الرياض (واس) يُمثِّل قيود الطرق خطوة مهمة نحو تحسين مستوى السلامة من خلال الاشتراطات والمواصفات التقنية التي اعتمدها قيود الطرق السعودي لوضع معايير موحدة لمعابر المشاة المرتفعة؛ بهدف تحقيق أفضل مستويات السلامة والأمان على الطرق، إضافة إلى رفع كفاءة الطرق.
25 صفر 1446هـ 29 أغسطس 2024م
وتشمل معايير ترميز الطرق إنشاء معابر المشاة في الشوارع المحلية أو السكنية، مع تحديد السرعة القصوى للمركبات في المنطقة بـ 50 كم في الساعة، ويُوصى بأن تكون السرعة 30 كم في ساعة، كما يشدد الترميز على ضرورة أن يكون سطح المعبر آمناً ومقاوماً للانزلاق، مع مراعاة احتياجات الأشخاص ذوي الإعاقة، ويشمل أيضاً وضع علامات واضحة لمعبر المشاة، تتضمن أجهزة التحكم المروري.
ويُعد الترميز السعودي للطرق مرجعًا فنيًا شاملًا لجميع الجهات المسؤولة عن الطرق في المملكة، بما في ذلك الوزارات وهيئات تطوير المدن، وأمانات المناطق، وبلديات المدن والمحافظات وغيرها؛ بهدف تمكين هذه الجهات من الوصول إلى المعلومات اللازمة لتخطيط وتصميم وتنفيذ وتشغيل وصيانة الطرق بكافة أنواعها في المملكة، مع مراعاة الجوانب البيئية ومتطلبات المركبات ذاتية القيادة، بالإضافة إلى الإرشادات والرسومات والإجراءات وقوائم التدقيق لكافة شبكات الطرق في المملكة، لتحقيق الحد الأدنى المقبول من مستويات الجودة والسلامة والأمان والكفاءة الاقتصادية والاستدامة.
وتتمتع المملكة بشبكة طرق تُعد الأكبر على مستوى العالم، حيث يبلغ مجموع أطوالها أكثر من 73 ألف كم، وتسعى الهيئة العامة للطرق إلى تحسين شبكة الطرق ورفع جودتها، وتحقيق تجربة مميزة لمستخدمي الطرق، وضمان سلامتهم، انطلاقًا من دورها في وضع السياسات العامة المتعلقة بالطرق وصيانتها ووضع الخطط الحيوية للقطاع، ومتابعة الامتثال فيه لرفع مستوى السلامة المرورية والجودة، من خلال تطوير وتوحيد المعايير والسياسات وإيجاد الحلول المبتكرة والمستدامة.
25 صفر 1446هـ 29 أغسطس 2024م
وتشمل معايير ترميز الطرق إنشاء معابر المشاة في الشوارع المحلية أو السكنية، مع تحديد السرعة القصوى للمركبات في المنطقة بـ 50 كم في الساعة، ويُوصى بأن تكون السرعة 30 كم في ساعة، كما يشدد الترميز على ضرورة أن يكون سطح المعبر آمناً ومقاوماً للانزلاق، مع مراعاة احتياجات الأشخاص ذوي الإعاقة، ويشمل أيضاً وضع علامات واضحة لمعبر المشاة، تتضمن أجهزة التحكم المروري.
ويُعد الترميز السعودي للطرق مرجعًا فنيًا شاملًا لجميع الجهات المسؤولة عن الطرق في المملكة، بما في ذلك الوزارات وهيئات تطوير المدن، وأمانات المناطق، وبلديات المدن والمحافظات وغيرها؛ بهدف تمكين هذه الجهات من الوصول إلى المعلومات اللازمة لتخطيط وتصميم وتنفيذ وتشغيل وصيانة الطرق بكافة أنواعها في المملكة، مع مراعاة الجوانب البيئية ومتطلبات المركبات ذاتية القيادة، بالإضافة إلى الإرشادات والرسومات والإجراءات وقوائم التدقيق لكافة شبكات الطرق في المملكة، لتحقيق الحد الأدنى المقبول من مستويات الجودة والسلامة والأمان والكفاءة الاقتصادية والاستدامة.
وتتمتع المملكة بشبكة طرق تُعد الأكبر على مستوى العالم، حيث يبلغ مجموع أطوالها أكثر من 73 ألف كم، وتسعى الهيئة العامة للطرق إلى تحسين شبكة الطرق ورفع جودتها، وتحقيق تجربة مميزة لمستخدمي الطرق، وضمان سلامتهم، انطلاقًا من دورها في وضع السياسات العامة المتعلقة بالطرق وصيانتها ووضع الخطط الحيوية للقطاع، ومتابعة الامتثال فيه لرفع مستوى السلامة المرورية والجودة، من خلال تطوير وتوحيد المعايير والسياسات وإيجاد الحلول المبتكرة والمستدامة.
تم تصويب اخطاء، منها:
(كود) و(فني) و(كم/ساعة) و(ساعة, كما) و(إستراتيجي)
(قيود) و(تقني) و(كم في الساعة) و(ساعة، كما) و(حيوي)
(كود) و(فني) و(كم/ساعة) و(ساعة, كما) و(إستراتيجي)
(قيود) و(تقني) و(كم في الساعة) و(ساعة، كما) و(حيوي)
تعقيب: ماذا عن ارصفة المنازل، (كمعوقات)، بعضها (شبرين)، وابعضها الآخر (10 امتار)، واكثر ارصفة المنازل يعلوها مدخل السيارات، والذي يُستخدم كموقف يغلق نصف الطريق.