الخفجي، خالد عابد (درة) بدايت سماع الأغانيي، حِكايات لا تُنسى ولا تُمل، كان المصدر الأول لها الإذاعات، كما طرحه يخنا الفاضل شاكر بن بدراان عن جيله، الجيل الذي تلاه اُولِع يالمسجل، وتنوع اجيالها الثلاثة، وهذا محور اطروحتي اليوم.
البداية مع الجيل الأول، اشرطة مسجل جدي، مكرتين دائرية منفصلة، ينتقل شريط التسجيل من واحدة للأخرى، الجهاز كهربائي كبير ثقيل يصعب نقله، وسط تصميم خشبي جميل مُغلّف بحلد فاخر، وله غطاء زجاجي ببرواز معدن، وهذه الأنواع نادر رؤيتها وقتها.
الجيل الثاني بعدها، جاء جيل اصغر واخف، يسهل حمله، انتشر تواجده في كل مكان، حتى في السيارات، اشرطته معلبة (كاسيتات)، ومع انتشاره، جاءت اسواق النسخ والنقل والتعليب والتغليف، خصوصاً للأغاني، اي أغاني (عربية) (خليجية) و(سعودية)، بداية من الأغاني الشعبية.
الجيل الثالث، لم يُحالفة الحظ، الا وهي اشرطة (الكاترج)، رغم ميزتها في تواصل التنقل الرباعي واعادة سماع التسجيل مجدداً دون الحاج لقلب الشريط وسماع على ما يحتوية في الجهة الأخرى -كما هو الحال في اشرطة مسجلات الكاسيت-، والتي ازداد تسويقها انتاراً.
اثناء هذه الأجيال، انشرت محلات بيع اشرطة الأغاني بكثرة، وقليل لغير الأغاني، مسميات تبدأها كلمات مثل (استديوهات) (تسجيلات) اسوة بما كان على طوالع اسماء الأسطوانات، وكوّن البعض مكتبة مقتنياته من اشرطة الأغاني في صدر كل مجلس.
محال بيع الاشرطة تحولت إلى حملات حج وعمرة - حفر الباطن
ختاماً،،، في السـ60ـــنات، تبدلت بعض محلات بيع الكتب والمجلات لتصبح مبيعات اسطوانات، وفي السـ70ـــنات، تبدلت محلات مبيعات الإسطوانات إلى مبيعات اشرطة الأغاني بانواعها، لحق بهما الإستبدال في السـ80ـــنات إلى مبيعات اشرطة الڨيديو بانواعها وتعدد انظمتها، واسطوانات مدمجة، تلا هذا وذاك تفريغ بعضها إلى محال انصالات.
محال تأجير اشرطة الأفلام والمسلسلات
ذكريات فقط ولا زالت
البداية مع الجيل الأول، اشرطة مسجل جدي، مكرتين دائرية منفصلة، ينتقل شريط التسجيل من واحدة للأخرى، الجهاز كهربائي كبير ثقيل يصعب نقله، وسط تصميم خشبي جميل مُغلّف بحلد فاخر، وله غطاء زجاجي ببرواز معدن، وهذه الأنواع نادر رؤيتها وقتها.
الجيل الثاني بعدها، جاء جيل اصغر واخف، يسهل حمله، انتشر تواجده في كل مكان، حتى في السيارات، اشرطته معلبة (كاسيتات)، ومع انتشاره، جاءت اسواق النسخ والنقل والتعليب والتغليف، خصوصاً للأغاني، اي أغاني (عربية) (خليجية) و(سعودية)، بداية من الأغاني الشعبية.
الجيل الثالث، لم يُحالفة الحظ، الا وهي اشرطة (الكاترج)، رغم ميزتها في تواصل التنقل الرباعي واعادة سماع التسجيل مجدداً دون الحاج لقلب الشريط وسماع على ما يحتوية في الجهة الأخرى -كما هو الحال في اشرطة مسجلات الكاسيت-، والتي ازداد تسويقها انتاراً.
اثناء هذه الأجيال، انشرت محلات بيع اشرطة الأغاني بكثرة، وقليل لغير الأغاني، مسميات تبدأها كلمات مثل (استديوهات) (تسجيلات) اسوة بما كان على طوالع اسماء الأسطوانات، وكوّن البعض مكتبة مقتنياته من اشرطة الأغاني في صدر كل مجلس.
محال بيع الاشرطة تحولت إلى حملات حج وعمرة - حفر الباطن
ختاماً،،، في السـ60ـــنات، تبدلت بعض محلات بيع الكتب والمجلات لتصبح مبيعات اسطوانات، وفي السـ70ـــنات، تبدلت محلات مبيعات الإسطوانات إلى مبيعات اشرطة الأغاني بانواعها، لحق بهما الإستبدال في السـ80ـــنات إلى مبيعات اشرطة الڨيديو بانواعها وتعدد انظمتها، واسطوانات مدمجة، تلا هذا وذاك تفريغ بعضها إلى محال انصالات.
محال تأجير اشرطة الأفلام والمسلسلات
ذكريات فقط ولا زالت