أقسام درة ،،،
۞ فتوى تجيز فتح مدائن صالح
طبرق، طارق القوريني (درة) مدينة سبها الليبية، هي عاصمة فزان، وأكبر مدن الجنوب الليبي، والمركز الإدراي للبلدية. وتبعد عن العاصمة طرابلس 722 كيلو مترا، وتحدها زلاف الصحراوية وادي الشاطئ شمالاً. وكانت مركز شعبية سبها الإداري.
- سبها: هدوء حذر واستمرار إغلاق مدارس وجهات حكومية
تُعدّ مدينة سبها أكبر مدن الجنوب الليبي، وقد كانت سابقًا عاصمة منطقة فزان في جنوب شرق البلاد، أما اليوم فتقع مدينة سبها في الجزء الجنوبي الغربي من ليبيا.
وتبعد عن مدينة طرابلس 750كم تقريبًا، وتحدها من الشمال منطقة زلاف الصحراوية ثم وادي الشاطئ، وتعود تسميتها بهذا الاسم إلى مدينة سبأ في اليمن، فبعد انهيار سد المأرب انتقل الناس ليؤسسوا مدينة سبأ في ليبيا وأطلقوا عليها سبها، وتكثُر في سبها الجاليات الإفريقية التي أتت للعمل في ليبيا حيث جعل ذلك المدينة سوقًا كبيرًا، عاش فيها العقيد معمر القذافي أول حياته طالبًا للعلم، ومنها أعلن ما أسماه سلطة الشعب.
- جانب من مدينة سبها - ويكيبيديا
سكان مدينة سبها
وصل عدد سكان سبها إلى 130.00 نسمة، وفق إحصائية لعام 2011م، وما يميّز سبها أنّ سكانها من الجالية الإفريقية التي أتت للعمل فيها؛ لذلك يُعدّ سوق سبها كبيرًا، وقد سكنت في مدينة سبها أيضًا قبائل الطوارق والرجال الزرق، وهم الذين عرفوا بالرحالة في الصحراء، من أجل التجارة.
- قلعة سبها
نشاط سبها الاقتصادي وأهميتها
تُعدّ سبها المركز التجاري في الجنوب، وتشتهر بالزراعة، وتُعدّ المُموّل الرئيسي لليبيا بالمحاصيل، مثل: الحبوب، والتمر، والبرسيم، والبطيخ الأحمر، وتعتمد زراعتها على المياه الجوفية، ويوجد فيها نظام لري المزروعات يعود تاريخه لعشرات القرون، وتتميز سبها بالصناعات الحرفية اليدوية، ومن أهم نشاطاتها التجارة مع أفريقيا وخاصة النيجر وتشاد، ويوجد في مدينة سبها مطار دولي، بالإضافة إلى طريق فزان الذي يربط سبها بباقي المدن الليبية، وقد عُرفت مدينة سبها قديمًا بتاريخها الأصيل؛ حيث يوجد فيها كثير من الآثار تدل على عراقتها كالقلاع والحصون، واشتهرت مدينة سبها بتجارة الملح أيضًا، بالأخص قوافل الطوارق ورجال الزرق، حيث لم تكن في ذلك الزمن حدود تفصل بين البلدان التي يعيش فيها الطوارق في ليبيا، والجزائر، والنيجر، وتشاد، ومالي، ممّا سهل التجارة فيما بين هذه البلدان، وذلك قبل أن يقوم الاستعمار الفرنسي بوضع الحدود.
مناخ مدينة سبها
يسود سبها المناخ الصحراوي الجاف، مما يؤدي لارتفاع درجات الحرارة صيفًا، وانخفاضها شتاءً، فقد تصل أحيانًا درجات الحرارة خلال فصل الصيف نهارًا إلى 46 درجة مئوية، وتنخفض أثناء الليل إلى 14 درجة مئوية، وتنخفض شتاءً لتتراوح ما بين 10-14 درجة مئوية، ولا سيّما في شهر شباط قد تصل إلى 5 درجات مئوية، وفي فصل الربيع تتعرض سبها للرياح القبلية الحارة المحملة بالأتربة، أما بالنسبة للرطوبة فهي مرتفعة الرطوبة في الشتاء ومنخفضة في الصيف، وتُعدّ سبها قليلة الأمطار مقارنة بالمدن الليبية الأخرى.
قرى وأحياء مدينة سبها
الأحياء: تتكون مدينة سبها من العديد من الأحياء، ومن أهمّها:
القرى: تتبع لمدينة سبها بعض القرى، ومن هذه القرى:
- سبها: هدوء حذر واستمرار إغلاق مدارس وجهات حكومية
تُعدّ مدينة سبها أكبر مدن الجنوب الليبي، وقد كانت سابقًا عاصمة منطقة فزان في جنوب شرق البلاد، أما اليوم فتقع مدينة سبها في الجزء الجنوبي الغربي من ليبيا.
وتبعد عن مدينة طرابلس 750كم تقريبًا، وتحدها من الشمال منطقة زلاف الصحراوية ثم وادي الشاطئ، وتعود تسميتها بهذا الاسم إلى مدينة سبأ في اليمن، فبعد انهيار سد المأرب انتقل الناس ليؤسسوا مدينة سبأ في ليبيا وأطلقوا عليها سبها، وتكثُر في سبها الجاليات الإفريقية التي أتت للعمل في ليبيا حيث جعل ذلك المدينة سوقًا كبيرًا، عاش فيها العقيد معمر القذافي أول حياته طالبًا للعلم، ومنها أعلن ما أسماه سلطة الشعب.
- جانب من مدينة سبها - ويكيبيديا
سكان مدينة سبها
وصل عدد سكان سبها إلى 130.00 نسمة، وفق إحصائية لعام 2011م، وما يميّز سبها أنّ سكانها من الجالية الإفريقية التي أتت للعمل فيها؛ لذلك يُعدّ سوق سبها كبيرًا، وقد سكنت في مدينة سبها أيضًا قبائل الطوارق والرجال الزرق، وهم الذين عرفوا بالرحالة في الصحراء، من أجل التجارة.
- قلعة سبها
نشاط سبها الاقتصادي وأهميتها
تُعدّ سبها المركز التجاري في الجنوب، وتشتهر بالزراعة، وتُعدّ المُموّل الرئيسي لليبيا بالمحاصيل، مثل: الحبوب، والتمر، والبرسيم، والبطيخ الأحمر، وتعتمد زراعتها على المياه الجوفية، ويوجد فيها نظام لري المزروعات يعود تاريخه لعشرات القرون، وتتميز سبها بالصناعات الحرفية اليدوية، ومن أهم نشاطاتها التجارة مع أفريقيا وخاصة النيجر وتشاد، ويوجد في مدينة سبها مطار دولي، بالإضافة إلى طريق فزان الذي يربط سبها بباقي المدن الليبية، وقد عُرفت مدينة سبها قديمًا بتاريخها الأصيل؛ حيث يوجد فيها كثير من الآثار تدل على عراقتها كالقلاع والحصون، واشتهرت مدينة سبها بتجارة الملح أيضًا، بالأخص قوافل الطوارق ورجال الزرق، حيث لم تكن في ذلك الزمن حدود تفصل بين البلدان التي يعيش فيها الطوارق في ليبيا، والجزائر، والنيجر، وتشاد، ومالي، ممّا سهل التجارة فيما بين هذه البلدان، وذلك قبل أن يقوم الاستعمار الفرنسي بوضع الحدود.
مناخ مدينة سبها
يسود سبها المناخ الصحراوي الجاف، مما يؤدي لارتفاع درجات الحرارة صيفًا، وانخفاضها شتاءً، فقد تصل أحيانًا درجات الحرارة خلال فصل الصيف نهارًا إلى 46 درجة مئوية، وتنخفض أثناء الليل إلى 14 درجة مئوية، وتنخفض شتاءً لتتراوح ما بين 10-14 درجة مئوية، ولا سيّما في شهر شباط قد تصل إلى 5 درجات مئوية، وفي فصل الربيع تتعرض سبها للرياح القبلية الحارة المحملة بالأتربة، أما بالنسبة للرطوبة فهي مرتفعة الرطوبة في الشتاء ومنخفضة في الصيف، وتُعدّ سبها قليلة الأمطار مقارنة بالمدن الليبية الأخرى.
قرى وأحياء مدينة سبها
الأحياء: تتكون مدينة سبها من العديد من الأحياء، ومن أهمّها:
• حي الجديد،
• حي القرضة،
• حي المنشية والمهدية،
• حي حجارة، وهو من أقدم أحياء سبها،
• حي سكرة،
• حي لقراد أو حي الفاتح سابقًا،
• حي عبد الكافي،
• حي قعيد،
• حي الثانوية.
• حي القرضة،
• حي المنشية والمهدية،
• حي حجارة، وهو من أقدم أحياء سبها،
• حي سكرة،
• حي لقراد أو حي الفاتح سابقًا،
• حي عبد الكافي،
• حي قعيد،
• حي الثانوية.
القرى: تتبع لمدينة سبها بعض القرى، ومن هذه القرى:
• قرية الزيغن الواقعة في وادي الفوانيس،
• قرية سنمو،
• قرية تمنهنت.
• قرية سنمو،
• قرية تمنهنت.
أحد المصادر: 
عودة المياه السوداء إلى شوارع مدينة سبها
طرابلس (أخبار ليبيا) قالت عضو المجلس البلدي سبها “سلطنة قدوري” أن ظاهرة بؤر المياه السوداء وطفح مياه الصرف الصحي عادت إلى عدد من شوارع مدينة سبها، مهددة بكارثة بيئية صحية.
وأضافت لتطبيق بكم الإخباري أن شبكة الصرف الصحي بالمدينة متهالكة بشكل كلي، وأن محطة معالجة الصرف الصحي شبه متوقفة بسبب انتهاء عمرها الافتراضي، وأشارت إلى ارتفاع منسوب طفح مياه الصرف الصحي في منطقة المهدية على وجه الخصوص.
وتعاني جل مناطق سبها من أزمة في طفح مياه الصرف الصحي منذ أكثر من 9 سنوات ولم يتم وضع أي حلول لها على الرغم من المطالبات العديدة من الأهالي والسكان المتضررين منها.
طرابلس (أخبار ليبيا) قالت عضو المجلس البلدي سبها “سلطنة قدوري” أن ظاهرة بؤر المياه السوداء وطفح مياه الصرف الصحي عادت إلى عدد من شوارع مدينة سبها، مهددة بكارثة بيئية صحية.
وأضافت لتطبيق بكم الإخباري أن شبكة الصرف الصحي بالمدينة متهالكة بشكل كلي، وأن محطة معالجة الصرف الصحي شبه متوقفة بسبب انتهاء عمرها الافتراضي، وأشارت إلى ارتفاع منسوب طفح مياه الصرف الصحي في منطقة المهدية على وجه الخصوص.
وتعاني جل مناطق سبها من أزمة في طفح مياه الصرف الصحي منذ أكثر من 9 سنوات ولم يتم وضع أي حلول لها على الرغم من المطالبات العديدة من الأهالي والسكان المتضررين منها.
