أقسام درة ،،،
۞ فتوى تجيز فتح مدائن صالح
العلا (واس) حصل جناح العُلا، على جائزة أفضل جناح مستدام في سوق السفر العربي المنعقد حاليًا في دبي، الذي يضم 2844 جناحًا مشاركًا. وتعكس هذه الجائزة التزام العُلا بتطبيق أعلى معايير الاستدامة، والتي تبرز من خلال التصميم المبتكر لجناحها المشارك في الفعالية.
29 شوال 1445هـ 08 مايو 2024م
يجسّد الجناح الصديق للبيئة، تحت شعار "مبادرة العُلا الخضراء 2024"، منهجية العُلا التي تؤكد أهمية أي جهد مهما كان صغيرًا في تحقيق مستقبل أكثر استدامة.
واستخدمت الوجهة التراثية الفاخرة مواد صديقة للبيئة مثل الخشب والمعادن المعاد تدويرها في تصنيع الجناح، والتي تم الحصول عليها من موردين محليين، فضلًا عن أنظمة إضاءة موفرة للطاقة، وأنظمة متقدمة لإدارة النفايات، بما ساهم بتقليل الأثر البيئي بشكل كبير مع الالتزام الكامل بمعايير الاستدامة.
كما يتميز الجناح باستخدام المحتوى الرقمي بدلًا من المواد الورقية، إلى جانب العديد من الأجزاء القابلة لإعادة الاستخدام مثل الأثاث والأطر والأرضيات الفولاذية، إضافة إلى ذلك، يمكن تجميع أجزاء الجناح القابل لإعادة الاستخدام في منصة نقل واحدة بما يسهم بخفض معدل الكربون الناتج عن النقل، كما تضمنت التدابير الصديقة للبيئة أيضًا استخدام الطلاء البيئي وألواح MDF التي لا تحتوي على غاز الفورما-لديها-يد المضاف.
وقال نائب الرئيس لقطاع إدارة وتسويق الوجهات السياحية في الهيئة الملكية لمحافظة العلا رامي المعلم: "حقق جناحنا المشارك في معرض سوق السفر العربي 2024 أصداء إيجابية على نطاقٍ واسع، ولا يقتصر التزامنا بتحقيق معايير الاستدامة على هذا الجناح، بل ينعكس من خلال مبادرات مبتكرة، مثل مبادرة تشجير محمية شرعان وبرنامجنا الشامل لموازنة انبعاثات الكربون، والتي نهدف من خلالها إلى إلهام جميع أفراد المجتمع للمساهمة في الحفاظ على البيئة. وتأتي هذه الجائزة مباشرة بعد إطلاق أول حملة عالمية لعلامتنا التجارية، "متجددة عبر الزمن"، والتي تعكس جوهر الاستدامة في العُلا.
وتمكّن زوّار الجناح من التعرف على معايير الاستدامة المطبّقة من خلال شاشات LED التي استعرضت ميزات التصميم الصديقة للبيئة، إلى جانب تفاصيل موازنة انبعاثات الكربون التي حققتها هذه التدابير. بالإضافة إلى ذلك، وفي إطار إستراتيجية المشاركة الرقمية، حظي الحضور بفرصة التسجيل مجانًا لزراعة شجرة في محمية شرعان الطبيعية، حيث يمكن لكل مشارك التعرف على شجرته بواسطة رمز خاص لتحديد الموقع الجغرافي، إلى جانب الحصول على التحديثات والصور بشكل دوري، مما يعزز قدرًا أكبر من الشفافية والمشاركة.
وفي إجراء استباقي لتقليل الأثر البيئي، تعهدت العُلا بتعويض جميع الانبعاثات المرتبطة بمعرض سوق السفر العربي 2024، بما في ذلك الانبعاثات الناتجة عن بناء الجناح، والسفر الجوي للموظفين إلى دبي، ومختلف الأنشطة المقامة. وتم تنفيذ هذه التعويضات، من خلال التعاون مع ClimeCo، قبل بدء المعرض، مما يؤكد نهج العُلا الاستباقي في الريادة البيئية.
ويتضمن نهج العُلا اعتماد إستراتيجية شاملة للسياحة المستدامة، حيث تحرص على إدارة أعداد الزوار بشكل فعال، مع العمل على نشر الوعي البيئي، وتعزيز المشاركة المجتمعية في جهود الحفاظ على البيئة، وبالتالي المساهمة في تحقيق النمو المستدام بما ينعكس لدى أهالي وسكان العُلا وزوارها.
ويبرز في هذه الإستراتيجية ميثاق العُلا للاستدامة، الذي يضمن الحفاظ على الإرث الطبيعي والتاريخي للمنطقة خلال عملية التطوير المستمر. ويتجلى هذا الالتزام من خلال مبادرات مثل الاستثمار في البنية التحتية الصديقة للبيئة، ووضع معيار ذهبي عالمي للسياحة المستدامة. بالإضافة إلى ذلك، يهدف مشروع ترام العُلا الطموح إلى ربط الحِجر، أول موقع للتراث العالمي لليونسكو في المملكة، بمطار العُلا الدولي، مما يعكس الحرص على تحقيق الاستدامة في قطاع النقل، وسيتم تنفيذ هذا المشروع على مرحلتين، مما يعزز التزام المنطقة بحلول النقل الصديقة للبيئة.
كما تولي العُلا الأولوية لتطبيق ممارسات البناء المستدامة في جميع مشاريع الهيئة الملكية لمحافظة العُلا بما يواكب المعايير الصارمة لشهادة المباني الخضراء، ويضمن هذا الالتزام أن يحقق التطور المعماري في العُلا التوازن بين أحدث المعايير العصرية والمسؤولية البيئية، مما يجعلها منارة للتنمية المبتكرة والمستدامة.
29 شوال 1445هـ 08 مايو 2024م
يجسّد الجناح الصديق للبيئة، تحت شعار "مبادرة العُلا الخضراء 2024"، منهجية العُلا التي تؤكد أهمية أي جهد مهما كان صغيرًا في تحقيق مستقبل أكثر استدامة.
واستخدمت الوجهة التراثية الفاخرة مواد صديقة للبيئة مثل الخشب والمعادن المعاد تدويرها في تصنيع الجناح، والتي تم الحصول عليها من موردين محليين، فضلًا عن أنظمة إضاءة موفرة للطاقة، وأنظمة متقدمة لإدارة النفايات، بما ساهم بتقليل الأثر البيئي بشكل كبير مع الالتزام الكامل بمعايير الاستدامة.
كما يتميز الجناح باستخدام المحتوى الرقمي بدلًا من المواد الورقية، إلى جانب العديد من الأجزاء القابلة لإعادة الاستخدام مثل الأثاث والأطر والأرضيات الفولاذية، إضافة إلى ذلك، يمكن تجميع أجزاء الجناح القابل لإعادة الاستخدام في منصة نقل واحدة بما يسهم بخفض معدل الكربون الناتج عن النقل، كما تضمنت التدابير الصديقة للبيئة أيضًا استخدام الطلاء البيئي وألواح MDF التي لا تحتوي على غاز الفورما-لديها-يد المضاف.
وقال نائب الرئيس لقطاع إدارة وتسويق الوجهات السياحية في الهيئة الملكية لمحافظة العلا رامي المعلم: "حقق جناحنا المشارك في معرض سوق السفر العربي 2024 أصداء إيجابية على نطاقٍ واسع، ولا يقتصر التزامنا بتحقيق معايير الاستدامة على هذا الجناح، بل ينعكس من خلال مبادرات مبتكرة، مثل مبادرة تشجير محمية شرعان وبرنامجنا الشامل لموازنة انبعاثات الكربون، والتي نهدف من خلالها إلى إلهام جميع أفراد المجتمع للمساهمة في الحفاظ على البيئة. وتأتي هذه الجائزة مباشرة بعد إطلاق أول حملة عالمية لعلامتنا التجارية، "متجددة عبر الزمن"، والتي تعكس جوهر الاستدامة في العُلا.
وتمكّن زوّار الجناح من التعرف على معايير الاستدامة المطبّقة من خلال شاشات LED التي استعرضت ميزات التصميم الصديقة للبيئة، إلى جانب تفاصيل موازنة انبعاثات الكربون التي حققتها هذه التدابير. بالإضافة إلى ذلك، وفي إطار إستراتيجية المشاركة الرقمية، حظي الحضور بفرصة التسجيل مجانًا لزراعة شجرة في محمية شرعان الطبيعية، حيث يمكن لكل مشارك التعرف على شجرته بواسطة رمز خاص لتحديد الموقع الجغرافي، إلى جانب الحصول على التحديثات والصور بشكل دوري، مما يعزز قدرًا أكبر من الشفافية والمشاركة.
وفي إجراء استباقي لتقليل الأثر البيئي، تعهدت العُلا بتعويض جميع الانبعاثات المرتبطة بمعرض سوق السفر العربي 2024، بما في ذلك الانبعاثات الناتجة عن بناء الجناح، والسفر الجوي للموظفين إلى دبي، ومختلف الأنشطة المقامة. وتم تنفيذ هذه التعويضات، من خلال التعاون مع ClimeCo، قبل بدء المعرض، مما يؤكد نهج العُلا الاستباقي في الريادة البيئية.
ويتضمن نهج العُلا اعتماد إستراتيجية شاملة للسياحة المستدامة، حيث تحرص على إدارة أعداد الزوار بشكل فعال، مع العمل على نشر الوعي البيئي، وتعزيز المشاركة المجتمعية في جهود الحفاظ على البيئة، وبالتالي المساهمة في تحقيق النمو المستدام بما ينعكس لدى أهالي وسكان العُلا وزوارها.
ويبرز في هذه الإستراتيجية ميثاق العُلا للاستدامة، الذي يضمن الحفاظ على الإرث الطبيعي والتاريخي للمنطقة خلال عملية التطوير المستمر. ويتجلى هذا الالتزام من خلال مبادرات مثل الاستثمار في البنية التحتية الصديقة للبيئة، ووضع معيار ذهبي عالمي للسياحة المستدامة. بالإضافة إلى ذلك، يهدف مشروع ترام العُلا الطموح إلى ربط الحِجر، أول موقع للتراث العالمي لليونسكو في المملكة، بمطار العُلا الدولي، مما يعكس الحرص على تحقيق الاستدامة في قطاع النقل، وسيتم تنفيذ هذا المشروع على مرحلتين، مما يعزز التزام المنطقة بحلول النقل الصديقة للبيئة.
كما تولي العُلا الأولوية لتطبيق ممارسات البناء المستدامة في جميع مشاريع الهيئة الملكية لمحافظة العُلا بما يواكب المعايير الصارمة لشهادة المباني الخضراء، ويضمن هذا الالتزام أن يحقق التطور المعماري في العُلا التوازن بين أحدث المعايير العصرية والمسؤولية البيئية، مما يجعلها منارة للتنمية المبتكرة والمستدامة.
تم تصويب (7) اخطاء، منها:
(النقل،وسيتم) إلى (النقل، وسيتم)
(النقل،وسيتم) إلى (النقل، وسيتم)
طيران الرياض: شراكة مع العُلا لإبراز معالم السياحة للمسافرين من أنحاء العالم
العلا (واس) أعلنت العُلا توقيعها شراكة إستراتيجية مع "طيران الرياض" الناقل الجوي الوطني الجديد متكامل الخدمات الذي يعتمد أحدث التقنيات الرقمية في مجال الطيران، والمملوك بالكامل من قبل صندوق الاستثمارات العامة، الذي يهدف لربط المملكة بأكثر من 100 وجهة حول العالم بحلول العام 2030، وذلك على هامش معرض سوق السفر العربي المنعقد حالياً بدبي.
01 ذو القعدة 1445هـ 09 مايو 2024م
وتهدف هذه الشراكة إلى تعزيز التعاون بين الجانبين في العديد من المبادرات لإبراز محافظة العُلا بصفتها وجهة سياحية فريدة وفاخرة للزوار والمسافرين من جميع أنحاء العالم، إلى جانب تركيزها على زيادة التدفقات السياحية إلى المملكة العربية السعودية.
وبهذه المناسبة قال نائب الرئيس لقطاع إدارة الوجهات السياحية والتسويق بالهيئة الملكية لمحافظة العُلا رامي المعلم: "يمثل اليوم بداية رحلة من الشراكة بين كل من العُلا وطيران الرياض، الذي أحدث ثورةً في قطاع الطيران العالمي، حيث سيمكننا هذا التعاون من الاستفادة من إمكانياتنا المشتركة، والزخم العالمي المرتبط بالعلا لكونها وجهة سياحية فاخرة، مما يسهم بشكل فاعل في بلوغ المستهدفات السياحية للمملكة".
من جهته قال نائب الرئيس للتسويق والتواصل المؤسسي لدى طيران الرياض أسامة النويصر: "فخورون للغاية بإبرامنا هذه الشراكة الهامة، وتجري استعداداتنا لتسيير أولى رحلاتنا التجارية منتصف العام 2025 على قدم وساق، وهو ما يستوجب علينا بذل المزيد من الجهود لتحقيق الجاهزية الكاملة بحلول ذلك التوقيت, ونحن على ثقة تامة بأن هذه الخطوة التي اتخذناها مع الهيئة الملكية لمحافظة العُلا، ستمثل دفعةً قويةً لوجهة العلا وطيران الرياض على حد سواء خلال الفترة المقبلة، إلى جانب أنها ستعمل على زيادة التدفقات السياحية إلى المملكة".
وسيتعاون الجانبان بموجب هذه الاتفاقية في العديد من المبادرات التي تشمل توفير تجارب رقمية استثنائية وسلسة للضيوف في العديد من نقاط الاتصال، فضلاً عن تبادل الرؤى والبيانات بهدف توفير محتوى منقّح لإستراتيجية المنتجات، بما يضمن أداءً مثالياً للحملات الإعلانية والترويجية. كما ستُزوّد هذه الاتفاقية الجانبين بالأدوات اللازمة لتحديد التوجهات والأنماط السلوكية السائدة، لتمكينهما من اتخاذ القرارات وتبنّي الإستراتيجيات المستندة إلى البيانات.
واحتفل طيران الرياض مؤخراً بالذكرى السنوية الأولى لإطلاقه رسمياً، حيث عقد خلال عامه الأول عدداً من الاتفاقيات والشراكات البارزة مع نخبة من الشركاء العالميين، ضمن جهوده الحثيثة لتسيير أولى رحلاته التجارية رسمياً بحلول منتصف العام 2025، حيث يضطلع طيران الرياض بدور جوهري في تحقيق أهداف الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، والإسهام في تنويع الاقتصاد السعودي، وخلق المزيد من الوظائف نحو بلوغ مستهدفات رؤية السعودية 2030، إذ من المتوقع أن يسهم الناقل الوطني الجديد بنحو 20 مليار دولار في الناتج المحلي ودفع عجلة نمو القطاع السياحي في المملكة.
العلا (واس) أعلنت العُلا توقيعها شراكة إستراتيجية مع "طيران الرياض" الناقل الجوي الوطني الجديد متكامل الخدمات الذي يعتمد أحدث التقنيات الرقمية في مجال الطيران، والمملوك بالكامل من قبل صندوق الاستثمارات العامة، الذي يهدف لربط المملكة بأكثر من 100 وجهة حول العالم بحلول العام 2030، وذلك على هامش معرض سوق السفر العربي المنعقد حالياً بدبي.
01 ذو القعدة 1445هـ 09 مايو 2024م
وتهدف هذه الشراكة إلى تعزيز التعاون بين الجانبين في العديد من المبادرات لإبراز محافظة العُلا بصفتها وجهة سياحية فريدة وفاخرة للزوار والمسافرين من جميع أنحاء العالم، إلى جانب تركيزها على زيادة التدفقات السياحية إلى المملكة العربية السعودية.
وبهذه المناسبة قال نائب الرئيس لقطاع إدارة الوجهات السياحية والتسويق بالهيئة الملكية لمحافظة العُلا رامي المعلم: "يمثل اليوم بداية رحلة من الشراكة بين كل من العُلا وطيران الرياض، الذي أحدث ثورةً في قطاع الطيران العالمي، حيث سيمكننا هذا التعاون من الاستفادة من إمكانياتنا المشتركة، والزخم العالمي المرتبط بالعلا لكونها وجهة سياحية فاخرة، مما يسهم بشكل فاعل في بلوغ المستهدفات السياحية للمملكة".
من جهته قال نائب الرئيس للتسويق والتواصل المؤسسي لدى طيران الرياض أسامة النويصر: "فخورون للغاية بإبرامنا هذه الشراكة الهامة، وتجري استعداداتنا لتسيير أولى رحلاتنا التجارية منتصف العام 2025 على قدم وساق، وهو ما يستوجب علينا بذل المزيد من الجهود لتحقيق الجاهزية الكاملة بحلول ذلك التوقيت, ونحن على ثقة تامة بأن هذه الخطوة التي اتخذناها مع الهيئة الملكية لمحافظة العُلا، ستمثل دفعةً قويةً لوجهة العلا وطيران الرياض على حد سواء خلال الفترة المقبلة، إلى جانب أنها ستعمل على زيادة التدفقات السياحية إلى المملكة".
وسيتعاون الجانبان بموجب هذه الاتفاقية في العديد من المبادرات التي تشمل توفير تجارب رقمية استثنائية وسلسة للضيوف في العديد من نقاط الاتصال، فضلاً عن تبادل الرؤى والبيانات بهدف توفير محتوى منقّح لإستراتيجية المنتجات، بما يضمن أداءً مثالياً للحملات الإعلانية والترويجية. كما ستُزوّد هذه الاتفاقية الجانبين بالأدوات اللازمة لتحديد التوجهات والأنماط السلوكية السائدة، لتمكينهما من اتخاذ القرارات وتبنّي الإستراتيجيات المستندة إلى البيانات.
واحتفل طيران الرياض مؤخراً بالذكرى السنوية الأولى لإطلاقه رسمياً، حيث عقد خلال عامه الأول عدداً من الاتفاقيات والشراكات البارزة مع نخبة من الشركاء العالميين، ضمن جهوده الحثيثة لتسيير أولى رحلاته التجارية رسمياً بحلول منتصف العام 2025، حيث يضطلع طيران الرياض بدور جوهري في تحقيق أهداف الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، والإسهام في تنويع الاقتصاد السعودي، وخلق المزيد من الوظائف نحو بلوغ مستهدفات رؤية السعودية 2030، إذ من المتوقع أن يسهم الناقل الوطني الجديد بنحو 20 مليار دولار في الناتج المحلي ودفع عجلة نمو القطاع السياحي في المملكة.
الهيئة السعودية للسياحة ترحب بالسياح من مختلف أرجاء العالم
الرياض (واس) أعلنت الهيئة السعودية للسياحة عن تجديد ترحيبها بجميع السياح القادمين من جميع أقطار العالم، بما في ذلك مواطني كومنولث، وجزر البهاما، وبربادوس، وغرينادا، التي انضمت مؤخراً إلى قائمة البلدان التي يمكن لمواطنيها التقديم على على بصمة التأشيرة.
29 شوال 1445هـ 08 مايو 2024م
وأكدت الهيئة أن الراغبين من هذه الدول الثلاث بزيارة المملكة واستكشاف وجهاتها السياحية والثقافية الساحرة يمكنهم الحصول على بصمة التأشيرة قبل السفر أو عند الوصول إلى أي من منافذ المملكة الحدودية؛ سواء للسياحة أو لحضور الفعاليات والمعارض والمؤتمرات.
يأتي ذلك، تجسيداً لجهود منظومة السياحة السعودية، وشركائها من الجهات الحكومية؛ لتقديم المزيد من التسهيلات لزوار المملكة، واستمرار العمل على تحسين تجارب السياح وإثراء رحلتهم إلى الوجهات السياحية السعودية، للاستمتاع بالتجارب الملهمة والتنوع الطبيعي والمناخي والثقافي، وأجندة الفعاليات الثرية في جميع مناطق المملكة طوال العام.
ودعت الهيئة الراغبين من هذه الدول بزيارة المملكة إلى التوجه للموقع الرسمي لوزارة الخارجية www.mofa.gov.sa، للاطلاع على مزيد من التفاصيل والمعلومات المهمة، والتسهيلات المقدمة. ومنذ انطلاق على بصمة التأشيرة السياحية في الربع الأخير من العام 2019م، توالت التسهيلات المعلنة لاستيعاب شرائح جديدة؛ وذلك سعيًا للإسهام في جذب المزيد من الزوار، وضمان سهولة تجربة السائح، وتحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للسياحة الساعية لترسيخ مكانة السعودية على خارطة السياحة العالمية، وتوفير منظومة متكاملة من الخدمات والعروض للسياح، وهذا من شأنه أن يرفع عدد الوظائف في قطاع السياحة إلى مليون وظيفة، ويزيد الناتج المحلي إلى أكثر من 10% بحلول 2030م.
ويتيح موقع "روح السعودية" لزوار المملكة كافة تحديد نوع التأشيرة المناسبة بعد إدخال المعلومات الأولية، والاطلاع على حزمة من الباقات السياحية المتنوعة وأجندة الفعاليات النوعية والعالمية، والعديد من التجارب السياحية الملهمة، كما يوفر العديد من الخيارات والباقات لإثراء تجربة زوار مكة المكرمة والمدينة المنورة. ولمزيد من المعلومات يمكن الاتصال بمركز العناية بالسائح على الرقم (930) الذي يستقبل الاستفسارات والملاحظات على مدار الساعة، أو التواصل مع حساب AskVisitSaudi@ بمنصة التواصل الاجتماعي "إكس".
الرياض (واس) أعلنت الهيئة السعودية للسياحة عن تجديد ترحيبها بجميع السياح القادمين من جميع أقطار العالم، بما في ذلك مواطني كومنولث، وجزر البهاما، وبربادوس، وغرينادا، التي انضمت مؤخراً إلى قائمة البلدان التي يمكن لمواطنيها التقديم على على بصمة التأشيرة.
29 شوال 1445هـ 08 مايو 2024م
وأكدت الهيئة أن الراغبين من هذه الدول الثلاث بزيارة المملكة واستكشاف وجهاتها السياحية والثقافية الساحرة يمكنهم الحصول على بصمة التأشيرة قبل السفر أو عند الوصول إلى أي من منافذ المملكة الحدودية؛ سواء للسياحة أو لحضور الفعاليات والمعارض والمؤتمرات.
يأتي ذلك، تجسيداً لجهود منظومة السياحة السعودية، وشركائها من الجهات الحكومية؛ لتقديم المزيد من التسهيلات لزوار المملكة، واستمرار العمل على تحسين تجارب السياح وإثراء رحلتهم إلى الوجهات السياحية السعودية، للاستمتاع بالتجارب الملهمة والتنوع الطبيعي والمناخي والثقافي، وأجندة الفعاليات الثرية في جميع مناطق المملكة طوال العام.
ودعت الهيئة الراغبين من هذه الدول بزيارة المملكة إلى التوجه للموقع الرسمي لوزارة الخارجية www.mofa.gov.sa، للاطلاع على مزيد من التفاصيل والمعلومات المهمة، والتسهيلات المقدمة. ومنذ انطلاق على بصمة التأشيرة السياحية في الربع الأخير من العام 2019م، توالت التسهيلات المعلنة لاستيعاب شرائح جديدة؛ وذلك سعيًا للإسهام في جذب المزيد من الزوار، وضمان سهولة تجربة السائح، وتحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للسياحة الساعية لترسيخ مكانة السعودية على خارطة السياحة العالمية، وتوفير منظومة متكاملة من الخدمات والعروض للسياح، وهذا من شأنه أن يرفع عدد الوظائف في قطاع السياحة إلى مليون وظيفة، ويزيد الناتج المحلي إلى أكثر من 10% بحلول 2030م.
ويتيح موقع "روح السعودية" لزوار المملكة كافة تحديد نوع التأشيرة المناسبة بعد إدخال المعلومات الأولية، والاطلاع على حزمة من الباقات السياحية المتنوعة وأجندة الفعاليات النوعية والعالمية، والعديد من التجارب السياحية الملهمة، كما يوفر العديد من الخيارات والباقات لإثراء تجربة زوار مكة المكرمة والمدينة المنورة. ولمزيد من المعلومات يمكن الاتصال بمركز العناية بالسائح على الرقم (930) الذي يستقبل الاستفسارات والملاحظات على مدار الساعة، أو التواصل مع حساب AskVisitSaudi@ بمنصة التواصل الاجتماعي "إكس".
