة إصلاح المساحات المزروعة وتعويض الفلاحين أطلق سكان وفعاليات بمناطق متفرقة بإقليم بولمان، نداءات إلى جهات مختلفة طلبا لتدخلها العاجل والجدي لدعم عشرات الفلاحين المتضررين من الفيضانات الناتجة عن عواصف رعدية، شهدتها مناطق متفرقة وكبدتهم خسائر مادية جسيمة في محاصيل.
منذ يوم واحد: تجمعات سكنية مسحت من الوجود بسبب سيول جارفة جلبت معها الأوحال والأحجار لم يصدر أي بلاغ رسمي، إلى حدود كتابة هذه السطور، يرصد حصيلة الخسائر المادية، أو البشرية (المحتملة)، إثر ساعات طويلة في الجحيم عاشها سكان الجماعات والدواوير الواقعة في الجنوب الشرقي والسفوح الجنوبية لجبال الأطلس، وصولا
منذ 6 أيام: لقيت أستاذة تتحدر من ضواحي ميضار وتمسمان وزوجها وشقيقه، مصرعهم غرقا بجماعة معتركة، التابعة لإقليم فكيك، ليلة الاثنين الماضي، خلال محاولتهم اجتياز وادي “طلحة” بعد منتصف الليل، على متن سيارة عائدين من العروي، استعدادا للموسم الدراسي الجديد. وأثناء اقتراب الضحايا من تراب جماعة تالسينت.
منذ أسبوع واحد: تكبد فلاحون بجماعة كيكو ببولمان خسائر مادية كبيرة، بسبب تعرض عدة هكتارات مزروعة بالبصل والبطاطس لفيضان واد مجاور أول أمس السبت،) بفعل أمطار رعدية عرفتها المنطقة لليوم الثالث على التوالي، وخلفت أيضا خسائر في البنيات التحتية والطرقية في مختلف جماعات الإقليم خاصة بالمرس وسكورة مداز.
منذ أسبوعين: عاشت جهة درعة تافيلالت، مساء الجمعة الماضي، مشاهد مأساوية جراء تساقطات مطرية غير مسبوقة، رافقتها عواصف رعدية وزخات من البرد، حولت المنطقة إلى ساحة من الكوارث الطبيعية. واجتاحت السيول والفيضانات أقاليم ورزازات وتنغير وميدلت، مغلقة العديد من الطرق الحيوية وجارفة معها عربات ومركبات. في قرى وواحات نائية
منذ أسبوعين: شهدت أزيد من ستة أقاليم وسط وجنوب شرق المملكة أمطارا طوفانية بالمرتفعات، ليلة الجمعة الماضي، أدت إلى سيول جارفة، أغرقت المدن والقرى الموجودة في السفح، كما أدت إلى وفيات وخسائر مادية كبيرة، ما يزال السكان يحصونها. وسجلت حالتا وفاة في إقليم ورزازات، تهمان امرأتين جرفتهما السيول للوادي.
