الرياض (واس) يشهد ركن البيوت المتنقلة كرفانات في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2023، بشكل يومي، إقبالاً كبيراً من قبل الزوار الباحثين عن كل جديد في عالم ترهيم تعديل المركبات والصالونات والشاحنات بالتجهيزات اللازمة، لتتناسب مع احتياجات هواة ومحترفي الرحلات.
- 27 ربيع الأول 1445 هـ الموافق 12 أكتوبر 2023 م
وتشارك مجموعة من الشركات المحلية والخليجية في عرض مركبات ومقطورات بعد تحويلها لوحدات سكنية صغيرة، أو غرف معيشة، مع إمكانية تنقلها من مكان إلى آخر حسب رغبة مالكها.
وأبدى هاوي الرحلات أنور المحسن إعجابه بالمساحة الكبيرة التي أتاحها المعرض، وجمعت كبرى الشركات المحلية والخليجية المتخصصة بمجال تقديم خدمات تحويل المركبات لكرفانات.
وأوضح أن هذه المساحة في المعرض توفر الكثير من الجهد والوقت على المهتمين بالرحلات، للتعرف على الأسعار، والمواصفات المستحدثة في عالم تجهيز المركبات، من قبل العديد من الشركات المحلية التي أصبحت تنافس بجودتها كبرى الشركات العالمية، وتوفر على المستهلك المحلي مصاريف الشحن والاستيراد.
من جانبه أشار وليد النصر أحد المهتمين في هذا المجال إلى جودة المنتجات المعروضة في مختلف نسخ معرض الصقور والصيد السعودي الدولي، مفيداً أنه من خلال زياراته للعديد من التجمعات الخاصة بتجهيز الكرفانات، على المستوى المحلي والخليجي والدولي، يعد السوق السعودي من الأسواق الواعدة، نظراً لإقبال الكثير من المهتمين بتحويل مركباتهم لكرفانات صغيرة، أو اقتناء أخرى مجهزة من قبل الشركات المحلية، وذلك بشكل سنوي للتجهيز لموسم الرحلات الذي يبدأ عادة مع اعتدال الأجواء ودخول فصل الشتاء.
يشار إلى أن معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2023، الذي يستمر حتى السبت المقبل، يستقبل زواره يوميًا خلال الساعات (4 حتى 11 مساءً)، متيحًا الدخول لجميع أجنحته بشكل مجاني، ليقدم تجربة ثرية للصقارة والمهتمين من خلال أجنحة متنوعة.
- 27 ربيع الأول 1445 هـ الموافق 12 أكتوبر 2023 م
وتشارك مجموعة من الشركات المحلية والخليجية في عرض مركبات ومقطورات بعد تحويلها لوحدات سكنية صغيرة، أو غرف معيشة، مع إمكانية تنقلها من مكان إلى آخر حسب رغبة مالكها.
وأبدى هاوي الرحلات أنور المحسن إعجابه بالمساحة الكبيرة التي أتاحها المعرض، وجمعت كبرى الشركات المحلية والخليجية المتخصصة بمجال تقديم خدمات تحويل المركبات لكرفانات.
وأوضح أن هذه المساحة في المعرض توفر الكثير من الجهد والوقت على المهتمين بالرحلات، للتعرف على الأسعار، والمواصفات المستحدثة في عالم تجهيز المركبات، من قبل العديد من الشركات المحلية التي أصبحت تنافس بجودتها كبرى الشركات العالمية، وتوفر على المستهلك المحلي مصاريف الشحن والاستيراد.
من جانبه أشار وليد النصر أحد المهتمين في هذا المجال إلى جودة المنتجات المعروضة في مختلف نسخ معرض الصقور والصيد السعودي الدولي، مفيداً أنه من خلال زياراته للعديد من التجمعات الخاصة بتجهيز الكرفانات، على المستوى المحلي والخليجي والدولي، يعد السوق السعودي من الأسواق الواعدة، نظراً لإقبال الكثير من المهتمين بتحويل مركباتهم لكرفانات صغيرة، أو اقتناء أخرى مجهزة من قبل الشركات المحلية، وذلك بشكل سنوي للتجهيز لموسم الرحلات الذي يبدأ عادة مع اعتدال الأجواء ودخول فصل الشتاء.
يشار إلى أن معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2023، الذي يستمر حتى السبت المقبل، يستقبل زواره يوميًا خلال الساعات (4 حتى 11 مساءً)، متيحًا الدخول لجميع أجنحته بشكل مجاني، ليقدم تجربة ثرية للصقارة والمهتمين من خلال أجنحة متنوعة.
متنزهات 3 مناطق وطنية تجذب آلاف الزوار من الداخل والخارج
الرياض (واس) شهدت المتنزهات الوطنية التابعة للمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، إقبالًا كبيرًا من الزوار والسياح من داخل المملكة وخارجها، وذلك في عدد من المناطق والمحافظات شملت الباحة وعسير والطائف؛ حيث انتعشت بالأنشطة والفعاليات المتعددة والمتنوعة خلال موسم صيف السعودية.
- 26 محرم 1445 هـ الموافق 13 أغسطس 2023 م
وضمت الفعاليات التي تم تنظيمها (التخييم، والجولات السياحية، والأنشطة الرياضية والعائلية مثل الهايكنج والمغامرة، والضيافة، وإقامة الفعاليات والمهرجانات، التي تجاوز عدد زوارها يوميًّا ثلاثة آلاف زائر للفعالية الواحدة، إضافة إلى المخيمات والأنشطة البيئية والمطاعم والمقاهي، والمرافق والأنشطة الترفيهية)، فضلًا عن وجود عدد غير مسبوق للكرفانات، التي بلغت أكثر من 100 كرفان وسط منظومة متكاملة من الخدمات والبنية التحتية.
ويحرص المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر بالتعاون مع عدد من الجهات في القطاعين الحكومي والخاص وغير الربحي إلى تطوير نحو 100 متنزه وطني عبر طرح فرص استثمارية موسمية في المتنزهات الوطنية أمام المستثمرين في القطاعين الحكومي والخاص؛ حيث يهدف المركز من خلال هذا التعاون إلى دعم جهود تنمية الغطاء النباتي والأنشطة المرتبطة به، وتحقيق التنمية المستدامة للمتنزهات الوطنية، والمحافظة على مكوناتها الطبيعية، وتنمية وتطوير بنيتها التحتية، وتنفيذ مشاريع السياحة البيئية المستدامة، بما يحقق مستهدفات مبادرة السعودية الخضراء والأهداف المنشودة لرؤية المملكة 2030م.
ويعمل المركز كذلك على توقيع العديد من الاتفاقيات في مجالات الاستثمار السياحي البيئي في المتنزهات، التي كان آخرها اتفاقية تعاون ثلاثية مع وزارة البيئة والمياه والزراعة وصندوق التنمية السياحي، لدراسة استثمار وتطوير أجزاء من 12 متنزهًا وطنيًا في عدد من المناطق؛ لتعظيم الفائدة من الأصول وإبراز المملكة كوجهة سياحية رائدة محليًا وعالميًّا.
يشار إلى أن المركز كان قد أطلق برنامج "المتنزهات الوطنية" لتطويرها وتنمية الغطاء النباتي فيها؛ حيث يهدف البرنامج إلى تحقيق الاستدامة البيئية والمجتمعية والاقتصادية، وتعزيز ثقافة العمل التطوعي والبيئي، وخلق فرص الاستثمار الواعدة وفتح الفرص للعمل الحر والوظيفي؛ لتحويل المتنزهات الوطنية إلى وجهات ذات قيمة مضافة للبيئة والاقتصاد والمجتمع.
الرياض (واس) شهدت المتنزهات الوطنية التابعة للمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، إقبالًا كبيرًا من الزوار والسياح من داخل المملكة وخارجها، وذلك في عدد من المناطق والمحافظات شملت الباحة وعسير والطائف؛ حيث انتعشت بالأنشطة والفعاليات المتعددة والمتنوعة خلال موسم صيف السعودية.
- 26 محرم 1445 هـ الموافق 13 أغسطس 2023 م
وضمت الفعاليات التي تم تنظيمها (التخييم، والجولات السياحية، والأنشطة الرياضية والعائلية مثل الهايكنج والمغامرة، والضيافة، وإقامة الفعاليات والمهرجانات، التي تجاوز عدد زوارها يوميًّا ثلاثة آلاف زائر للفعالية الواحدة، إضافة إلى المخيمات والأنشطة البيئية والمطاعم والمقاهي، والمرافق والأنشطة الترفيهية)، فضلًا عن وجود عدد غير مسبوق للكرفانات، التي بلغت أكثر من 100 كرفان وسط منظومة متكاملة من الخدمات والبنية التحتية.
ويحرص المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر بالتعاون مع عدد من الجهات في القطاعين الحكومي والخاص وغير الربحي إلى تطوير نحو 100 متنزه وطني عبر طرح فرص استثمارية موسمية في المتنزهات الوطنية أمام المستثمرين في القطاعين الحكومي والخاص؛ حيث يهدف المركز من خلال هذا التعاون إلى دعم جهود تنمية الغطاء النباتي والأنشطة المرتبطة به، وتحقيق التنمية المستدامة للمتنزهات الوطنية، والمحافظة على مكوناتها الطبيعية، وتنمية وتطوير بنيتها التحتية، وتنفيذ مشاريع السياحة البيئية المستدامة، بما يحقق مستهدفات مبادرة السعودية الخضراء والأهداف المنشودة لرؤية المملكة 2030م.
ويعمل المركز كذلك على توقيع العديد من الاتفاقيات في مجالات الاستثمار السياحي البيئي في المتنزهات، التي كان آخرها اتفاقية تعاون ثلاثية مع وزارة البيئة والمياه والزراعة وصندوق التنمية السياحي، لدراسة استثمار وتطوير أجزاء من 12 متنزهًا وطنيًا في عدد من المناطق؛ لتعظيم الفائدة من الأصول وإبراز المملكة كوجهة سياحية رائدة محليًا وعالميًّا.
يشار إلى أن المركز كان قد أطلق برنامج "المتنزهات الوطنية" لتطويرها وتنمية الغطاء النباتي فيها؛ حيث يهدف البرنامج إلى تحقيق الاستدامة البيئية والمجتمعية والاقتصادية، وتعزيز ثقافة العمل التطوعي والبيئي، وخلق فرص الاستثمار الواعدة وفتح الفرص للعمل الحر والوظيفي؛ لتحويل المتنزهات الوطنية إلى وجهات ذات قيمة مضافة للبيئة والاقتصاد والمجتمع.
البيوت المتنقلة بشواطئ جدة..
تجربة سياحية بأشكال هندسية جاذبة
جدة، علي ظافر الشهري (واس) جذبت البيوت المتنقلة "الكرفانات"، بأشكالها وأنواعها المختلفة الفريدة، مرتادي واجهة جدة البحرية على ساحل البحر الأحمر؛ لتضيف تجربة فريدة للزوار والسياح للاستمتاع بأوقاتهم على شواطئ عروس البحر الأحمر .
- 16 ربيع الآخر 1444هـ 10 نوفمبر 2022م
وأضحت الكارفانات البيت المتنقل السريع والمكان الأنسب الذي يفضله العديد من زوار الواجهة البحرية، بعد أن طرأت عليها تحديثات وتغييرات في الشكل والجوهر والمضمون، جعلت منها فكرة جديدة للتخييم لما توفره من سهولة في الانتقال من مكان إلى مكان آخر مع توفير كامل المتطلبات، بجانب توفير كل سبل الراحة والمعيشة داخل الكرافان.
ويحرص مرتادو هذه العربات المتنقلة الموجودة على جنبات الواجهة البحرية على الاستمتاع بمنظر البحر وأوقات الغروب، والمشاركة في الأنشطة الترفيهية التي تتوفر على طول الواجهة، والتي تجعل من تجربة الكرفانات متعة تستحق التجربة في كل عام.
ومع اعتدال الأجواء هذه الأيام يستعد الأغلبية من المتنزهين للتخييم بالكرفانات في مناطق نائية بعيدة عن التجمعات السكانية وخاصة في البر، يقصدون هذه الأماكن للاستمتاع بالأجواء البرية بعيداً عن صخب المدينة، وممارسة بعض الهوايات والفعاليات للتسلية والترفيه، حيث يبدأ التجهيز لهذه النزهة التي قد تستمر لأيام وأسابيع، من خلال توفير المستلزمات الضرورية للطبخ والشواء وإعداد الشاي والقهوة خلال رحلات التخييم.
وتتنافس الشركات المُصنّعة لسيارات "الكرفانات"، لتطبيق فكرة التصميم الهندسي الجذاب الذي يجمع بين الأداء والإمكانيات العالية، وسهولة القيام بتغيير البيئة المحيطة من خلال الانتقال بالسيارة من مكان إلى مكان آخر وفي أي وقت والمجهزة بوسائل الراحة المتناغمة مع الحياة العصرية، في حين تحتوي معظم هذه الكرفانات على عِدة غُرف مجهزة بأثاث ومفروشات وأجهزة ومعدات منزلية، فيما يتم تجهيز أنواع من المقطورات بعجلات لقطرها وتحريكها بسهولة.
وفي لقاء لــ "واس"، مع أحد مُلاّك الكرفانات عبد الله البحيري، الذي أفاد أن رحلة التجول بالكرفان تجمع ما بين المتعة والتنوع بين البقاء في المدينة والتنقل والسفر لمناطق أخرى وبيئات مختلفة، لافتاً إلى أن المساحة الكبيرة للكرفان تجعله أكثر راحة واستقرار وانسجام بجانب استيعابها لعددٍ أكثر من الأشخاص.
وعن تجربة قضاء الإجازات داخل الكرفان، أبان محمد المرواني أن اختيار إطلالات الكرفانات على الشاطئ تمثل أجمل اللحظات باعتبارها تجربة مميزة، مفيداً أن وفرت الكرفانات أسهمت في تلبية أذواق زوار الواجهة البحرية بحسب احتياجات أعداد أفراد الأسرة وتوفير كافة المتطلبات للاستمتاع بأوقاتهم.
تجربة سياحية بأشكال هندسية جاذبة
جدة، علي ظافر الشهري (واس) جذبت البيوت المتنقلة "الكرفانات"، بأشكالها وأنواعها المختلفة الفريدة، مرتادي واجهة جدة البحرية على ساحل البحر الأحمر؛ لتضيف تجربة فريدة للزوار والسياح للاستمتاع بأوقاتهم على شواطئ عروس البحر الأحمر .
- 16 ربيع الآخر 1444هـ 10 نوفمبر 2022م
وأضحت الكارفانات البيت المتنقل السريع والمكان الأنسب الذي يفضله العديد من زوار الواجهة البحرية، بعد أن طرأت عليها تحديثات وتغييرات في الشكل والجوهر والمضمون، جعلت منها فكرة جديدة للتخييم لما توفره من سهولة في الانتقال من مكان إلى مكان آخر مع توفير كامل المتطلبات، بجانب توفير كل سبل الراحة والمعيشة داخل الكرافان.
ويحرص مرتادو هذه العربات المتنقلة الموجودة على جنبات الواجهة البحرية على الاستمتاع بمنظر البحر وأوقات الغروب، والمشاركة في الأنشطة الترفيهية التي تتوفر على طول الواجهة، والتي تجعل من تجربة الكرفانات متعة تستحق التجربة في كل عام.
ومع اعتدال الأجواء هذه الأيام يستعد الأغلبية من المتنزهين للتخييم بالكرفانات في مناطق نائية بعيدة عن التجمعات السكانية وخاصة في البر، يقصدون هذه الأماكن للاستمتاع بالأجواء البرية بعيداً عن صخب المدينة، وممارسة بعض الهوايات والفعاليات للتسلية والترفيه، حيث يبدأ التجهيز لهذه النزهة التي قد تستمر لأيام وأسابيع، من خلال توفير المستلزمات الضرورية للطبخ والشواء وإعداد الشاي والقهوة خلال رحلات التخييم.
وتتنافس الشركات المُصنّعة لسيارات "الكرفانات"، لتطبيق فكرة التصميم الهندسي الجذاب الذي يجمع بين الأداء والإمكانيات العالية، وسهولة القيام بتغيير البيئة المحيطة من خلال الانتقال بالسيارة من مكان إلى مكان آخر وفي أي وقت والمجهزة بوسائل الراحة المتناغمة مع الحياة العصرية، في حين تحتوي معظم هذه الكرفانات على عِدة غُرف مجهزة بأثاث ومفروشات وأجهزة ومعدات منزلية، فيما يتم تجهيز أنواع من المقطورات بعجلات لقطرها وتحريكها بسهولة.
وفي لقاء لــ "واس"، مع أحد مُلاّك الكرفانات عبد الله البحيري، الذي أفاد أن رحلة التجول بالكرفان تجمع ما بين المتعة والتنوع بين البقاء في المدينة والتنقل والسفر لمناطق أخرى وبيئات مختلفة، لافتاً إلى أن المساحة الكبيرة للكرفان تجعله أكثر راحة واستقرار وانسجام بجانب استيعابها لعددٍ أكثر من الأشخاص.
وعن تجربة قضاء الإجازات داخل الكرفان، أبان محمد المرواني أن اختيار إطلالات الكرفانات على الشاطئ تمثل أجمل اللحظات باعتبارها تجربة مميزة، مفيداً أن وفرت الكرفانات أسهمت في تلبية أذواق زوار الواجهة البحرية بحسب احتياجات أعداد أفراد الأسرة وتوفير كافة المتطلبات للاستمتاع بأوقاتهم.
إعداد: علي ظافر الشهري
تصوير: خالد الغامدي
تصوير: خالد الغامدي
تم تصويب (10) أخطاء، منها:
(إعداد / علي) و(وأسابيع ، من) و("واس" ،مع) و(عبدالله)
إلى (إعداد علي:) و(وأسابيع، من) و("واس"، مع) و(عبد الله)
(إعداد / علي) و(وأسابيع ، من) و("واس" ،مع) و(عبدالله)
إلى (إعداد علي:) و(وأسابيع، من) و("واس"، مع) و(عبد الله)