أقسام درة ،،،
۞ فتوى تجيز فتح مدائن صالح
الرياض (واس) أعلن المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، فتح باب التخييم للراغبين عبر إصدار تصاريح المخيمات للأفراد في أراضي الغطاء النباتي والمتنزهات الوطنية التي يشرف عليها المركز، عن طريق إدارات تنمية الغطاء النباتي في المناطق، وإدارات المتنزهات الوطنية.
ويمنح المركز التصاريح في مواقع مختلفة في منطقة الرياض، مثل متنزهات: (حريملاء الوطني، وثادق الوطني، وثادق رغبة، وروضة أم الشقوق، وجبلة، وروضة القاع بثرمداء بمحافظة مرات، وشقراء (النفود الشرقي)،
ويمنح المركز تصاريح التخييم للأفراد مع مراعاة التزام حامل التصريح بالضوابط والاشتراطات الضرورية للتخييم، وفقًا للوائح والأنظمة الصادرة من الجهات ذات العلاقة، ونظام البيئة ولوائحه التنفيذية، مثل: الحفاظ على الغطاء النباتي ونظافته، وتجنُّب السلوكيات غير الحضارية أثناء التخييم وبعده، وغيرهما من الضوابط المعززة لحماية البيئة والغطاء النباتي.
ووضع المركز مجموعة من الشروط للحصول على تراخيص الأفراد، منها: أن يكون تحديد موقع التخييم تحت إشرافه، وكذلك توفير أدوات الأمن والسلامة بحسب متطلبات الدفاع المدني مع مراعاة اشتراطات الجهات ذات العلاقة، فضلًا عن توافر هوية وطنية أو إقامة نظامية للأفراد، كما أقر المركز ضوابط عامة واجبة الالتزام، تضمنت ألا تزيد مدة التخييم على ثلاثة أشهر، وأن يُحدَّد مخيم واحد فقط لكل مستفيد, إضافة إلى المحافظة على الغطاء النباتي في مواقع التخييم، والابتعاد عن السلوكيات الضارة مثل: (الرعي والصيد والاحتطاب ورمي النفايات)، وعدم استخدام المخيمات لأي أغراض غير التخييم، والالتزام بعدم إقامة المباني بمواد البناء الإنشائية أو ألواح الصاج المعدنية، ومنع إقامة عقوم أو سواتر ترابية حول المخيم، مع اتباع النظام الخاص بالمتنزه أو الموقع (مكان التخييم).
ويأتي إصدار تصاريح التخييم من قبل المركز بضوابطه واشتراطاته العامة والخاصة، في إطار تنظيم نشاط التخييم، وتنمية وتطوير السياحة المستدامة في المملكة بما لا يؤثر في الغطاء النباتي وتنوعه، إضافة إلى تحسين جودة الحياة عبر الارتقاء بالخدمات المقدمة للمخيمين.
يشار إلى أن المركز يعمل على تنمية مواقع الغطاء النباتي وحمايتها والرقابة عليها، وتأهيل المتدهور منها، والكشف عن التعديات عليها، ومكافحة الاحتطاب، إضافة إلى الإشراف على أراضي المراعي، وحماية الغابات والمتنزهات الوطنية واستثمارها، ما يعزز التنمية المستدامة التي ترتقي بجودة الحياة.
ويمنح المركز التصاريح في مواقع مختلفة في منطقة الرياض، مثل متنزهات: (حريملاء الوطني، وثادق الوطني، وثادق رغبة، وروضة أم الشقوق، وجبلة، وروضة القاع بثرمداء بمحافظة مرات، وشقراء (النفود الشرقي)،
• منطقة القصيم:
متنزهات: القصيم الوطني، والقشيع، والأسياف،
• عنيزة: متنزهات الغضا،
• منطقة المدينة المنورة متنزه البيضاء الوطني.
ويمنح المركز تصاريح التخييم للأفراد مع مراعاة التزام حامل التصريح بالضوابط والاشتراطات الضرورية للتخييم، وفقًا للوائح والأنظمة الصادرة من الجهات ذات العلاقة، ونظام البيئة ولوائحه التنفيذية، مثل: الحفاظ على الغطاء النباتي ونظافته، وتجنُّب السلوكيات غير الحضارية أثناء التخييم وبعده، وغيرهما من الضوابط المعززة لحماية البيئة والغطاء النباتي.
ووضع المركز مجموعة من الشروط للحصول على تراخيص الأفراد، منها: أن يكون تحديد موقع التخييم تحت إشرافه، وكذلك توفير أدوات الأمن والسلامة بحسب متطلبات الدفاع المدني مع مراعاة اشتراطات الجهات ذات العلاقة، فضلًا عن توافر هوية وطنية أو إقامة نظامية للأفراد، كما أقر المركز ضوابط عامة واجبة الالتزام، تضمنت ألا تزيد مدة التخييم على ثلاثة أشهر، وأن يُحدَّد مخيم واحد فقط لكل مستفيد, إضافة إلى المحافظة على الغطاء النباتي في مواقع التخييم، والابتعاد عن السلوكيات الضارة مثل: (الرعي والصيد والاحتطاب ورمي النفايات)، وعدم استخدام المخيمات لأي أغراض غير التخييم، والالتزام بعدم إقامة المباني بمواد البناء الإنشائية أو ألواح الصاج المعدنية، ومنع إقامة عقوم أو سواتر ترابية حول المخيم، مع اتباع النظام الخاص بالمتنزه أو الموقع (مكان التخييم).
ويأتي إصدار تصاريح التخييم من قبل المركز بضوابطه واشتراطاته العامة والخاصة، في إطار تنظيم نشاط التخييم، وتنمية وتطوير السياحة المستدامة في المملكة بما لا يؤثر في الغطاء النباتي وتنوعه، إضافة إلى تحسين جودة الحياة عبر الارتقاء بالخدمات المقدمة للمخيمين.
يتاح الاستفسار والتواصل عبر الإيميل التالي: Licence_permit@ncvc.gov.sa،
أو عبر الرقم 939 تحويلة رقم 4.
أو عبر الرقم 939 تحويلة رقم 4.
يشار إلى أن المركز يعمل على تنمية مواقع الغطاء النباتي وحمايتها والرقابة عليها، وتأهيل المتدهور منها، والكشف عن التعديات عليها، ومكافحة الاحتطاب، إضافة إلى الإشراف على أراضي المراعي، وحماية الغابات والمتنزهات الوطنية واستثمارها، ما يعزز التنمية المستدامة التي ترتقي بجودة الحياة.
