الرياض (واس) وُقعت اليوم، عدد من الاتفاقيات والمبادرات العقارية على هامش أعمال القمة العالمية لقادة العقار في دورتها الحالية الـ42 التي ترعاها الهيئة العامة للعقار.
- 21 جمادى الأولى 1445هـ 05 ديسمبر 2023م - رواد
وتضمنت الاتفاقيات والمبادرات، شراكات عالمية استراتيجية تعزز استدامة القطاع وترفع جاذبية الاستثمار في جميع مكوناته كتأسيس مكتب الأمانة العامة للاتحاد الدولي للعقار بمدينة الرياض ليعمل على تعزيز العمل المشترك بين الاتحاد الدولي للعقار والهيئات والجهات الأخرى ذات العلاقة، وتقديم الدعم الفني والإداري للمجموعات التابعة للاتحاد، كما تم اطلاق "المركز العالمي للإعلام العقاري" بمدينة الرياض لربط وسائل الاعلام الإقليمية والدولية بعدة لغات والذي يسهم في وصول الرسائل العقارية الإعلامية لكافة أنحاء العالم في فترة وجيزة يعمل على تحسين رصد المحتوى وتحليله.
كما تم الإعلان عن منصة الاتحاد العقاري (كونكت) لتكون شبكة للأعمال المهنية العقارية الدولية، وتعزيز الشراكة بين الأفراد والمنشآت العقارية المحلية والعالمية، مع إمكانية الوصول إلى الأسواق العالمية والتواصل مع الخبراء العقاريين في جميع أنحاء العالم، والإعلان عن مبادرة الشراكة مع جامعة أكسفورد لتقديم برامج متخصصة ومعتمدة في القطاع العقاري تتواكب مع التطور في القطاع وتعزز من مبدأ الاستدامة وجودة الحياة مثل برنامج الاستثمار والتطويرالعقاري، وبرنامج قادة العقار.
وتأكيدًا على أهمية تحفيز القطاعات العقارية وخلق التنافسية أعلن عن إطلاق (جائزة التميز العقاري العالمية) في المملكة العربية السعودية بهدف رفع مستوى صناعة القطاع من خلال عرض الابتكارات وأفضل الممارسات، وإطلاق خدمة (التقارير الاستشارية والمؤشرات العقارية العالمية) لدعم تحقيق الميثاق العالمي "بناء حياة أفضل" بالتعاون مع شركاء عالميين، مثل برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، وتبادل الخبرات والجهود في مجالات: حماية البيئة، والمدن الذكية، والمباني الخضراء، وغيرها من القضايا العالمية الأخرى.
كما أطلقت مبادرة اعتماد اللغة العربية ضمن اللغات المعتمدة في الاتحاد الدولي للعقار، والإعلان عن افتتاح أكاديمية فيليب كوتلر امباكت للتسويق العقاري بالمملكة العربية السعودية لتقديم برامج تسويقية متخصصة في القطاع العقاري تقدم لأول مره على مستوى العالم.
يذكر أن القمة العالمية لقادة العقار في دورتها 42 تستضيفها الرياض لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا بعد فوزها بالمنافسة، وتشهد حضور قادة العقار والرؤساء التنفيذيين لكبرى الشركات، وأعضاء الاتحاد الدولي للعقار، ومتحدثين دوليين يمثلون أكثر من 110 دول.
- 21 جمادى الأولى 1445هـ 05 ديسمبر 2023م - رواد
وتضمنت الاتفاقيات والمبادرات، شراكات عالمية استراتيجية تعزز استدامة القطاع وترفع جاذبية الاستثمار في جميع مكوناته كتأسيس مكتب الأمانة العامة للاتحاد الدولي للعقار بمدينة الرياض ليعمل على تعزيز العمل المشترك بين الاتحاد الدولي للعقار والهيئات والجهات الأخرى ذات العلاقة، وتقديم الدعم الفني والإداري للمجموعات التابعة للاتحاد، كما تم اطلاق "المركز العالمي للإعلام العقاري" بمدينة الرياض لربط وسائل الاعلام الإقليمية والدولية بعدة لغات والذي يسهم في وصول الرسائل العقارية الإعلامية لكافة أنحاء العالم في فترة وجيزة يعمل على تحسين رصد المحتوى وتحليله.
كما تم الإعلان عن منصة الاتحاد العقاري (كونكت) لتكون شبكة للأعمال المهنية العقارية الدولية، وتعزيز الشراكة بين الأفراد والمنشآت العقارية المحلية والعالمية، مع إمكانية الوصول إلى الأسواق العالمية والتواصل مع الخبراء العقاريين في جميع أنحاء العالم، والإعلان عن مبادرة الشراكة مع جامعة أكسفورد لتقديم برامج متخصصة ومعتمدة في القطاع العقاري تتواكب مع التطور في القطاع وتعزز من مبدأ الاستدامة وجودة الحياة مثل برنامج الاستثمار والتطويرالعقاري، وبرنامج قادة العقار.
وتأكيدًا على أهمية تحفيز القطاعات العقارية وخلق التنافسية أعلن عن إطلاق (جائزة التميز العقاري العالمية) في المملكة العربية السعودية بهدف رفع مستوى صناعة القطاع من خلال عرض الابتكارات وأفضل الممارسات، وإطلاق خدمة (التقارير الاستشارية والمؤشرات العقارية العالمية) لدعم تحقيق الميثاق العالمي "بناء حياة أفضل" بالتعاون مع شركاء عالميين، مثل برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، وتبادل الخبرات والجهود في مجالات: حماية البيئة، والمدن الذكية، والمباني الخضراء، وغيرها من القضايا العالمية الأخرى.
كما أطلقت مبادرة اعتماد اللغة العربية ضمن اللغات المعتمدة في الاتحاد الدولي للعقار، والإعلان عن افتتاح أكاديمية فيليب كوتلر امباكت للتسويق العقاري بالمملكة العربية السعودية لتقديم برامج تسويقية متخصصة في القطاع العقاري تقدم لأول مره على مستوى العالم.
يذكر أن القمة العالمية لقادة العقار في دورتها 42 تستضيفها الرياض لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا بعد فوزها بالمنافسة، وتشهد حضور قادة العقار والرؤساء التنفيذيين لكبرى الشركات، وأعضاء الاتحاد الدولي للعقار، ومتحدثين دوليين يمثلون أكثر من 110 دول.
تم تصويب أخطاء، منها:
(اليوم , عدد) و(٤٢) و(بالمنافسة ،وتشهد)
إلى (اليوم، عدد) و(42) و(بالمنافسة، وتشهد)
(اليوم , عدد) و(٤٢) و(بالمنافسة ،وتشهد)
إلى (اليوم، عدد) و(42) و(بالمنافسة، وتشهد)
القمة العالمية لقادة العقار بالرياض
تدعو للمرونة والنمو من أجل المستقبل
الرياض (واس) انطلقت اليوم أعمال القمة العالمية لقادة العقار في دورتها الحالية الـ 42 بالرياض برعاية معالي وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للعقار الأستاذ ماجد بن عبد الله الحقيل، بحضور ومشاركة شخصيات عقارية بارزة، وعددٍ من الرؤساء التنفيذيين لكبرى الشركات، وأعضاء الاتحاد الدولي للعقار، ومتحدثين دوليين يمثلون أكثر من 110 دول.
- 21 جمادى الأولى 1445هـ 05 ديسمبر 2023م
ويناقش قادة العقار التحديات في الصناعة العقارية إلى جانب الفرص الاستثمارية المتاحة، فضلاً عن دور القيادات في ابتكار الأفكار الريادية عبر استعراض أفضل الممارسات العالمية وآلية تطبيقها في المنطقة، والمستقبل الرقمي باستخدام الذكاء الاصطناعي.
وتشهد أعمال القمة إطلاق العديد من المبادرات والاتفاقيات العقارية والمحادثات بين كبار المستثمرين من حول العالم واستعراض فرص المملكة بالقطاع، مما يسهم في فتح آفاق واسعة نحو مستقبل عقاري حيوي ومرن مفعم بالرفاهية وجودة الحياة.
وأشار معالي وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان الأستاذ ماجد الحقيل، إلى أهمية انعقاد القمة بالتزامن مع ما يشهده القطاع العقاري الدولي والإقليمي والمحلي من حراك كبير على المستويات كافة، ومصاحبة ذلك مع إعلان الرياض لاستضافة إكسبو 2030 م وهو ذات العام الذي سنرى فيه أهداف رؤية المملكة قد اكتملت لنستعد لرحلة أخرى من التنمية والازدهار، مشيراً إلى أننا في المملكة نعمل على بناء الإنسان وبناء العمران بخطى متسارعة جعلت من المملكة ميادين نهضة ومشاريع تنموية كبرى مدفوعة بضخ حكومي ضخم.
وأكد الحقيل على الالتزام بتطبيق أفضل الممارسات العالمية في صناعة العقار، وعقد الشراكات الإستراتيجية الهادفة التي تمكّن وتيسّر مشاركة رواد الصناعة والمطورين العالميين، والاطلاع على فرصهم الاستثمارية المتاحة، وإيجاد الأفكار المبتكرة، التي تسهم في تحويل التحديات التي تواجه الصناعة العقارية إلى مكاسب نوعيّة.
من جانبه أفاد الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للعقار المهندس عبد الله الحماد، أن نسخة القمة التي تستضيفها الرياض تحمل شعار "المرونة من أجل النمو" والمتأمل في السوق العقاري العالمي سيرى بأنَّ التحديات والأزمات التي مرَّت به قد أسهمت بشكل كبير في كشف مواطن قوة الإمكانات والمجالات التي تحتاج للاستثمار وتعزيز هيكلة إطار المرونة المشترك بين القطاعين العام والخاص في كل دولة.
وقال: "إننا في المملكة نملك المرونة والجاهزية والفرص من خلال منظومة التشريعات العقارية السعودية التي تتواءم مع متطلبات السوق والشركاء وتضمن إيجاد صناعة عقارية ناجحة ومستدامة و متسمة بالابتكار ومعززة للاستثمار فيه، بالإضافة إلى أن المملكة تعد اليوم أكبر موقع بناء عرفه العالم على الإطلاق بمشاريع تريليونية منذ الإعلان عن رؤية المملكة 2030" .
بدوره أوضح رئيس مكتب الاتحاد الدولي للعقار بود يارساسا، بأن قمة قادة العقار تمثل الأمل لمستقبل العقار من خلال بحث الحلول المستدامة للتحديات العقارية على مستوى العالم، كما ستتيح لنا فتح شراكات وفرص استثمارية ورؤى مستقبلية نطمح لها في القطاع العقاري مع التركيز على أفضل الممارسات العالمية؛ لخلق مجتمعات عقارية مستدامة تتبنى مبدأ المسؤولية المجتمعية مع الأخذ بالاعتبار تطوير وتمكين العاملين بالقطاع.
فيما أشار رئيس مكتب الاتحاد الدولي للعقار في السعودية عبد الله الحربي، أن القمة التي تقام لأول مرة على مستوى منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في الرياض ستكون خارطة طريق ترفد الجهود الحكومية، التي تستهدف نضج القطاع العقاري، ورفع إسهامه في الناتج المحلي، ومن أجل تحقيق ذلك تم إطلاق عددٍ من المبادرات.
الجدير بالذكر أن القمة تشهد خلال انعقادها جلسات حوارية متخصصة ولقاءات متعددة في مجالات التسويق والابتكار والقيادة والإدارة العقارية التي يتحدث بها عددٌ من قادة القطاع والخبراء والمستثمرين، وتناقش القضايا الأكثر إلحاحًا التي تواجه صناعة العقار واستعراض التجارب العالمية والحلول المبتكرة في الاستدامة والتخطيط الإستراتيجي طويل المدى وتنوع الاستثمار وإدارة المخاطر وطرق التمويل والاستخدام الأمثل للتقنيات الناشئة.
تدعو للمرونة والنمو من أجل المستقبل
الرياض (واس) انطلقت اليوم أعمال القمة العالمية لقادة العقار في دورتها الحالية الـ 42 بالرياض برعاية معالي وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للعقار الأستاذ ماجد بن عبد الله الحقيل، بحضور ومشاركة شخصيات عقارية بارزة، وعددٍ من الرؤساء التنفيذيين لكبرى الشركات، وأعضاء الاتحاد الدولي للعقار، ومتحدثين دوليين يمثلون أكثر من 110 دول.
- 21 جمادى الأولى 1445هـ 05 ديسمبر 2023م
ويناقش قادة العقار التحديات في الصناعة العقارية إلى جانب الفرص الاستثمارية المتاحة، فضلاً عن دور القيادات في ابتكار الأفكار الريادية عبر استعراض أفضل الممارسات العالمية وآلية تطبيقها في المنطقة، والمستقبل الرقمي باستخدام الذكاء الاصطناعي.
وتشهد أعمال القمة إطلاق العديد من المبادرات والاتفاقيات العقارية والمحادثات بين كبار المستثمرين من حول العالم واستعراض فرص المملكة بالقطاع، مما يسهم في فتح آفاق واسعة نحو مستقبل عقاري حيوي ومرن مفعم بالرفاهية وجودة الحياة.
وأشار معالي وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان الأستاذ ماجد الحقيل، إلى أهمية انعقاد القمة بالتزامن مع ما يشهده القطاع العقاري الدولي والإقليمي والمحلي من حراك كبير على المستويات كافة، ومصاحبة ذلك مع إعلان الرياض لاستضافة إكسبو 2030 م وهو ذات العام الذي سنرى فيه أهداف رؤية المملكة قد اكتملت لنستعد لرحلة أخرى من التنمية والازدهار، مشيراً إلى أننا في المملكة نعمل على بناء الإنسان وبناء العمران بخطى متسارعة جعلت من المملكة ميادين نهضة ومشاريع تنموية كبرى مدفوعة بضخ حكومي ضخم.
وأكد الحقيل على الالتزام بتطبيق أفضل الممارسات العالمية في صناعة العقار، وعقد الشراكات الإستراتيجية الهادفة التي تمكّن وتيسّر مشاركة رواد الصناعة والمطورين العالميين، والاطلاع على فرصهم الاستثمارية المتاحة، وإيجاد الأفكار المبتكرة، التي تسهم في تحويل التحديات التي تواجه الصناعة العقارية إلى مكاسب نوعيّة.
من جانبه أفاد الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للعقار المهندس عبد الله الحماد، أن نسخة القمة التي تستضيفها الرياض تحمل شعار "المرونة من أجل النمو" والمتأمل في السوق العقاري العالمي سيرى بأنَّ التحديات والأزمات التي مرَّت به قد أسهمت بشكل كبير في كشف مواطن قوة الإمكانات والمجالات التي تحتاج للاستثمار وتعزيز هيكلة إطار المرونة المشترك بين القطاعين العام والخاص في كل دولة.
وقال: "إننا في المملكة نملك المرونة والجاهزية والفرص من خلال منظومة التشريعات العقارية السعودية التي تتواءم مع متطلبات السوق والشركاء وتضمن إيجاد صناعة عقارية ناجحة ومستدامة و متسمة بالابتكار ومعززة للاستثمار فيه، بالإضافة إلى أن المملكة تعد اليوم أكبر موقع بناء عرفه العالم على الإطلاق بمشاريع تريليونية منذ الإعلان عن رؤية المملكة 2030" .
بدوره أوضح رئيس مكتب الاتحاد الدولي للعقار بود يارساسا، بأن قمة قادة العقار تمثل الأمل لمستقبل العقار من خلال بحث الحلول المستدامة للتحديات العقارية على مستوى العالم، كما ستتيح لنا فتح شراكات وفرص استثمارية ورؤى مستقبلية نطمح لها في القطاع العقاري مع التركيز على أفضل الممارسات العالمية؛ لخلق مجتمعات عقارية مستدامة تتبنى مبدأ المسؤولية المجتمعية مع الأخذ بالاعتبار تطوير وتمكين العاملين بالقطاع.
فيما أشار رئيس مكتب الاتحاد الدولي للعقار في السعودية عبد الله الحربي، أن القمة التي تقام لأول مرة على مستوى منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في الرياض ستكون خارطة طريق ترفد الجهود الحكومية، التي تستهدف نضج القطاع العقاري، ورفع إسهامه في الناتج المحلي، ومن أجل تحقيق ذلك تم إطلاق عددٍ من المبادرات.
الجدير بالذكر أن القمة تشهد خلال انعقادها جلسات حوارية متخصصة ولقاءات متعددة في مجالات التسويق والابتكار والقيادة والإدارة العقارية التي يتحدث بها عددٌ من قادة القطاع والخبراء والمستثمرين، وتناقش القضايا الأكثر إلحاحًا التي تواجه صناعة العقار واستعراض التجارب العالمية والحلول المبتكرة في الاستدامة والتخطيط الإستراتيجي طويل المدى وتنوع الاستثمار وإدارة المخاطر وطرق التمويل والاستخدام الأمثل للتقنيات الناشئة.
تم تصويب (5) أخطاء، منها:
(عبدالله) إلى (عبد الله)
(عبدالله) إلى (عبد الله)