جدة (واس) انطلقت أمس عن بعد فعاليات "مؤتمر الأسرة السعودية واستشراف المستقبل"، بتنظيم من مركز الأمير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز للبحوث الاجتماعية والإنسانية بجامعة الملك عبد العزيز.
- 26 صفر 1442هـ 13 أكتوبر 2020م
وشهد برنامج الافتتاح تدشين معالي رئيس الجامعة الدكتور عبد الرحمن بن عبيد اليوبي الخطة الإستراتيجية لمركز الأمير مشعل بن ماجد للبحوث.
وأكد الدكتور اليوبي أن محاور المؤتمر تركز على أهمية بناء الأسرة وتهيئة الجو الملائم للتربية، من خلال الجهود الوطنية والتربوية والاجتماعية والصحية والثقافية، وصولاً لأعلى مراتب الارتقاء الأخلاقي والاجتماعي، مبيناً أن الجامعة انفردت من خلال المركز بإجراء البحوث المنشورة.
من جانبه بين مدير المركز الدكتور محمد بن سعيد الغامدي، أن المؤتمر يهدف إلى استشراف التغيرات والتحديات والفرص المستقبلية للأسرة السعودية لتحقيق مبدأ جودة الحياة للأسرة التي حددتها رؤية المملكة 2030.
ولفت إلى أن برنامج أعمال المؤتمر جدول على مدار يومين وتتمحور جلساته حول التنشئة الاجتماعية الأسرية المتكاملة المستقبلية والتشريعات وتأثيرها في حياة الأسرة ومستقبلها، كذلك معرفة إمكانية الاستفادة من جودة الحياة الأسرية، ومستقبل الأسرة السعودية في ظل التحولات الرقمية، إلى جانب تسليط الضوء على دور جمعيات ومراكز التنمية الأسرية في مستقبل الأسرة السعودية، وتأثير الأزمات على الأسرة والاستراتيجيات الممكنة لمواجهتها.
- 26 صفر 1442هـ 13 أكتوبر 2020م
وشهد برنامج الافتتاح تدشين معالي رئيس الجامعة الدكتور عبد الرحمن بن عبيد اليوبي الخطة الإستراتيجية لمركز الأمير مشعل بن ماجد للبحوث.
وأكد الدكتور اليوبي أن محاور المؤتمر تركز على أهمية بناء الأسرة وتهيئة الجو الملائم للتربية، من خلال الجهود الوطنية والتربوية والاجتماعية والصحية والثقافية، وصولاً لأعلى مراتب الارتقاء الأخلاقي والاجتماعي، مبيناً أن الجامعة انفردت من خلال المركز بإجراء البحوث المنشورة.
من جانبه بين مدير المركز الدكتور محمد بن سعيد الغامدي، أن المؤتمر يهدف إلى استشراف التغيرات والتحديات والفرص المستقبلية للأسرة السعودية لتحقيق مبدأ جودة الحياة للأسرة التي حددتها رؤية المملكة 2030.
ولفت إلى أن برنامج أعمال المؤتمر جدول على مدار يومين وتتمحور جلساته حول التنشئة الاجتماعية الأسرية المتكاملة المستقبلية والتشريعات وتأثيرها في حياة الأسرة ومستقبلها، كذلك معرفة إمكانية الاستفادة من جودة الحياة الأسرية، ومستقبل الأسرة السعودية في ظل التحولات الرقمية، إلى جانب تسليط الضوء على دور جمعيات ومراكز التنمية الأسرية في مستقبل الأسرة السعودية، وتأثير الأزمات على الأسرة والاستراتيجيات الممكنة لمواجهتها.
تم تصويب (11) خطأ، منها:
(للتربية ، من) إلى (للتربية، من)
(للتربية ، من) إلى (للتربية، من)